ماتلبسوش دبل وحظاظات.. شاهد أغرب تعليمات المدارس للطلاب قبل بدء الدراسة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
رصد موقع صدى البلد ، أغرب التنبيهات التي وجهتها المدارس للطلاب قبل أيام من بدء العام الدراسي الجديد ، عبر صفحاتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك .
وشملت تنبيهات مدرسة طناح الثانوية الحديثة للبنين التابعة لإدارة غرب المنصورة التعليمية محافظة الدقهلية : عدم لبس الدبل أو الخواتم أو الحظاظات ، والإلتزام بعدم الجري في الفصول
جدير بالذكر أن موعد بداية العام الدراسي الجديد 2023 / 2024 يوم 30 سبتمبر الجاري ، طبقاً لما تم إعلانه في بيان رسمي من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، بشأن تفاصيل الخريطة الزمنية المعتمدة من المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي للعام الدراسي الجديد.
وحصل موقع صدى البلد على تفاصيل لائحة الانضباط المدرسي الجديدة المقرر تطبيقها في العام الدراسي الجديد 2023 / 2024 ، بعد اعتمادها رسميا من وزير التربية والتعليم .
وتنص لائحة الانضباط المدرسي الجديدة ، على تشكيل لجنة الحماية المدرسية بمختلف المراحل التعليمية على مستوى المدرسة برئاسة مدير المدرسة وعضوية كل من ( رئيس مجلس الامناء والاباء والمعلمين نائبا - مسئول شئون الطلاب “عضوا” - احد المعلمين من رواد الفصول يتم اختياره بالانتخاب من بين جميع رواد الفصول "عضوا" - اخصائيي اجتماعي "عضواً" - اخصائي نفسي "عضواً" - مسئول الأمن بالمدارس إن وجد "عضواً) ، ويتولى أمانة سر اللجنة الاخصائي الاجتماعي على أن يتم تحديده بمعرفة الموجه الفني المختص
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدراسی الجدید
إقرأ أيضاً:
الراعي: لتحرير المدارس كي تتأمّن التربية والتعليم لأطفالنا وأجيالنا الطالعة
ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، قداس الأحد في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي. بعد الإنجيل المقدس ألقى البطريرك الراعي عظة تساءل خلالها "اين رأي الشعب في التمادي بعدم انتخاب رئيس للجمهورية منذ سنتين كاملتين. أين رأي الشعب بعدم انتظام المؤسسات الدستورية وفي طليعتها مجلس النواب الذي أصبح هيئة انتخابية لا تشريعية، ومجلس الوزراء المحدود الصلاحيات والذي يقاطعه عدد من الوزراء. أين رأي الشعب في الحرب المدّمرة بين حزب الله وإسرائيل، إنّه حتمًا ضدّها لأنّه هو ثمنها: ضحايا مدنيّة رجالًا ونساءً وأطفالًا، وكأنّنا أمام حرب إبادة، تُستعمل فيها أحدث الأسلحة والصواريخ، من دون شفقة ورحمة. الشعب ضدّ هذه الحرب التي دمّرت المنازل والمؤسّسات ودور العبادة، والتي هجّرت ما يزيد على المليون ونصف مهجّر. وتبدّد اقتصاده وماله وعمله ووظيفته. وفوق ذلك لا وقفًا لإطلاق النار، بل المزيد من الضحايا والتدمير والنزوح والجرحى بعشرات الألوف. فإلى متى؟ بالحرب الجميع خاسر ومنهزم ومكسور".
أضاف: " والنزوح سيكون، إذا أهمل، سببًا للمشاكل الإجتماعيّة والإقتصاديّة بين المواطنين. فيجب المزيد من الوعي، والمحافظة على الأملاك الخاصّة، وعلى العيش المشترك. وإنّنا نحيّي المبادرات الإنسانيّة الداخليّة، ونوجّه النداء إلى الدول الصديقة، شاكرينها على كرمها في إرسال المساعدات المتنوّعة، وطالبين منها مواصلة إرسال المساعدات بروح التضامن، والحسّ الإجتماعيّ، من أجل إبعاد شبح الخلافات والتصادم بين النازحين والمقيمين في مختلف المناطق. ويجب تحرير المدارس الخاصّة والرسميّة لكي تتأمّن التربية والتعليم لأطفالنا وأجيالنا الطالعة. وهذا الأمر هو في عهدة وزارة التربية والحكومة. إنّ التربية والتعليم هما عنصران أساسيّان في حياة أطفالنا وشبابنا، وهما ضروريّان كالطعام. ونوجّه النداء إلى مجلس الأمن والأسرتين العربيّة والدوليّة، التدخّل الديبلوماسيّ لإيقاف النار بين حزب الله وإسرائيل، وإيجاد الحلول اللازمة رحمةً بلبنان وشعبه".
وختم الراعي: " فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات الأحبّاء، إلى الله إله السلام كي يتدخّل بطريقته، فهو وحده سيّد التاريخ، ويمنحنا السلام العادل والشامل والدائم. له المجد والشكر، الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين".