كاميرا 200 ميجابكسل وأداء جبار.. أقوى موبايل ريلمي Realme للشباب والفئة المتوسطة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
يعد هاتف Realme 11 Pro Plus واجدا من الهواتف التي حازت إعجاب المستخدمين خلال الفترة الأخيرة لما يتمتع به من إمكانات كبيرة أبرزها معالج قوي وبطارية كبيرة، بالإضافة إلى كاميرا فائقة دقة 200 ميجابكسل، الأمر الذي يرشحه لأن يكون واحدا من أفضل هواتف شركة ريلمي للشباب والفئة المتوسطة.
سعر هاتف ريلمي Realme 11 Pro Plusويتوفر هاتف ريلمي Realme 11 Pro Plus في السوق المصري بسعر يبدأ من 16 ألفا و999 جنيها مصريا، علما بأن السعر يختلف حسب النسخة وأيضا حسب المتجر.
وجاء هاتف ريلمي Realme 11 Pro Plus بشاشة مقاومة للمياه والغبار من نوع AMOLED ، قياس 6.7 بوصة، بدقة 1080 × 2412 بيكسل، وجودة عرض +FHD ، ومعدل تحديث 120 هرتز في الثانية، مع مسشتعر للبصمة تحت الشاشة،وتقنية +HDR10.
ويقدم هاتف ريلمي Realme 11 Pro Plus كاميرا خلفية رئيسية بدقة 200 ميجابكسل بفتحة f / 1.75 مع ميزة التثبيت البصري OIS، يمكنها تسجيل مقاطع الفيديو بدقة 4K، وكاميرا بعدسة واسعة دقة 8 ميجابكسل، ومستشعر للماكرو بدقة 2 ميجابكسل، مع كاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل.
ويحتوي هاتف ريلمي Realme 11 Pro Plus على بطارية بقوة 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع السلكي بقدرة 100 وات ، والتي يمكنها شحن الهاتف من 1% إلى 50٪ في غضون 10 دقائق، مع منفذ شحن من نوع USB Type-C 2.0، ونظام التشغيل Android 13، وواجهة المستخدم للسوفت وير Realme UI 4.0.
ويعمل هاتف ريلمي Realme 11 Pro Plus، بمعالج ثماني النواة من نوع Mediatek Dimensity 7050 من شركة ميدياتك، مع وحدة معالجة رسوميات من نوع Mali-G68مقترنا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 8 و 12 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية سعة 256 و 512 جيجابايت و 1 تيرابايت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريلمي Realme 11 Pro Plus ريلمي هواتف ريلمي من نوع
إقرأ أيضاً:
دعاء شيخ الأزهر لأهل غزة (يا حي يا قيوم يا منتقم يا جبار) .. فيديو
أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إنه من وجهة نظري هذا هو الباب الوحيد المفتوح الآن بعدما أغلقت باب الشر للتصدي لهؤلاء الناس هو الدعاء وخاصة وقت السحر وفي الفجر وقبل إقامة الصلاة.
وقال شيخ الأزهر في برنامجه الرمضاني اليومي "الإمام الطيب" أنه علينا أن نتسلح بالدعاء لنصرة أهل غزة، ونقول (يا حي يا قيوم يا منتقم يا جبار، يا قوي يا عزيز) فهذه من أسماء الله الحسنى التي أمرنا الله بالدعاء بها، منوها أننا إذا لم نكون في حاجة إلى اسم الله المنتقم الجبار الآن فمتى نحتاجه؟ وهذا ما كان سببا في تشجيعي لاختيار اسم البرنامج "أسماء الله الحسنى".
وأضاف أن الكيان الصهيوني لم ينتصر في هذه المعركة بل انتصرت القضية الفلسطينية وانتصر الفلسطينييون بل فضلوا أن يموتوا ولا يخرجوا أو يتركوا أرضهم، منوها أن أطفال غزة رغم ما يعانونه فهم يمارسون طفولتهم ويلعبون ويضحكون برغم المعاناة.
إبادة جماعيةوقال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إننا نعيش أزمة لم نسبق أن عشناها من قبل، بسبب مقتل الآلاف بطريقة متوحشة لم يراع فيها لا الكبار ولا النساء ولا الأطفال.
وأشار إلى أن الله تعالى هو الذي وعدنا بقوله "كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله" فنحن نحتاج إلى رحمة الله وقدرته على إطفاء هذه الحرب ونحن في انتظار هذا الفرج بعدما نفضنا أيدينا من البشر وقدرات البشر.
وتابع: هذه الحرب ليست حربا ولكنها جريمة إبادة، فالحرب نفهم منها أنها تكون بين جيشان، فحدثني أين الجيش الثاني في غزة، فغزة فيها جيش واحد وهو الكيان الصهيوني المدرع بأشرس الأسلحة، فهي ليست حربا وإنما هي إبادة جماعية، فهم يريدون الأرض ويحاولون الإبادة على كل من فيها حتى في الحيوانات.