إعلام عبري يكشف الدول العربية والإسلامية التي قد تطبع مع الاحتلال
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
إعلام عبري: دول عربية وإسلامية عدة ستجري تطبيع مع حكومة الاحتلال
كشف تقرير صحفي نشرته "يديعوت أحرونوت" العبرية، رجح أن حكومة الاحتلال ستجري طوفان من التطبيع مع الدول العربية والإسلامية.
اقرأ أيضاً : نتنياهو: حكومتنا هي من اتخذت قرار منع انهيار السلطة الفلسطينية
وزعم التقرير أنه في حال إتمام اتفاق السعودية الذي تسعى الولايات المتحدة الأمريكية إلى التوسط فيه، وهي ماليزيا وإندونيسيا وبنغلاديش وسلطنة عمان ودول أفريقية أخرى.
وأضاف التقرير أن إندونيسيا تتصدر قائمة هذه الدول، وأن مسؤولين في حكومة الاحتلال يجرون محادثات سرية مع مسؤولين إندونيسيين بوساطة أمريكية خلف الكواليس لإقناع الإندونيسيين بالتطبيع. ويرجع ذلك إلى أن إندونيسيا تعتبر أكبر دولة إسلامية في العالم.
وبالإضافة إلى إندونيسيا، يعتقد أن ماليزيا وبنغلاديش وسلطنة عمان قد تنضم إلى هذا التطبيع، خاصة بعد زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وزوجته لسلطنة عمان في العام 2018.
يُذكر أن هناك دولًا أخرى عربية وإسلامية مثل جزر القمر وموريتانيا تم ذكرها أيضًا في التقرير، والتي قد تفكر في التطبيع إذا تحقق التطبيع مع السعودية.
وفي ذات السياق، أفاذ ولي العهد السعودي بأن القضية الفلسطينية بالغة الأهمية لمسألة تطبيع العلاقات مع حكومة الاحتلال، قائلا :"لا علاقات مع إسرائيل حاليا" وإدارة بايدن تبذل جهودا في هذا الشأن.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الامم المتحدة نيويورك الاحتلال التطبيع التطبيع مع الاحتلال ضد التطبيع حکومة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: المصابون في عملية إطلاق النار بحاجز تياسير من الجنود الاحتياط
أعلنت وسائل الإعلام الإسرائيلي، أن المصابون في عملية تياسير من جنود الاحتياط الذين تم استدعاؤهم مؤخرا للمنطقة، في إطار التعزيزات العسكرية، وأن جميع المصابين من الجنود، وفق ما أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل لها.
وأضافت وسائل الإعلام، أن قائد القيادة الوسطى بالجيش يتوجه إلى حاجز تياسير وقرار بفتح تحقيق في العملية، وأن تحقيق أولي يؤكد أن منفذ عملية تياسير، اقتحم البرج العسكري، وأطلق النار منه على الجنود، وأن هناك حالة تأهب بقيادة المنطقة الوسطى، ونشر عددا كبيرا من القوات بعد عملية إطلاق النار على حاجز تياسير، ونبحث الأسباب التي أدت إلى عملية تياسير، ونتائجها غير مقبولة على الإطلاق.
وقالت وسائل الإعلام نقلًا عن وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستقيل إيتمار بن جفير، ستتواصل الهجمات ما دامت الحكومة لم تدرك أنه من الضروري توقيع عقوبة الإعدام على المنفذين.