روان بنت حسين تعتذر للشعب السعودي بعد فيديو العلم الإيراني وتعلق: “كانت غلطة وغباء مني”
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
اعتذرت الفاشينيستا الكويتية روان بنت حسين، إلى الشعب السعودي، بسبب الفيديو الذي نشرته وهي ترقص على الأغاني وخلفها العلم الإيراني.
وقالت في مقطع فيديو: “الجمهور السعودي هم جمهوري رقم واحد، من 6 سنين أنا اتكلمت في موضوع وطلعت في مقابلات كثيرة، وأقول مش عيب الواحد يغلط لكن عيب يكابر بالغلط والاعتذار من شيم الكبار”.وأضافت: “طلعت وقولت أنا زعلت شريحة كبيرة من الناس، ودخلت في موضوع لا أفهم فيه وأكبر مني بحكم طيش وصغر سن وغباء”.وتابعت: “هل يصير أرجع انحط في موقف بعد 6 سنين، أنهان فيه على خطأ سويته واعتذرت عنه في أكثر من مناسبة وبصور رسمية”.واستطردت: “علاقتي مع الشعب السعودي مو علاقة مشهورة مع جمهور ولكنها صلة رحم وقرابة، وعمتي واخدة سعودي”.واردفت: “السعودية أهلي وجمهوري، لأننا ككويتين تربينا على حب السعودية ونحن أخوان ومع بعض بالأيام الحلوة والمو حلوة.”وواصلت: “الموضوع أنا تخطيته واعتذرت عنه مليون مرة، وصار لي شهر أحط أغاني إيرانية على سناب شات ليش الفيديو استفز وايد ناس؟”.واختتمت: “أنا ما لي بالعلاقة السياسية ما بين إيران وأي بلد ثاني ولا أنا دبلوماسية ولا سياسية.. هل معقول اشتغل علشان اسمي يصير نظيف وكبير، وأجي أدمره في لحظة؟”.
pic.twitter.com/lMC0OrLc0W
— علي الحمداوي (@alisaifeldin1) September 23, 2023
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: السعودية العلم الإيراني ايران روان بنت حسين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني: نسعى لتحقيق الاستقرار ومنع الفوضى في سوريا
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده تسعى لتحقيق الاستقرار ومنع الفوضى والاضطرابات في سوريا، مشيرًا إلى أهمية الحفاظ على وحدة الأراضي السورية وتهيئة الظروف لانتقال سياسي آمن وسلمي، جاء ذلك في تصريحات أدلى بها عراقجي، اليوم، تعليقًا على تطورات الأوضاع في سوريا.
وأوضح عراقجي أن إيران تشعر بالقلق من المحاولات الرامية إلى إثارة الفتن داخل سوريا، بهدف تحويل انتباه الرأي العام نحو تهديدات غير واقعية، واعتبر أن هذه المحاولات لا تخدم الاستقرار الإقليمي وتؤدي إلى تعميق الأزمة في البلاد.
وأشار الوزير الإيراني إلى أن بلاده تتفق مع رؤية دول المنطقة بشأن تحقيق انتقال آمن وسلمي في سوريا، يفضي إلى تشكيل حكومة شاملة تمثل كافة الأطياف السياسية والاجتماعية في البلاد، وأكد على ضرورة تكاتف الجهود الدولية والإقليمية لإنهاء الصراع السوري عبر حلول سياسية شاملة ومستدامة.
ودعا عراقجي المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه الأزمة السورية والعمل على منع التدخلات الخارجية التي تسعى إلى زعزعة استقرار البلاد، كما شدد على أن الحوار البناء بين مختلف الأطراف السورية هو السبيل الوحيد لتحقيق مستقبل مستقر وآمن لسوريا.
واختتم وزير الخارجية الإيراني تصريحاته بالتأكيد على أن إيران ستواصل العمل مع شركائها الإقليميين والدوليين لدعم مسار السلام في سوريا، بما يضمن تحقيق مصالح الشعب السوري ويحفظ أمن واستقرار المنطقة ككل.
حركة المجاهدين: استهداف مستشفى كمال عدوان يعكس سياسة ممنهجة لقتل الحياة في غزة
أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة وإحراقه بالكامل، مؤكدة أن هذه الجريمة تأتي ضمن سياسة صهيونية ممنهجة تهدف إلى قتل كل مظاهر الحياة في القطاع المحاصر.
وأوضحت الحركة، في بيان لها اليوم، أن مواصلة الاحتلال لجرائمه البشعة بحق الجرحى والمرضى والطواقم الطبية تمثل استخفافاً صارخاً بكل القوانين والأعراف الدولية وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأكدت أن هذه الممارسات تعكس العقلية النازية التي ينتهجها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
وأشارت الحركة إلى أن استهداف المنشآت الطبية يمثل جريمة حرب مكتملة الأركان، لا سيما في ظل النقص الحاد في الخدمات الصحية والإمكانات الطبية التي يعاني منها قطاع غزة نتيجة الحصار المستمر، وأضافت أن هذه الانتهاكات تسعى إلى حرمان الشعب الفلسطيني من أدنى مقومات الحياة، ما يعد جزءاً من حرب تطهير عرقي وإبادة جماعية.
ودعت حركة المجاهدين المؤسسات الدولية المعنية بحقوق الإنسان إلى الوقوف عند مسؤولياتها واتخاذ مواقف جادة وفعالة لوقف هذه الجرائم المستمرة، وشددت على أهمية تحرك المجتمع الدولي لإنهاء هذه الانتهاكات الجسيمة بحق المدنيين، وضمان محاسبة الاحتلال على جرائمه بحق الشعب الفلسطيني.
واختتمت الحركة بيانها بالتأكيد على أن صمت المجتمع الدولي إزاء هذه الجرائم يشجع الاحتلال على التمادي في عدوانه، محذرةً من أن استمرار هذه السياسات العدوانية سيؤدي إلى تداعيات كارثية على الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة.