7 معلومات عن صواريخ «أتاكمز».. تسعى أوكرانيا للحصول عليها من أمريكا
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
منذ بداية الأزمة الروسية الأوكرانية، في فبراير عام 2022، تسعى الحكومة الأوكرانية جاهدة للحصول على أحدث وأقوى الأسلحة والتقنيات لمواجهة العدو ومنع توسعه داخل البلاد، واستعادة المناطق التي تم احتلالها بتقدم المعارك، ويعتبر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، هذا الهدف الأساسي في كل لقاء أو اتصال يجريه، سواء داخل البلاد أو خلال زياراته الخارجية.
وفقًا لتقرير نشرته شبكة «إن بي سي نيوز»، أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، مؤخرًا للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، عن نيته تزويد أوكرانيا بصواريخ «أتاكمز» طويلة المدى، وقد أفاد ثلاثة مسؤولين أمريكيين ومسؤول في الكونجرس بهذا الخبر.
أهم المعلومات عن صواريخ «أتاكمز»وفي التقرير التالي تستعرض «الوطن» أهم المعلومات عن صواريخ «أتاكمز» التي سترسلها أمريكا لأوكرانيا، وتأتي كالتالي:-
- نظام «أتاكمز»، وهو اختصار لنظام الصواريخ التكتيكية للجيش، كان واحدًا من أكثر طلبات أوكرانيا العاجلة، ويعود ذلك إلى أن مداه الطويل سيسمح لها بضرب أهداف روسية بعيدة جدًا.
- نظام أتاكمز هو صاروخ موجه بعيد المدى يبلغ مداه 300 كيلومتر، أو 190 ميلاً، وفقًا للشركة المصنعة له «لوكهيد مارتن».
- استخدمته الولايات المتحدة منذ عام 1991.
- صاروخ أتاكمز هو صاروخ موجه بعيد المدى يمنح قادة العمليات قوة نيران فورية لتحقيق النصر في المعارك العميقة، ويتم تحميل كل صاروخ في حجرة إطلاق تشبه نظام إطلاق الصواريخ المتعددة (MLRS)، ويتم إطلاقه من عائلة قاذفات MLRS أيضًا.
- تحمل حزمة توجيه محسنة مع نظام (GPS) تحديد المواقع العالمي.
- يحمل رأسًا حربيًا من فئة «WDU18» بوزن 500 رطل.
- يصل أقصى مدى له قرابة 300 كيلومتر.
-يمكن إطلاق نظام «أتاكمز» من قاذفات هيمارس، وهو نظام مدفعي أمريكي الصنع مثبت على شاحنة، وفقاً لتفاصيل أوردها موقع «إنسايدر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أتاكمز صواريخ أتاكمز أوكرانيا روسيا كييف الأزمة الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
توقيف ثلاثة من حماس في لبنان بشبهة إطلاق صواريخ نحو إسرائيل..والحركة تنفي
أوقفت السلطات اللبنانية ثلاثة أشخاص يُشتبه بانتمائهم إلى حركة "حماس"، على خلفية تورطهم المحتمل في إطلاق صواريخ باتجاه أهداف إسرائيلية خلال الأسابيع الماضية، وفق ما أفادت به وكالة "فرانس برس" نقلاً عن مصدر أمني لبناني، يوم الأربعاء.
وبحسب المصدر، فإن الموقوفين هم فلسطينيان ولبناني، وقد جرت عمليات الاعتقال بين يومي الثلاثاء والأربعاء، في كل من بيروت وجنوب لبنان.
وأشار إلى أن التحقيقات تتعلق بصواريخ أطلقت من جنوب البلاد في 22 و28 مارس الماضي باتجاه مواقع إسرائيلية.
من جهته، نفى مصدر في حركة "حماس" أي علاقة للحركة بهذه العمليات، مؤكداً أنها "لا تقوم بأي عمل يخرب جهود التهدئة"، وأنها حريصة على أمن لبنان واستقراره.
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، بعد تصعيد عسكري دام بين حزب الله وإسرائيل، إلا أن التوتر لا يزال قائماً، مع استمرار الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان. ففي 28 مارس، قصفت إسرائيل الضاحية الجنوبية لبيروت، في أول استهداف مباشر منذ إعلان التهدئة.
وتنص اتفاقية وقف إطلاق النار على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من المواقع التي توغل فيها جنوب لبنان، وانسحاب مقاتلي "حزب الله" حتى نهر الليطاني، إضافة إلى تنفيذ قرارات دولية تقضي بنزع سلاح الجماعات المسلحة.
ورغم ذلك، نفذت إسرائيل منذ بدء تنفيذ الاتفاق مئات الضربات الجوية والعمليات العسكرية، استهدفت مناطق في جنوب وشرق لبنان، بزعم ضرب "بنى تحتية لحزب الله"، ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية