يتخذ الرجل الثمانيني محيط منطقة المدرج الروماني مسكنا له

رصدت كاميرا "رؤيا" رجلا هائما على وجهه، نتحفظ على ذكر اسمه، يبلغ من العمر 80 عاما، في وسط البلد، قرب المدرج الروماني في العاصمة عمان.

اقرأ أيضاً : شخص من جنسية عربية يروي تفاصيل اعتداء على ابنته وتهديده - فيديو

وقال المسن دون أن يتمالك دموعه، إن أولاده غير آبهين بالوصول إليه، أو التواصل معهم.

وفي ذات السياق، نشر ديوان التشريع والرأي نظام الرعاية المؤقتة الهائمين على وجوههم لسنة 2021، وتعرف مسودة النظام، الهائم على أنه "كل من اتخذ الشارع أو الأماكن العامة مأوى له ضمن الفئة العمرية 18-60 للذكور و18-55 للإناث وفاقدا للسند الأسري".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: وزارة التنمية الاجتماعية الفقر

إقرأ أيضاً:

دفاع الشاب سعد أسامة: عمرو دياب ضرب المجنى عليه علشان مش من البهوات

استمعت محكمة جنح التجمع، لمرافعة دفاع الشاب سعد أسامة في اتهام الفنان عمرو دياب بالتعدي عليه.

وقال محامي الشاب سعد أسامة "عمرو دياب ضرب الشاب بالقلم على وجهه لأنه مكانش من البهوات والبشوات، فضربه على وجهه وهو أمر عظيم".

وأضاف المحامي، أن ادعاء عمرو دياب بتعدي الشاب على الفنان هو أمر غير صحيح، فالشاب اقترب من عمرو دياب وجذبه من جانبه للتصوير معه فقط، وليس الاعتداء عليه.

يذكر أن النيابة أحالت عمرو دياب لمحكمة الجنح بتهمة صفع شاب خلال حفلة داخل أحد الفنادق، كما أحالت النيابة الشاب بتهمة التعدي على الفنان عمرو دياب.

وفي وقت سابق، استمعت جهات التحقيق إلى أقوال الشاب صاحب واقعة الصفع على يد الفنان عمرو دياب خلال إحدى الحفلات.

الشاب أكد فى التحقيقات أنه وأثناء التقاط صورة مع الفنان عمرو دياب قام بصفعه على وجهه، ونهره أمام الحضور.

فيما اتهم عمرو دياب الشاب بمضايقته واستفزازه والاعتداء عليه خلال الحفل.







مقالات مشابهة

  • دفاع الشاب سعد أسامة: عمرو دياب ضرب المجنى عليه علشان مش من البهوات
  • دفاع عمرو دياب: الشاب المصفوع كان عاوز يطلع "تريند"
  • غداً..بدء مُحاكمة الفنان عمرو دياب في واقعة الصفع
  • محمد بن راشد: لا تبطئ أبداً
  • ولي العهد للرئيس الصيني: المغاربة لن ينسوا أبدا دعمكم في جائحة كوفيد
  • محمد بن راشد: عندما تستيقظ ابدأ بالركض.. لا تبطئ أبداً
  • محمد بن راشد: عندما تستيقظ ابدأ بالركض.. لا تبطئ أبدا
  • بعدما خفتت أنوار المطار
  • إعلامي: مشاركة منشور من مصدر مجهول مساهمة فى هدم الدولة
  • لم يتقبل الخسارة.. ركل منافسه في وجهه وأفقده الذاكرة