ذكر المعهد الفلبيني لعلم البراكين والزلازل "فيفولكس" أن الضباب الدخاني البركاني الكثيف، الذي كان يغطي بركان"تال" في "باتانجاس" منذ أيام، اختفى صباح اليوم السبت، لكنه حذر من استمرار تهديد البركان.

وفي مقابلة مع قناة "دوبول بي" التلفزيونية، أشار مدير المعهد، تيريسيتو باكولكول إلى تحسن كبير في الرؤية حول البركان اليوم السبت، موضحًا أن الضباب الذي كان يغطي فوهته البركان تلاشى.

أخبار متعلقة هاواي.. بركان كيلاويا يثور للمرة الثالثة هذا العامبارتفاع ألف متر.. ثوران بركان "آناك كراكاتو" في إندونيسيادراسة: ثورة بركان تونجا تسببت في أسرع تدفق تحت الماءتهديد متكرر

أضاف باكولكول، أن البركان سيكون مصدر تهديد متكرر، وؤكدًا أنه طالما ينفث ثاني أكسيد الكربون، فإن التهديد سيكون موجودا دائمًا.

جدير بالذكر أن "تال" هو أحد أكثر البراكين نشاطًا في الفلبين، وكانت آخر مرة ثار فيها مارس 2022، وآخر ثوران كبير كان في يناير 2020، ما أسفر عن نزوح أكثر من 376 ألف شخص.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 مانيلا بركان الفلبين بركان الفلبين

إقرأ أيضاً:

هل سيكون العراق المنقذ لدول المنطقة في حال انخفاض أسعار النفط؟

الاقتصاد نيوز - بغداد

تحدث المختص بالشأن الاقتصادي صفوان قصي، عن إمكانية العراق مواجهة انخفاض أسعار النفط العالمية، مشيراً الى ان مغادرة الاقتصاد الأحادي والاهتمام بالواردات غير النفطية باتت ضرورة لترميم الاقتصاد العراقي. 

 

وقال قصي إنه "في حال ارتفاع أسعار النفط مئة دولار من الممكن ان يكون هناك اعادة ضخ الكميات التي تم تخفيضها طوعياً من قبل منظمة أوبك، منوهاً الى ان "هناك ما لا يقل عن مليونين ومئتين ألف برميل تم تخفيضها طوعيا". 

وأضاف ان "ليس من مصلحة منتجي النفط ارتفاع الاسعار النفط فوق المئة دولار لان ذلك سيدعم الاستثمارات في النفط الصخري، مبيناً ان الدول المنتجة تحاول السيطرة على السعر بين السبعين والمائة دولار". 

وأشار قصي الى ان "العراق سيكون المنقذ الاكبر لدول المنطقة لأنه يمتلك احتياطيات دولارية، ويمتلك خزين استراتيجي على مستوى الانتاج النفطي، مبيناً انه "اذا نجحت الحكومة في تطويق الصراع وعدم الانجرار في اضطرابات المنطقة بشكل مباشر، فان الاقتصاد العراقي سيسحب من منطقة الحرب الى منطقة التنمية".

وأوضح قصي ان "العراق قادر على مواجه انخفاض أسعار النفط مع العلم انه لا يوجد انخفاض في الاسعار دون السبعين دولار لان منظمة اوبك هي من تحدد كميات الانتاج وهي مصممة على البقاء ضمن منطقة 70-100 دولار للبرميل الواحد". 

وتابع ان "الفائض الذي تراكم خلال الفترة السابقة من هذه السنة التي باع فيها العراق بما لا يقل عن معدل 80 دولار للبرميل الواحد يمكن العراق على مواجهة تغيرات الأسعار".

وأشار الى ان "العراق بدأ بتنويع اقتصاده من خلال استثمار المشتقات النفطية وإيقاف حرق الغاز المصاحب بالإضافة إلى ايقاف استيراد المواد التي ممكن ان تدخل في البطاقة التموينية، منوهاً الى ان " الحكومة لديها فرص في موضوع التمويل المستدام من خلال احتياطيات البنك المركزي او من خلال بيع اسهم نفطية فيما لو تعثرت الايرادات عن الوصول إلى اهدافها".

 

 

مقالات مشابهة

  • «حياة عاطفية أكثر استقرارا».. برج الجوزاء وحظك اليوم السبت 16 نوفمبر 2024
  • إدارة شبيبة القبائل تحصّن عقد المهاجم بركان
  • خبير: البراكين "مصدر خفي" لثاني أكسيد الكربون المسبب للاحترار المناخي
  • أحمد عز: أنا لسه معملتش حاجة.. ونجاحي سيكون بأن تعيش أفلامي سنين
  • هل سيكون العراق المنقذ لدول المنطقة في حال انخفاض أسعار النفط؟
  • “التاس” تؤجل الحكم في قضية اتحاد العاصمة ونهضة بركان المغربي
  • شركات طيران آسيوية تلغي رحلاتها إلى جزيرة بالي الإندونيسية بسبب ثوران بركان جبل ليوتوبي
  • ثوران بركان إندونيسي يلغي رحلات جوية دولية
  • تجدُّد ثوران بركان بجزيرة بالي الإندونيسية يلغي الرحلات الجوية منها وإليها
  • ثوران بركان إندونيسي يعطل الرحلات الجوية الدولية