فتاة انغرست في طريق المتعة الحرام وراء سيدة تدعى هنادي قوادة شهيرة ومحترفة في الأعمال المنافية للآداب، كانت تحضر الزبائن من راغبي المتعة الحرام لإقامة علاقات محرمة مع الفتيات مقابل مبالغ مادية متفاوتة، حيث كانت تتقاضي من راغبي المتعة 3 آلاف جنيها وتعطي منهم للفتاة 500 جنيها وفي حالة رضاها عن الفتاة كانت تعطي لها 1000 جنيه.

روح صوّرها عريانة عشان نفضحها وأخلّص ابني من جوازها| شيطان فاطمة دمّرها صوّرنا في غرف نومنا| فتاة تفضح تصرفات عنتيل المقطم أمام النيابة أنا بتكسف .. شاهيناز تطلب الخلع: عايزني طول اليوم بدون ملابس كانوا بيعدلوا هدومهم.. نجلاء تطلب الخلع: شوفته بعيني في الأسانسير فتاة تروى قصتها مع المتعة الحرام

فتاة فضحت جريمة هنادي قوادة بولاق، التي تعرفت عليها وقامت بدفعها إلى طريق العلاقات غير الشرعية، فقد كانت تحضر لها الزبائن من راغبي المتعة الحرام وتحضر الفتيات إلى منزلها في المريوطية بمنطقة فيصل لتجهيزهم لراغبي المتعة الحرام بنطاق محافظة الجيزة، فكانت تضع لهم المكياج ثم ترسلهم إلى الزبائن.

وقالت الفتاة ضحية هنادي قوادة المتعة الحرام، في أقوالها أمام النيابة العامة، أنا والدي ووالدتي انفصلوا  وأنا عيلة صغيرة، تقريبا كان عمري ساعتها 5 سنين، وحاليا أنا عايشة مع أبويا، وطبعا هو فاكرني شغالة في محل ومايعرفش حاجة عن أني بمارس علاقات محرمة مع الرجال مقابل أني أخد فلوس.

وشرحت الفتاة ضحية قوادة المريوطية، اتعرفت على هنادي وكانت بتتصل بيا أروح لها بيتها في المريوطية وتحطلي ميك آب وبعد ما تراجع شكلي وملابسي تبعتني أروح للزبائن بتاعتها، واللي أعرفه أن كان في بنت تانية بتروح معايا بيت هنادي وبعدين كل واحدة فينا تروح مكان غير التانية.

وتابعت الفتاة ضحية هنادي قوادة المريوطية، كانت بتاخد من الزبون 3 آلاف جنيه وتديني منهم 500 جنيه، ويوم ما ترضى عني كانت بتديني 1000 جنيه وتقولي أفرحي يابت وخدي دول، وانا كنت باخد منها الفلوس واستنى أنها تكلمني مرة تانية، وفضلت على الحال ده فترة كبيرة شغالة مع هنادي عشان 500 أو 1000 جنيه في الليلة.

المتعة الحرام.."هنادي هي اللي كانت بتجيب لنا الزبائن عشان نعمل معاهم علاقة محرمة مقابل فلوس كتير، وهي اللي كانت بتحاسبهم و بعد ما نخلص تدينا الفلوس"، تلك كانت بداية أقوال إحدى ضحايا هنادي قوادة المتعة الحرام في منطقة بولاق الدكرور فى الجيزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قوادة فتاة الجيزة أخبار الحوادث المتعة الحرام هنادي المتعة الحرام

إقرأ أيضاً:

المال والكليات الست

المال عماد الحياة وقوامها، وهو أحد الكليات الست التى أوجب الشارع الحفاظ عليها ، وهى: الدين ، والوطن، والنفس، والمال، والعقل ، والعرض.

وقد أحاط الإسلام المال بسياجات متعددة من الحفظ والصيانة، فنهى عن أكل الحرام بكل صوره وأشكاله نهيًا قاطعًا لا لبس فيه، حيث يقول الحق سبحانه وتعالى : ”يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيرًا” .

وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ (رضى الله عنهما) أن سيدنا سَعْد بْن أَبِى وَقَّاصٍ قال : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَجْعَلَنِى مُسْتَجَابَ الدَّعْوَةِ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ): «يا سعد، أطب مطعمك، تكن مستجاب الدعوة ، والذى نفس محمد بيده إن العبد ليقذف اللقمة الحرام فى جوفه فلا يقبل منه عمل أربعين يومًا، وأيما عبد نبت لحمه من السحت والربا فالنار أولى به».

وقد كان بعض الصالحين يتورعون عن بعض الحلال ويتركونه مخافة أن تكون فيه شبهة حرام ، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): «إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع فى الشبهات وقـع فى الحرام كـالراعى يـرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، ألا وإن فى الجـسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فـسـد الجسـد كـلـه ألا وهى الـقـلب»، ويقول (صلى الله عليه وسلم): «إن رجالا يتخوضون فى مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة»، ويقول (صلى الله عليه وسلم): «كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به».

فأكل الحرام قتل للنفس وإهلاك وتدمير لها فى الدنيا والآخرة، فهو فى الدنيا وبال على صاحبه فى صحته ، وفى أولاده ، وفى أمواله، «وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى».

ولم يقف حفظ الإسلام للمال عند العقوبات الأخروية  أو التحذير من عذاب الله وعقابه يوم القيامة ، إنما شرع لحفظه حدودًا منها حد السرقة حيث يقول الحق سبحانه: «وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ»، وحد الحرابة للمفسدين والعصابات المجرمة التى تتعرض للناس فتنهب أموالهم تحت تهديد السلاح ، حيث يقول الحق سبحانه : “إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِى الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ  ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِى الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِى الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ».

وشرع الإسلام الضمان عقوبة لإتلاف المال ، وحثنا على الوفاء بالعقود والحقوق فقال سبحانه وتعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُم بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّى الصَّيْدِ وَأَنتُمْ حُرُمٌ  إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ»، ويقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): «من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدَّى الله عنه، ومن أخذها يريد إتلافها أتلفه الله».

وذلك كله فضلا عن أن المال الحرام إذا دخل على المال الحلال أضاع بركته  وذهب به إلى طريق البوار، وقد قالوا:

جمع الحرام إلى الحلال ليكثره

دخل الحرام على الحلال فبعثره

 

الأستاذ بجامعة الأزهر

مقالات مشابهة

  • أمها حلقت شعرها.. كواليس العثور على فتاة هربت من أسرتها بالجيزة
  • بجو عائلي.. هنادي مهنا تهنئ أحمد خالد صالح علي نجاح فيلم الهوى سلطان
  • المال والكليات الست
  • فتاة تدعي اختطافها وتطلب من أسرتها فدية
  • قفزت أم قُتلت.. لغز في مصرع فتاة بولاق أبو العلا| ما القصة؟
  • هنادي مهنا تحتفل مع أحمد خالد صالح في عرض خاص الهوى سلطان
  • "ظفار الإسلامي" يقدم خدماته لـ98% من الزبائن في أقل من 10 دقائق
  • قضية فتاة بولاق تثير الجدل.. حقيقة تورط «تيك توكرز» مشهورين في قتلها
  • الأستاذة أفنان لزوجها: شو بتختار فتاة بعمليات تجميل ولا طبيعية؟ والأخير يفاجئها بالرد .. فيديو
  • قالت شهرزاد: رواية مريم قدّورة من جباليا