قيتون يكشف تفاصيل انتقاله إلى ميتز الفرنسي
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
تحدث الدولي الجزائري، كيفن قيتون، عن تفاصيل انتقاله في الأيام الأخيرة من الميركاتو الصيفي الماضي، إلى ميتز الفرنسي، قادما من باستيا الناشط في “الليغ2”.
وكشف مدافع الخضر، بأنه تلقى العديد من الاتصالات الصائفة الماضية، وأنه كان يتوقع الرحيل عن باستيا، مضيفا: “لكن قبل كل شيء كنت أنتظر اقتراحت ملموسا، وهذا ما حدث مع ميتز”.
وأضاف قيتون، في تصريحات خص بها صحيفة “ريبيبليكان” الفرنسية: “قدم لي مسؤولو ميتز المشروع، وكانوا مباشرين للغاية.. أخبروني أنهم يريدونني وقد حدث ذلك بشكل طبيعي، وأنا سعيد للغاية”.
وواصل الدولي الجزائري: “كنا على بعد يومين فقط عن نهاية الميركاتو، ولكن يكن أحد يعرف ما سيحدث.. تحدثنا عن المباراة القادمة، والقليل عن مستقبلي”
وأضاف قيتون، الذي بصم الأسبوع الماضي، على أول ظهور له في “الليغ1” ضمن مشواره الكروي: “كنت أعلم أن ميتز أبدى اهتماما، لكن وكيل أعمالي هو من سير الأمور، ثم حدث الأمر فجأة استقلت الطائرة بعد ساعتين لأوقع عقدي”.
وعرج لاعب الخضر، للحديث عن لقاء الجولة الـ 6 من الليغ1، الذي سيستضيف فيه ميتز غدا الأحد، نادي ستراسبورغ في داربي شرق فرنسا، وقال: “أنا جد متحمس، لأنني أعلم بأن الأجواء ستكون نارية، والمباراة ستكون قوية في ملعب “سانت سيمفوريان” ونريد الفوز بها”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الجيش الأميركي يكشف تفاصيل عملياته ضد الحوثيين
ضربت الولايات المتحدة أكثر من 800 هدف في اليمن منذ منتصف مارس، مما أسفر عن مقتل مئات الحوثيين، بمن فيهم أعضاء في قيادة جماعتهم، وفق ما أعلن الجيش الأميركي الأحد.
وذكر بيان صادر عن مركز القيادة الأميركية في الشرق الأوسط أنه "منذ 15 مارس، شنت قوات القيادة المركزية الأميركي حملة مكثفة ومتواصلة تستهدف الحوثيين في اليمن لاستعادة حرية الملاحة والردع الأميركي. وقد نُفذت هذه العمليات باستخدام معلومات استخباراتية مفصلة وشاملة تضمن آثارا قاتلة ضد الحوثيين مع تقليل المخاطر على المدنيين".
وتابع: "للحفاظ على الأمن العملياتي، عمدنا إلى الحد من الكشف عن تفاصيل عملياتنا الجارية أو المستقبلية. نحن متعمدون للغاية في نهجنا العملياتي، لكننا لن نكشف عن تفاصيل محددة حول ما فعلناه أو ما سنفعله. سنواصل زيادة الضغط وتفكيك قدرات الحوثيين بشكل أكبر طالما استمروا في إعاقة حرية الملاحة".
وأضاف: "منذ بداية عملية -راف رايدر- قصفت القيادة المركزية الأميركية أكثر من 800 هدف. وقد أسفرت هذه الضربات عن مقتل مئات المقاتلين الحوثيين والعديد من القادة الحوثيين".
وأبرز البيان: "دمرت الضربات العديد من منشآت القيادة والسيطرة، وأنظمة الدفاع الجوي، ومنشآت تصنيع الأسلحة المتطورة، ومواقع تخزين الأسلحة المتطورة. ضمت هذه المنشآت أسلحة تقليدية ومتطورة، بما في ذلك صواريخ باليستية وصواريخ كروز مضادة للسفن، وأنظمة طائرات مسيرة، وسفنا سطحية بدون طيار، استُخدمت في هجمات الحوثيين الإرهابية على ممرات الشحن الدولية".
وكشفت القيادة الأميركية في الشرق الأوسط: "في حين واصل الحوثيون مهاجمة سفننا، فقد أدت عملياتنا إلى تراجع وتيرة وفعالية هجماتهم. انخفض إطلاق الصواريخ الباليستية بنسبة 69 في المئة. كما انخفضت الهجمات من الطائرات المسيرة الهجومية أحادية الاتجاه بنسبة 55 في المئة".
وختم البيان: "لا شك أن إيران تواصل تقديم الدعم للحوثيين. لا يمكن للحوثيين الاستمرار في مهاجمة قواتنا إلا بدعم من النظام الإيراني.. سنواصل تصعيد الضغط حتى يتحقق الهدف، وهو استعادة حرية الملاحة والردع الأميركي في المنطقة".