السوداني يعود إلى بغداد بعد اختتام زيارته في نيويورك (تفاصيل)
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
بغداد اليوم -
رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يعود إلى أرض الوطن بعد اختتام زيارته إلى نيويورك التي تضمنت:
■ إلقاء كلمة العراق في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بدورتها الثامنة والسبعين.
■ إلقاء كلمة في قمة أهداف التنمية المستدامة.
■ لقاء المستشار الألماني.
■ لقاء رئيس الوزراء الإسباني.
■ لقاء رئيس الوزراء الهولندي.
■ لقاء رئيس دولة بلغاريا.
■ لقاء رئيس وزراء مملكة النرويج.
■ لقاء رئيس جمهورية قبرص.
■ لقاء رئيس جمهورية كوريا الجنوبية.
■ لقاء رئيس الوزراء الماليزي.
■ لقاء رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
■ لقاء رئيس الوزراء اللبناني.
■ لقاء رئيس الوزراء الكويتي.
■ لقاء رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني.
■ لقاء نائب رئيس الوزراء البريطاني.
■ لقاء وزير الخارجية الأمريكي.
■ لقاء وكيل وزير الخزانة الأمريكية.
■ لقاء الأمين العام للأمم المتحدة.
■ لقاء مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
■ لقاء الأمين العام لحلف الناتو.
■ لقاء مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
■لقاء اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الاسكوا)
■ لقاء رؤساء وممثلي شركات جنرال إلكتريك ومجموعة هانيويل التكنولوجية المتعددة الجنسيات وشركة كوفينكن للمحاماة الأمريكية.
■ لقاء وندوة حوارية مع أعضاء غرفة التجارة الأمريكية بحضور رجال أعمال ومستثمرين.
■ جلسة حوارية في مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي.
■ ندوة حوارية أقامتها مؤسستا المونيتور وسيمافور الأمريكيتان.
■ مجموعة من المقابلات مع عدد من وسائل الإعلام الأمريكية.
■ إصدار بيان مشترك مع رئيس الوزراء الماليزي بشأن مكافحة الإسلاموفوبيا.
•••••
المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء
23- أيلول- 2023
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: لقاء رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
زيادة شعبية السوداني تثير المخاوف.. هل يحاول البرلمان كبح جماح رئيس الوزراء؟ - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
تواصل شعبية رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني تصاعدها بشكل ملحوظ، مما يجعله واحدًا من أبرز الشخصيات السياسية في البلاد، ومع مرور الوقت، أصبح السوداني يشكل قوة سياسية لا يمكن تجاهلها، خصوصًا بعد نجاحه في تحقيق استقرار نسبي وتطوير بعض المجالات خلال فترة حكومته مما تسبب بصعود شعبيته.
هذه الشعبية الواسعة ليست مقتصرة على العراق فقط، بل لفتت انتباه العالم، خاصة مع تطور الأحداث السياسية في المنطقة، مما يثير تساؤلات حول تأثير ذلك على المستقبل السياسي للعراق.
في هذا السياق، أكد الباحث في الشأن السياسي مصطفى الطائي، اليوم الاحد (6 نيسان 2025)، أن مقترح تعديل قانون انتخابات البرلمان الجديد يستهدف شخصيات بارزة محددة.
وقال الطائي لـ"بغداد اليوم" إن "مقترح تعديل قانون انتخابات البرلمان الجديد يستهدف على رأس القائمة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، بعد زيادة قاعدته الشعبية وأصبح منافسًا شرسًا للقوى التقليدية في الإطار التنسيقي الشيعي، وكذلك بعض المحافظين الذين لديهم كتل انتخابية ولهم قواعد شعبية، فهذا التعديل يهدف إلى تقويض هؤلاء ومنع حصولهم على أعلى المقاعد".
وأضاف، أن "مقترح تعديل قانون انتخابات البرلمان سوف يفجر خلافات سياسية كبيرة وعميقة داخل مجلس النواب في حال طرحه بشكل رسمي، ولهذا نتوقع عدم إمكانية تمريره، كونه يحمل أهدافًا سياسية وانتخابية لأطراف سياسية محددة وليس لكل الأطراف السياسية".
هذا وأكد تحالف الفتح، اليوم الأحد (6 نيسان 2025)، عدم التوصل إلى أي اتفاق سياسي بين الكتل والأحزاب حول تعديل قانون انتخابات مجلس النواب في المرحلة المقبلة.
وقال عضو التحالف، علي الفتلاوي، في تصريح خص به "بغداد اليوم"، إن “تعديل قانون الانتخابات يتطلب توافقا سياسيا بين جميع الأطراف، وهو أمر غائب في الوقت الراهن، حيث تختلف وجهات النظر بين القوى السياسية المتحالفة”.
وأشار الفتلاوي إلى أن "إجراء تعديل على قانون الانتخابات يشهد صعوبة كبيرة بسبب غياب الاتفاق، وأنه من المحتمل أن تجرى الانتخابات المقبلة دون أي تعديل على القانون الحالي" .
وأضاف أن "عملية التعديل تتطلب وقتًا طويلا وتوافقًا سياسيا شاملا، وهو أمر غير مرجح في الظروف الحالية، خاصة في ظل رفض بعض القوى السياسية لأي تعديل في الوقت الراهن".
وتعديل قانون الانتخابات في العراق يعد من القضايا السياسية الحساسة التي أثارت العديد من النقاشات منذ الانتخابات الأخيرة. وكان من المقرر أن يتم تعديل القانون لضمان انتخابات أكثر عدالة وشفافية، بما يتماشى مع تطلعات الشعب العراقي وتحسين الأداء السياسي.
وبرغم أن هناك دعوات متعددة من قوى سياسية وجماهيرية لتعديل القانون، إلا أن الخلافات السياسية بين الكتل والأحزاب حول طبيعة التعديلات المطلوبة تظل عائقًا كبيرًا. فبعض الأطراف تدعو إلى تعديل نظام الدوائر الانتخابية، بينما ترفض أطراف أخرى أي تغيير في النظام الانتخابي الحالي.