الأمطار تحدث حفرة هائلة على طريق سريع في السويد (شاهد)
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
تسببت الأمطار الغزيرة في دولة السويد في حدوث حفرة هائلة على طريق سريع أسفر عنها سقوط جرحى.
ووثق مقطع فيديو عرضته فضائية "العربية"، اليوم السبت، الحفرة العميقة الموجودة بأحدى الطرق السريعة في السويد والتي سببتها الأمطار الغزيرة.
شهدت السويد مناطق من جنوب البلاد أجواء خريف معتدل، بلغت فيه درجات الحرارة 20 درجة مائوية، في حين شهدت كيرونا شمال البلاد تساقطات مهمة للثلوج، ارتفع سمكها في بعض المناطق نحو 40 سنتيمترا.
وفرضت حالة الطقس إلغاء النقل المدرسي، فيما انعدمت الحركة المرورية.
https://www.youtube.com/shorts/irzJR4S9I3s?feature=share
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأمطار الغزيرة الأمطار درجات الحرارة السويد حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إصابة 8 سوريين باستهداف مزرعة في بلدة حوش السيد علي
ذكرت تقارير إعلامية بأن 8 نازحين سوريين أُصيبوا بجروح متفاوتة جراء استهداف مزرعة في بلدة حوش السيد علي، الواقعة في منطقة الهرمل، بواسطة طائرة مسيّرة مفخخة يُعتقد أنها أُطلقت من ريف حمص السوري، في حين كان للطرف السوري رواية مغايرة.
ماذا جرى؟
وبحسب قناة الميادين ، فإن الطائرة المسيّرة المفخخة أطلقت من ريف حمص الغربي والجيش اللبناني يرسل تعزيزات مع سماع أصوات إطلاق نار.
وأشارت الي انهتم نقل المصابون إلى مستشفى البتول في الهرمل لتلقي العلاج.
كما سُمع دوي إطلاق نار في المنطقة، مما أثار حالة من القلق وعلى الفور، أرسل الجيش اللبناني تعزيزات إلى المنطقة.
بدوره، قال مصدر بوزارة الدفاع السورية لوكالة سانا الرسمية: أطلق حزب الله اللبناني عدة قذائف مدفعية من أراضي دولة لبنان، تجاه نقاط الجيش العربي السوري في منطقة القصير غرب حمص وقامت قواتنا وعلى الفور باستهداف مصادر النيران، بعد رصد المواقع التي خرجت منها القذائف الصاروخية والتي بلغ عددها 5 قذائف..
وأضاف المصدر: نتواصل مع الجيش اللبناني من أجل تقييم الحدث، وقمنا بإيقاف استهداف مصادر النيران داخل الأراضي اللبنانية بطلب من الجيش اللبناني، بعد أن تكفل بتمشيط وملاحقة المجموعات الإرهابية المسؤولة عن استهداف الأراضي السورية».
إصابة آلية للجيش اللبناني
كما قالت الإخبارية السورية أن هناك إصابات بين المدنيين، جراء قصف حزب الله لبلدة المصرية بريف القصير قرب الحدود السورية اللبنانية.
وتُعد بلدة حوش السيد علي من المناطق الحدودية الحساسة بين لبنان وسوريا، وقد شهدت في السابق حوادث أمنية متكررة.
وفي 16 مارس الماضي ، شهدت المنطقة اشتباكات بين عشائر مسلحة في البقاع وقوات الأمن العام السوري، وما لبث أن دخل الجيش اللبناني المعركة، قبل أن يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار وانتشار الجيشين السوري واللبناني على حدود بلدة حوش السيد علي، المنطقة التي شهدت أعنف الاشتباكات.