يواصل المركزالقومي للبحوث إطلاق قوافل طبية إلى جميع أنحاء الجمهورية  لتقديم العلاج المجاني ودعم أهالي القرى الأكثر احتياجًا.

القومي للبحوث الفلكية ينفي وجود علاقة بين الرائحة المنتشرة بالقاهرة وتغير طبقات الأرض محاضرات شاملة عن الذكاء الاصطناعي في المركز القومي للبحوث

وأكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمي، أهمية الدور المجتمعي للجامعات والمراكز والمعاهد والهيئات البحثية، وتعزيز المشاركة الفعالة فى خدمة المواطنين وتقديم الرعاية الطبية وتنظيم قوافل خدمية.

ولفت وزير التعليم العالي إلى أن المشاركة المجتمعية تعد من أهم وظائف المؤسسات التعليمية والبحثية؛ لقدرتها على تقديم حلول تساهم فى بناء المجتمع وحل مشكلاته، وكذا توظيف الإمكانات المادية والخبرات البشرية التى تمتلكها مؤسسات التعليم العالى والبحث العلمى لخدمة المواطن، وتنفيذ خطة التنمية المستدامة للدولة.

قوافل طبية في أطفيح

وفي هذا الإطار، أشار الدكتور حسين درويش القائم بأعمال رئيس المركز القومي للبحوث إلى تنظيم المركز قوافل طبية إلى مركز أطفيح بمحافظة الجيزة، من خلال لجنة التنمية المجتمعية برئاسة د. نبيلة عبد المقصود.

وأشار درويش إلى أن تنظيم قوافل طبية في أطفيح جاء استمرارًا للدور المجتمعي للمركز في تقديم كافة أوجه الدعم لأهالي القرى الأكثر احتياجًا؛ لإجراء الكشف الطبى على المواطنين وتقديم العلاج اللازم لهم بالمجان.

وأوضح القائم بعمل رئيس المركز القومي للبحوث أن القافلة تضمنت أطباء في عدة تخصصات مختلفة، منها: الأمراض الباطنية، الأمراض الجلدية، الأطفال، أمراض النساء والتوليد، أمراض القلب، ذوي الاحتياجات الخاصة، المخ والأعصاب، والرمد.

ولفت القائم بعمل رئيس المركز القومي للبحوث إلى قيام الأطباء بالكشف على المرضى والتشخيص، كما تم صرف الأدوية اللازمة مجانًا من صيادلة المركز القومي للبحوث.

وأضاف القائم بأعمال رئيس المركز القومي للبحوث أنه رافق القافلة الطبية العيادة المجهزة المتنقلة الخاصة بالمركز القومى للبحوث (عيادة الأمراض الباطنية والنساء)، مشيرًا إلى أن عدد المستفيدين من القافلة 3700 مريض.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قوافل قوافل طبية العلاج وزير التعليم العالى أيمن عاشور رئیس المرکز القومی للبحوث قوافل طبیة

إقرأ أيضاً:

القومي لحقوق الإنسان ينظم ورشة عمل حول الامتثال لمبادئ باريس

نظم المجلس القومي لحقوق الإنسان، ورشة عمل على مدار يومين، مع المعهد الدنماركي لحقوق الإنسان، وذلك في وجود خبراء من المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب الشقيق؛ لمناقشة معايير الامتثال للمؤسسات الوطنية المعنية بحقوق الإنسان وفق مبادئ باريس.

وأشادت السفيرة مشيرة خطاب رئيسة، المجلس بأهمية التعاون مع المعهد الدنماركي وأهمية الانفتاح على تبادل الخبرات مع الجانب المغربي بما يخدم أهداف ورسالة المجلس في تعزيز ونشر حقوق الانسان وفق أسس سيادة القانون والدستور المصري والتعامل وفق الآليات الدولية والامتثال لمتطلباتها المهنية في معالجة قضايا حقوق الانسان.

الامتثال لمبادئ باريس 

ومن جانبه أكد السفير محمود كارم نائب رئيسة المجلس على ضرورة مراجعة التوصيات المقدمة للمجلس بخصوص موقفه من الامتثال لمبادئ باريس ومعالجة أوجه الضعف التي تمثل تحديا لمكانة المجلس الدولية التي تمتع بها منذ تأسيسه في 2004.

وأشار إلى أن المجلس يتمتع بوجود خبرات مهنية وحقوقية ستمكنه من التجاوب مع متطلبات التقارير الدولية والأهم من ذلك هو تحقيق رسالته الوطنية.

وعن تجربة المغرب الشقيق، قدم خالد الراملي مدير التعاون والعلاقات الدولية بالمجلس الوطني لحقوق الإنسان بالمملكة المغربية، عرضا وافيا عن إطار عمل مبادئ باريس، وهي مجموعة المعايير الدولية التي تصلح شروطا دنيا يجب أن تلبيها أي مؤسسة وطنية لحقوق الإنسان لكى تعد ذات مصداقية بين أقرانها من المؤسسات الوطنية وداخل نطاق منظومة الأمم المتحدة.

وتعرف أيضا بأنها مجموعة المعايير الدولية المنظمة والموجهة لعمل المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان؛ إذ هي بمنزلة دستور لعملها وعنصر فاعل وبناء فى تعزيز وحماية حقوق الإنسان في منظومة الدولة.

وفي الورشة تم عرض معايير التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان (GANHRI).

وينسق التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، أنشطة المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان الممتثلة لمبادئ باريس على الصعيد الدولي، ومنها التفاعل والتعاون مع منظومة الأمم المتحدة، والتعاون والتنسيق فيما بين المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان والشبكات الإقليمية، والاتصال بين الأعضاء ومع الجهات صاحبة المصلحة، ووضع المبادئ التوجيهية والسياسات والبيانات.

ومن جانب المجلس القومي لحقوق الإنسان، قام كل من الدكتور ولاء جاد الكريم والدكتورة نهى بكر بعرض تجربة المجلس مع اللجنة الفرعية للاعتماد ومناقشة توصياتها وتقديم مقترحات تحسين وضع المجلس في الاستجابة لهذه التوصيات والتي تتمثل في دعم فعالية المجلس عند التعامل مع قضايا حقوق الانسان وتحسين الأطر القانونية الحاكمة لعمل المجلس والتوسع في العلاقات الدولية والاستجابة للاحتياجات الوطنية في التعامل مع كافة أشكال انتهاكات حقوق الانسان وفق مبادئ سيادة القانون.

وقدم كل من الدكتور هاني إبراهيم رئيس لجنة الشكاوى بالمجلس القومي لحقوق الإنسان، وأنالي كريستيانسن المستشارة بالمعهد الدنماركي خطة عمل لكيفية إعداد تقرير الامتثال لمبادئ باريس وفق التوصيات الختامية للجنة الاعتماد والمقرر تقديمه في شهر يونيو القادم.

وأشارا إلى أهمية عامل الوقت وتكوين فريق من خبراء المجلس لإعداد التقرير وفق التوقيتات الزمنية المحددة ووفق مهام واضحة ومحددة.

وأكدا أن الفرصة لا تزال موجودة في الحفاظ على تصنيف المجلس تحت الفئة "A" في حال الاستجابة لملاحظات وتوصيات لجنة الاعتماد وتقديم ما يدعم التقدم المحرز من المجلس في التعامل مع قضايا حقوق الانسان.

مقالات مشابهة

  • قافلة واعظات الأوقاف تواصل نشاطها ضمن قوافل الرحمة والمواساة في رمضان
  • إطلاق الطبعة الأولى لجائزة رئيس الجمهورية للباحث المبتكر
  • القومي لحقوق الإنسان ينظم ورشة عمل حول الامتثال لمبادئ باريس
  • أقمشة مقاومة للبكتيريا والفطريات.. جهود القومي للبحوث لتوطين التكنولوجيا في الصناعات النسجية
  • كلية طب طنطا تحصل على اعتماد لجنة أخلاقيات البحث العلمي من المجلس الأعلى للبحوث الإكلينيكية
  • "القومي للمرأة" يطلق الحملة التوعوية الإذاعية "معا بالوعي نحميها"
  • المجلس القومي للمرأة يطلق الحملة التوعوية الإذاعية معا بالوعي نحميها
  • القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا يستقبل الملحق الثقافي الليبي
  • محافظ قنا يشهد احتفالية المجلس القومي للمرأة بيوم المرأة المصرية
  • تعرف على فعاليات الليلة الثامنة من ليالي رمضان الثقافية على المركز القومي لثقافة الطفل