لحج (عدن الغد) خاص:

ناشد أهالي قرية الصرداح بمديرية تُبن محافظة لحج كل فاعلي الخير لدعم مسجد قريتهم الذي يحتاج الى ترميمات ويفتقر إلى معدات ولوازم وذلك عبر رسالة وجهوها الينا وطالبونا برفع معاناتهم إلى كل أهل الخير المقتدرين لدعم مسجد قريتهم ومسجد النساء والذي هم بحاجة الى الاتي:

- ترميمات من الداخل والخارج.

- جهاز صوتي لرفع الاذان والصلاة. 

- الواح شمسية مع بطارية. 

- قطيفة للأرضية.

- إصلاح وترميم حمامات المسجد.

كما يوجد مسجد خاص بالنساء وهو بحاجة الى اصلاحات وتوفير اجهزة ومعدات كهربائية وشمسية خزانات مياه وبرادات وغيرها من اللوازم الاخرى.

 

وقد ارفقنا لكم صورة من تلك المناشدة والتي وردتنا بصورة عاجلة مع عدد من الصور الخاصة بالمسجد: 

 

*من طه منصر

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

هلّت بشاير الخير.. محصول الفاصوليا البيضاء نور حقول المنوفية

يعد محصول الفاصوليا البيضاء، من المحاصيل الهامة التى يتم زراعتها بمعظم حقول محافظة المنوفية، وذلك نظرا لخصوبة التربة بأراضى المحافظة، ولأنه محصول لا يحتاج الى مجهود مثل باقى الزراعات، وتبدأ مراحل الزراعة من خلال ري الأرض بالماء والانتظار لمدة يومين، وبعد ذلك فحت الأرض باليد بواسطة «مزارع حديد» ووضع البذور على طول الخط، وبعد زراعة البذور يتم تسوية الأرض، وبعد ذلك ري الأرض بالماء مرة

 

 

الفاصوليا البيضاء 

يقول عبد الناصر جاد مزارع ومقيم بإحدى قرى مركز منوف بمحافظة المنوفية ، أن محصول الفاصوليا العروة الشتوى تبدأ زراعتها منذ بداية شهر ستمبر وتستمر فى الأرض من 100 إلى 110 يوما لكى يتم حصاده .

«طرق زراعة الفاصوليا بالحقول»

ويضيف جاد، أن محصول الفاصوليا البيضاء يتم زراعته عن طريق الايدى العاملة أو عن طريق الجرار الزراعى " السطارة "، ولكن الايدى العاملة هى الافضل فى زراعة الفاصوليا ، ويحتاج من 5 إلى 6 ريات بالمياه حتى يتم حصاده، بالإضافة إلى أنه لا يحتاج الى مجهود كبير مثل باقى الزراعات ، ولايحتاج إلى أسمدة مثل محصول البطاطس وغيره من المحاصيل .

 

«العروة الصيفية الفاصوليا البيضاء الاعلي في الإنتاج »

ويشير محمد  السيد مزارع ومقيم بإحدى قرى مركز بركة السبع إلى أن العروة الشتوى لمحصول الفاصوليا تحقق إنتاحية من طن إلى طن و200 كيلو، وتعد العروة الصيفية الأعلى فى الإنتاج ، ويحتاج محصول الفاصوليا إلى الاهتمام فى بداية زراعته وتنظيم عملية الرى ، حتى يصح المحصول عمر شهر وبعد ذلك ينمو المحصول ولا يحتاج إلى مجهود كبير سوى تنظيم عملية الرى ، والحفاظ عليه من الندوة والرش لمحاربة الآفات الزراعية.

ويضيف، أن محصول الفاصوليا، لا يحتاج الى مجهود كبير ، وخاصة أن أراضى محافظة المنوفية ، من الأراضى الخصبة والوحيدة التى لا تحتاج الى جهد كبير ، حيث أن الفدان يحقق من طن إلى طن و200 كيلو للفدان ويعد الاعلى مستوى الجمهورية ، ولايحتاج إلى أسمدة مثيرة مثل باقى المحاصيل الزراعية .

وتابع أن الجمعيات الزراعية تقوم بعملية المتابعة الدورية من خلال المشرفين الزراعيين لمتابعة المحصول ، ومحاربة الآفات الزراعية، والقضاء عليها من خلال تحديد الآفه وتحديد نوع الرش للقضاء عليها ، لكى يستطيع المحصول تحقيق أعلى إنتاحية .

وكيل الزراعة: لدينا مايقرب من 40 ألف فدان على مستوى المحافظة

وعلي الجانب الآخر أكد المهندس ناصر أبو طالب وكيل وزارة الزراعة بمحافظة المنوفية، على متابعة كافة المحاصيل الزراعية داخل الرقعة الزراعية بالمحافظة، لتحقيق أعلى إنتاجية ، فى كافة المحاصيل الزراعية.
وأضاف وكيل وزارة الزراعة بمحافظة المنوفية، لدينا مايقرب 40 ألف فدان منزرعه بمحصول الفاصوليا العروة الشتوى ، على مستوى مراكز محافظة المنوفية.

«توفير الدعم الكامل للمزارعين لتحقيق أعلى إنتاجية»

وأشار وكيل الوزارة، إلى أنه يتم توفير الدعم الكامل للمزارعين ، عن طريق الاسمدة الزراعية بأسعار مخفضة، حيث يتم صرف من3 إلى 5 شكاير أسمدة للفدان حسب نوع المحصول المنزرعة، بالإضافة إلى المتابعة من قبل المشرفين بالجمعيات الزراعية على مستوى المحافظة.

وأوضح أبو طالب هدفنا هو النهوض بالزراعات على مستوى مراكز محافظة المنوفية ، فى جميع انواع المحاصيل الزراعية .

مقالات مشابهة

  • موجة سرقات في برقايل العكارية للاسلاك الكهربائية... والاهالي يناشدون
  • هلّت بشاير الخير.. محصول الفاصوليا البيضاء نور حقول المنوفية
  • اللهم اكتب لنا الخير في يومنا هذا.. دعاء الصباح اليوم الأربعاء 6-11-2024
  • أهالي ميس الجبل يناشدون لإنقاذ أربعة مسنين
  • دريان استقبل الخير
  • لماذا يُدمّر جنود الاحتلال المساجد في غزة ولبنان؟
  • أهالي ميس الجبل يناشدون الجهات الإنسانية لكشف مصير أربعة مسنين مفقودين
  • ورجعت الشتوية.. أمطار الخير تصل الجيزة
  • حملة الشهادات يناشدون السوداني بالتدخل العاجل لإنهاء التسويف والمماطلة
  • نوفا: جهود إيطالية أوروبية لترميم وحفظ تراث ليبيا الأثري في لبدة الكبرى وقورينا