صحيفة الاتحاد:
2025-01-30@21:34:29 GMT

10 قتلى بانفجار شاحنة ملغومة في الصومال

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

قال مصدر في الشرطة، اليوم السب، إن 10 أشخاص على الأقل قتلوا بعد انفجار شاحنة ملغومة عند نقطة تفتيش في بلدة بلدوين بوسط الصومال.
وأضاف المصدر، لوكالة رويترز للأنباء، "حتى الآن، رأيت 10 قتلى بينهم جنود ومدنيون وأكثر من 10 جرحى لكن من المؤكد أن عدد القتلى سيرتفع".
ولم تتبن أي جهة، حتى الآن، المسؤولية على التفجير.


وطلب الصومال من الأمم المتحدة تأجيل سحب 3 آلاف جندي من قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي لمدة ثلاثة أشهر، لإتاحة الوقت لقواته لإعادة تنظيم صفوفها.
وتولت بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال (أتميس)، المشكّلة بتفويض من مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، المهمة من بعثة أخرى للاتحاد الأفريقي في أبريل من العام الماضي.
وفي 30 يونيو الماضي، أنهت (أتميس) المرحلة الأولى بسحب ألفي جندي، وكان من المقرر أن تبدأ المرحلة الثانية لسحب القوات بحلول 30 سبتمبر الجاري لخفض عدد أفرادها العسكريين إلى 14626 جندياً.
وفي رسالة بتاريخ 19 سبتمبر الجاري إلى مجلس الأمن، قال مستشار الأمن القومي الصومالي حسين شيخ علي إن الحملة، التي تشنها الحكومة منذ عام لتحرير المناطق من حركة الشباب الإرهابية في مناطق بوسط البلاد، تعرضت "لعدة انتكاسات" في الأسابيع الماضية.
وشن المتشددون في 26 أغسطس الماضي هجوما في منطقة "جلجدود"، أدى إلى انسحاب القوات الحكومية من عدة بلدات.

أخبار ذات صلة الصومال يقدّم طلبا للأمم المتحدة بشأن قوات حفظ السلام عبدالله بن زايد يلتقي رئيس وزراء الصومال في نيويورك المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الصومال تفجير إرهاب

إقرأ أيضاً:

سوريا تستعد للتعاون مع الأمم المتحدة بشرط

أعلنت وكالة الأنباء «سانا» السورية، اليوم الأربعاء، أن سوريا أبدت استعدادها للتعاون مع الأمم المتحدة وتغطية مواقعها وفق تفويض 1974 شرط انسحاب إسرائيل.

وأفادت «سانا»، أن الإدارة السورية الجديدة التقت، خلال الساعات الماضية، وفدًا أمميًا برئاسة وكيل الأمين العام لعمليات السلام بالأمم المتحدة، السفير جان بيير لاكروا، والقائم بأعمال رئيس البعثة وقائد قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، اللواء باتريك جوشات.

وأوضحت «سانا» أنه خلال هذا اللقاء تم التأكيد بين الطرفي السوري والوفد الأممي على أن سوريا مستعدة للتعاون الكامل مع الأمم المتحدة وتغطية مواقعها على الحدود، وذلك حسب تفويض عام 1974 بشرط انسحاب قوات الاحتلال من الأراضي السورية.

وفي السياق ذاته، أكد الوفد الأممي خلال زيارته إلى سوريا، أنه ملتزم بحل هذه القضية وإعادة الاستقرار إلى حدود البلاد والمنطقة، بالإضافة إلى تقديم الدعم بشأن إزالة الألغام والمتفجرات، واستعدادها لوجود ضمان جودة الخدمات وسيتم ذلك من خلال تنسيق بين السلطات والمنظمات العاملة على إزالة مخلفات الحرب.

الاحتلال يتوغل داخل سوريا ويكسر اتفاقية «فض الاشتباك»

وكانت قد بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلية بالتوغل على حدود سوريا وكسرت الاتفاقية المبرمة مع السلطات السورية وهو اتفاق «فض الاشتباك» بشأن هضبة الجولان المحتلة، يوم الأحد الموافق 8 ديسمبر 2024، ولم يكتفي الاحتلال لأخذ الهضبة ككل، بل قصف بعض المناطق والمنشآت العسكرية والحيوية داخل الأراضي السورية، ومنذ تلك اللحظة وحتى الآن لم يخرج الاحتلال من البلاد ومستمر في التدمير.

ما هو اتفاق «فض الاشتباك» بين إسرائيل وسوريا؟

اتفقت سوريا والكيان الصهيوني المحتل على توقيع اتفاقية تسمى اتفاق «فض الاشتباك» في 31 مايو 1974 بجنيف، وتم ذلك بمشاركة ممثلين بـ«الأمم المتحدة، والولايات المتحدة، والاتحاد السوفيتي».

نص الاتفاق:

- منع كل من الطرفين «سوريا، وإسرائيل» استخدام أعمال عسكرية ضد بعضهما البعض.

- وقف وقف إطلاق النار بين «سوريا، وإسرائيل» في البر والبحر والجو، وذلك وفقًا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 338 المؤرخ في 22 أكتوبر 1973.

- كل الأرض شرقي الخط (أ) تقع تحت الإدارة السورية، والمواطنين السوريين لهم الأحقية في العيش بهذه المنطقة.

- القوات الإسرائيلية تتواجد غربي الخط (أ) على الخارطة المرفقة بهذه الاتفاقية، باستثناء منطقة القنيطرة حيث تكون غربي الخط (أ).

- يوجد منطقة فاصلة بين الخط (أ) والخط (ب) ولن يتواجد أي قوة عسكرية من القوات السورية أو الإسرائيلية، سوى قوة مراقبي فصل القوات التابعة للأمم المتحدة المنشأة وفقًا للبروتوكول.

- القوات العسكرية السورية تتواجد شرقي الخط (ب)، ويسمح لسلاح جو الجانبين بالعمل حتى خط كل منهما، بدون تدخل من الجانب الآخر.

- تكون هناك منطقتان متساويتان لتحديد الأسلحة والقوات، واحدة غربي الخط (أ) وواحدة شرقي الخط (ب)، حسبما اتفق عليها.

اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: سوريا تحتاج 1.2 مليار دولار لتوفير المساعدات الضرورية لـ 6.7 مليون شخص

وزير الخارجية السعودي يزور سوريا ويلتقي أحمد الشرع

عبد العاطي: نتشاور بشكل مستمر مع تركيا.. ونعمل على قيادة عملية انتقالية شاملة في سوريا (فيديو)

مقالات مشابهة

  • إطلاق المرحلة الثانية من برنامج الابتعاث الخارجي في الأمن السيبراني
  • مقتل وإصابة 8 مدنيين بانفجار لغم من مخلفات الحرب في سوريا
  • فوبيا مرضية.. ترامب يحول “جوانتانامو” مركزاً لاعتقال المهاجرين 
  • سوريا تستعد للتعاون مع الأمم المتحدة بشرط
  • أوكرانيا تكشف عدد قتلى وجرحى الجيش الروسي منذ بداية الحرب
  • واشنطن تدعو لوقف القتال وانسحاب القوات الرواندية من شرق الكونغو
  • معزوفة أمريكا وتاريخها الأسود
  • خطأ ثاني !!
  • دراسة: الرجال أصبحوا أطول وأثقل وزنًا بمرتين أكثر من النساء خلال القرن الماضي
  • وزير خارجية الصومال يكشف سر معاناة منطقة القرن الأفريقي