مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية يبحث تطويرها ورفع قيمتها
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
عقد مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية أولى اجتماعاته، وناقش الاجتماع سبل تطوير الجوائز.
يرأس المجلس الكاتب الصحفى الكبير محمد العزبى آخر الأساتذة الحاصلين على جائزة النقابة التقديرية، ويضم المجلس فى عضويته من النقباء السابقين الأساتذة يحيى قلاش، وضياء رشوان، وعبد المحسن سلامة، ومن الكتّاب الصحفيين الأساتذة، سناء البيسى، وفاروق جويدة، وكريمة كمال، وشريف رياض، وعبلة الروينى، وهالة العيسوى، وعبد الله السناوى، وأيمن الصياد، وحمدى رزق، وأسامة سلامة.
وشُكلت خلال الاجتماع لجنة لوضع تصور تعديل لائحة الجائزة تضم نقيب الصحفيين الأسبق يحيى قلاش، والكاتب الصحفى شريف رياض، والكاتب الصحفى أسامة سلامة، وكذلك لجنة لتنمية موارد دعم ورعاية الجائزة لرفع قيمة الجوائز تضم نقيب الصحفيين خالد البلشى والكاتب الصحفى حمدى رزق.
وتواصل اللجان النوعية عملها على مدار الأيام القادمة على أن ينعقد مجلس الأمناء خلال أسبوعين لمناقشة وإقرار الشكل الجديد للجائزة فى نسختها الجديدة.
حضر الاجتماع نقيب الصحفيين خالد البلشى، ووكيلا النقابة حسين الزناتى ومحمود كامل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحافة الصحافة المصرية جوائز الصحافة المصرية يحيى قلاش ضياء رشوان
إقرأ أيضاً:
جانب من جلسة أمناء الحوار الوطني لدعم مقومات الأمن القومي..صور
يعقد مجلس أمناء الحوار الوطني اجتماعًا طارئا، الآن، بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، وذلك لوضع تصور للخطوات التي سيتم اتخاذها بشأن دعم مقومات الأمن القومي ومناقشة ما يستجد من أعمال.
يشارك في الاجتماع الكاتب الصحفي ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطني، والمستشار محمود فوزي، رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، وطلعت عبد القوي، عضو مجلس أمناء الحوار، وعدد كبير من أعضاء مجلس الأمناء.
من جهتها شاركت الصفحة الرسمية للحوار الوطني على "فيسبوك" جانب من اجتماع مجلس أمناء الحوار، اليوم السبت، 1 فبراير 2025، المنعقد بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب.
وسبق وأعرب مجلس أمناء الحوار الوطني عن رفضه التام وإدانته الكاملة للتصريحات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، محرضا فيها بحسب كلماته على "تطهير" أو "تنظيف" قطاع غزة من أصحابها الأشقاء الفلسطينيين، وتهجيرهم قسرا إلى مصر والأردن.
وقال "المجلس" إن هذه التصريحات لم تجد من يؤيدها في العالم غير قوى اليمين المتطرف والاستيطاني الإسرائيلي، وهي تمثل تحديا صارخا ومهينا لهذا العالم كله وقرارات الشرعية الدولية التي صدرت عنه منذ نكبة الشعب الفلسطيني عام 1948، والتي تؤكد جميعها على كونه شعبا محتلة أراضيه، وأن له حقا ثابتا في إقامة دولته المستقلة الموحدة على كامل أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، ضمن حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.