لهذا السبب.. الزبيدي يتراجع ويعتذر للسعودية
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
لهذا السبب.. الزبيدي يتراجع ويعتذر للسعودية… لهذا السبب.. الزبيدي يتراجع ويعتذر للسعودية|
الجديد برس|
حاول عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي، الموالي للإمارات جنوب اليمن، السبت، الاعتذار للسعودية..
يأتي ذلك في اعقاب هجوم غير مسبوق في الأوساط الدولية.
ونشر الزبيدي نص ما قال انها رسالة بعثها لولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
ويحاول الزبيدي في الرسالة التي بعثها بمناسبة اليوم الوطني السعودي مغازلة الرياض مبدئا فيها اعتذار غير مباشر ومعبرا عن تطلعه لمزيد من الدعم السعودي.
ويأتي اعتذار الزبيدي عقب حملة إعلامية ضد الرياض قادها شخصيا وبرزت بتصريحاته لصحيفة الجارديان البريطانية والتي اتهم فيها السعودية بالمتاجرة بملف اليمن عبر اتهامه بتهميش القوى اليمنية الموالية له.
ناهيك عن تهديده برفض مخرجات مفاوضات الرياض والتي تقودها سلطنة عمان مع صنعاء وتلويحه بفرض الامر الواقع جنوبا تماهيا مع الموقف الاماراتي.
ورسالة الزبيدي تعكس مخاوف من تداعيات مناورته الاخيرة في وجهها واظهارها على حقيقتها على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: ترك المرأة الصلاة والصوم برمضان لهذا السبب لا ينقص من أجرها شيئا
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه على النساء ألا يحزنَ إذا تركت الصلاة والصوم بسبب العذر الشهري.
وأكدت دار الإفتاء، فى منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أنه على النساء ألا يحزنَّ لترك الصلاة والصيام في رمضان بسبب العذر؛ لأن ذلك لا ينقص من أجرهنَّ، فهي طبيعة فطرية فطر الله النساء عليها.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يجوز للمرأة تناول الأدوية التى تؤخر الحيض لتصوم شهر رمضان كاملا ما لم يثبت ضرر ذلك طبيا.
وقالت دار الإفتاء، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إنه الأولى والأفضل عدم فعل ذلك لأن وقوف المرأة المسلمة مع مراد الله تعالى وخضوعها لما قدره الله عليها من الحيض ووجوب الإفطار أثناءه وقضاءها لما أفطرته بعد ذلك أثوب لها وأعظم أجرًا.
حكم أخذ دواء لتأخير الحيض لصوم شهر رمضان كاملاًوقال الدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه يجوز للمرأة أن تأخذ أى شيء يؤخر نزول الحيض حتى تتمكن من أداء العبادة كاملة ما لم يثبت لها ضرر طبي، فإن ثبت لها ضرر فلا يجوز لها ذلك، والأولى أن تقف مع مراد الله تبارك وتعالى، فالحيض أمر كتبه الله على بنات آدم.
وأشار إلى أنه فى حالة وجود ضرورة، فعليها أن تستشير الطبيب الثقة، فإن كانت هذه الحبوب ليست لها ضرر على الصحة فلا حرج في أخذها لقوله تعالى (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) وقول النبي "لا ضرر ولا ضرار"، لافتا إلى أن الطبيب لو قال بخطورة الحبوب على صحة المرأة فيحرم عليها أخذها نهائيًا.