موسم استثنائي ومنطلق لكل المواسم
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
فيما تشير الارقام والإحصاءات إلى أن محافظة ظفار شهدت موسم خريف استثنائيا هذا العام، من حيث الزوار أو الفعاليات والجهود التي جذبت هؤلاء الزوار .. فإن نجاح موسم الخريف يؤسس لإنجاح المواسم الأخرى بالمحافظة وما يعمل على جعل السياحة في ظفار لكل المواسم.
ووفقا لبيانات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات فقد بلغ عدد زوار خريف ظفار منذ بداية الموسم وحتى 31 أغسطس 2023م نحو 924 ألفًا و127 زائرًا بارتفاع نسبته 17% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2022م حيث شملت الزيادة الزوار العُمانيين الذين زادوا بـ 16.
ويمكن البناء على ما شهده موسم الخريف من نجاجات لانجاح المواسم الأخرى ومنها موسم الصرب (الربيع) الذي بدأ بمحافظة ظفار فلكيًّا ويستمر مدة ثلاثة أشهر، حيث ينتهي في 21 ديسمبر من كل عام.
وكواحد من الفعاليات الجاذبة في هذا الموسم هناك بطولة «بلدية ظفار للرجل الحديدي 70.3 صلالة»، والتي تقام فعالياتها بمشاركة 50 جنسية من داخل سلطنة عُمان وخارجها والفعاليات المضصاحبة المتمثلة في سباق للأطفال، وقرية للسباق تضم العديد من المناشط السياحية والترفيهية لجذب كافة شرائح الزوار.
المحرر
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
إطلالة الواجهة البحرية بجدة تستقطب الزوار في شهر رمضان
المناطق_واس
جذبت إطلالة الواجهة البحرية بجدة الزوار مع شهر رمضان المبارك، والتي شهدت تزيينها بالمصابيح والأضواء الجميلة، التي أضافت على روحانيات الشهر تالقًا وبهاءً؛ وسط توافد أعداد كبيرة من الأسر والسياح والزوار، الذين يحبذون الاستجمام وقضاء أوقات أيام رمضان ولياليه سواءً على الواجهة أو بممارسة رياضة المشي في المرافق الملحقة بها.
وتسود الواجهة البحرية التجمعات في المسطحات الخضراء التي تزيد الكورنيش جمالًا كعادات أهل جدة في رمضان كل عام، ممن يبدأون في التوافد على الكورنيش قبل المغرب، ليتابعوا مشهد غروب الشمس أمام البحر، ومن ثم تناول وجبة الإفطار في الهواء الطلق، والاستمتاع بالأجواء الرمضانية، والمشاعر التي تصاحب هذا الشهر في كل عام.
أخبار قد تهمك مدير فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة يستقبل القنصل العام لجمهورية الفلبين بجدة 13 مارس 2025 - 7:06 مساءً نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين يدشِّن مركز خدمة المستثمرين بجدة 13 مارس 2025 - 4:32 مساءًوتقدم هذه الواجهة تجربة سياحية غامرة بالمتعة والإثارة لجميع الفئات ومختلف الأعمار، حيث يزداد الإقبال على المنتجعات البحرية خلال هذا الشهر من داخل جدة وخارجها؛ للاستمتاع بأجواء البحر كونها فرصة للترويح عن النفس والابتعاد عن الروتين اليومي بسماع صوت البحر والهدوء الذي يعم المكان في هذه اللحظات المميزة.
وتحرص أغلب الأسر على أن يحظى أطفالهم بجزء من هذه التجربة من خلال الألعاب التي تم توفيرها على معظم واجهة كورنيش جدة، والتي يجد فيها الأطفال المتعة والتسلية والترفيه المليء بالإثارة والمرح؛ فيما توفر الواجهة البحرية أماكن لتوافد الزوار مباشرة بعد الإفطار، حيث تشهد حركة نشطة تستمر إلى وقت متأخر من الليل.