النائب عبد اللطيف الزعيم يسلط الضوء على الوضعية المهترئة لمؤسسات تعليمية بجماعة الجعيدات
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
وجه النائب البرلماني عبد اللطيف الزعيم؛ سؤالا كتابيا لوزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، عن التدابير المتخذة لمعالجة الوضعية المهترئة لفرعية “المهازيل” التابعة لمجموعة مدارس الفقرة بجماعة الجعيدات بالرحامنة.
وكشف الزعيم أن الفرعية المذكورة تعرف وضعية جد مقلقة، بعد أن تآكلت جدرانها وتكسرت نوافذها وأصبحت تشكل خطرا حقيقيا على المتمدرسين والأطر التربوية.
وهو ما سيؤثر سلبا؛ يضيف الزعيم؛ على السير العادي للموسم الدراسي الحالي بعد أن أصبحت مجموعة من الأسر تتردد في إرسال أبنائها للمؤسسة المذكورة خوفا على سلامتهم، مما يستدعي من مصالح الوزارة تدخلا عاجلا ضمانا لحق بنات وأبناء دوار “المهازيل” في التمدرس.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
الأحمر والأزرق.. علاج جديد لحب الشباب بالضوء
تعرّض الأجهزة المتاحة للاستخدام في المنزل الجلد لمستويات منخفضة من الضوء الأحمر أو الأزرق، والتي يُعتقد أنها تستهدف بكتيريا حب الشباب، وتقلل الالتهاب.
ووفق "هيلث داي"، راجع الباحثون 6 تحقيقات سابقة شملت 216 مشاركاً من سن ما قبل المراهقة إلى منتصف العمر، يعانون من حب الشباب الخفيف إلى المتوسط.
ونظر فريق البحث من "مستشفى بريغهام والنساء" في سلامة وفعالية العلاج بالضوء في المنزل، في فترة تتراوح من يومين إلى 12 أسبوعاً.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين عولجوا بأجهزة الضوء الأحمر و/أو الأزرق شهدوا انخفاضاً كبيراً في الآفات الالتهابية وغير الالتهابية، مقارنة بمجموعة التحكم.
وكانت الآثار الجانبية ضئيلة، وهي عبارة عن تهيج بسيط وعدم راحة، ولم يتم الإبلاغ عن أي ردود فعل شديدة.
وقلل كلا النوعين من الضوء من شدة حب الشباب، لكن الجمع بينهما أنتج نتائج أفضل.
وقال الباحثون إن هذه "النتائج تشير إلى أن أجهزة LED المنزلية ربما تكون خيار علاج قابل للتطبيق للمرضى، الذين يعانون من حب الشباب الخفيف إلى المتوسط، ويبحثون عن طرق إدارة غير دوائية".
وتمتاز العجات بالضوء الأحمر والأزرق بسهولة تطبيقها في المنزل.