مواطنون ليبيون عن المساعدات المصرية لأهالي درنة: «تحيا مصر.. دائماً في القلب»
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
استعرض تقرير أعده برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، والمُذاع على شاشة «قناة cbc» الإشادات الواسعة من الأشقاء الليبين لمصر على الجهود التي بذلتها لدعم الشعب الليبي، بعد تعرضه لمحنة على خلفية تداعيات العاصفة «دانيال»، ولتتمكن المدن المنكوبة من مواجهة هذه التداعيات، خاصةً «درنه».
آراء الليبيين في المساعدات المصرية: نشكرهم على جهود الإغاثة ودعم شعبناووفقاً للتقرير الذي التقى بالعديد من الأشقاء الليبيين لاستطلاع آرائهم عن مساعدات مصر لليبيا، قال أحد المواطنين: «ليبيا تلقت مساعدات إنسانية ومعدات من مصر التي دؤوبة على تقديم المساعدات لأشقاءها، ووصل إلينا مئات الأطنان من المساعدات الإنسانية والمعدات وأطقم الإغاثة»، وأضاف مواطن ليبي آخر: «نشكر أشقاءنا المصريين على المساعدات لإخوانهم الليبيين، بعد الأحداث المأساوية في درنة.
وتابع تقرير «الستات ما يعرفوش يكدبوا» استطلاع الآراء: «نشكر إخواننا في مصر على المجهودات والمساعدات لمدينة درنة والمدن المنكوبة، ونشكرهم شكراً جزيلاً.. أدام الله المحبة بين الدول.. ومصر وليبيا وحدة»، فيما قال آخر: «مصر لم تقصر في المساعدات التي وصلت إلى ليبيا عن طريق البر والجو والبحر، ومصر صاحبة واجب من قديم الزمان، ونقول: تحيا مصر.. تحيا مصر»، «منذ اليوم الأول ومصر قدمت المساعدات للمدن المنكوبة في شرق ليبيا، وفي هذا اليوم استدعتنا القاعدة البحرية لاستقبال باخرة مصرية تحمل المساعدات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر ليبيا المساعدات الإنسانية درنة العاصفة دانيال
إقرأ أيضاً:
بشرى سارّة للمواطنين الليبيين.. إنتاج «النفط الخام» يتجاوز المعدل المستهدف للعام 2024
زفّّت المؤسسة الوطنية للنفط، بشرى سارّة للمواطنين الليبيين، تتعلّق بإنتاج النفط الخام، مؤكّدة أن الإنتاج، تجاوز المعدل المستهدف لهذا العام 2024″.
وقالت المؤسسة في بيان: “نزفّ للمواطنين الليبيين، أن إنتاجنا اليومي من النفط الخام، قد تجاوز المعدل المستهدف لهذا العام 2024 والذي بلغ 1,405,609برميل، و 52,633 برميل من المكثفات، وهو ما يُعد إنجازاً ما كان ليتحقق في ظل تأخر تسييل الميزانية المخصصة للعام 2024؛ لولا جهود العاملين على منصات الإنتاج في مختلف الحقول، كلٌّ في مجال تخصصه ومهامه، فضلاً عن مجهودات حماة الوطن من منتسبي الأجهزة الأمنية والعسكرية، الذين يواصلون الليل والنهار لخلق بيئة آمنة مستقرة تنعكس إيجاباً على الآداء المهني داخل الحقول والموانئ النفطية”.
وأكدت المؤسسة على “المضي قدماً لتحقق أرقاماً مضاعفة لهذا الرقم خلال العام المقبل وما يليه، يحذوها الأمل بنتائج أكثر إيجابية بعد إطلاق جولة العطاء العام للاستكشاف ومقاسمة إنتاج النفط والغاز، الأمر الذي سيفتح أبواباً كبيرة للاستثمارات لكبرى الشركات العالمية في البلاد وبالتالي تحقيق زيادة في الإيرادات،بمشاركة القطاع الخاص المحلي ما يتيح توفير فرص عمل للشباب وتحريك عجلة النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة”.
وأضافت: “إن المؤسسة الوطنية للنفط والشركات التابعة لها لم تذخر جهداً، في سبيل تطوير قطاع النفط برمته، والنهوض به ليحتل مكانه الطبيعي، بين مؤسسات العالم في ذات المجال، ليحقق بذلك أعلى درجات النمو الاقتصادي لليبيا وشعبها”.
آخر تحديث: 25 ديسمبر 2024 - 14:20