صحيفة الاتحاد:
2025-02-02@02:03:02 GMT

بوكيتينو يرفض وضع الجهاز الطبي في «القفص»!

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT


لندن (أ ف ب)

أخبار ذات صلة جوارديولا: «لن أنام الليلة»! بوستيكوجلو يهدد «المدفعجية»!


أصرّ الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو مدرب تشيلسي، على أن الجهاز الطبي في فريق غرب لندن، ليس مسؤولاً عن إصابات اللاعبين التي عكّرت بداية مشواره مع الفريق المترنح راهناً في الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
وامتلك بوكيتينو 15 لاعباً جاهزاً فقط نهاية الأسبوع الماضي، خلال التعادل المخيب على أرض بورنموث.


ورغم إنفاقه نحو 1.2 مليار دولار على جذب اللاعبين الجدد، بعد استحواذ النادي من كونسورتيوم يقوده الأميركي تود بوهلي في 2021، فإن الفريق الأزرق يعاني من نقص كبير.
غاب عنه 12 لاعباً ضد بورنموث، ما أجبر بوكيتينو على استدعاء ثلاثة لاعبين دون 19 عاماً لم يشاركوا مع الفريق الأول سابقاً.
ومن شاغلي عيادة الفريق، الفرنسيان كريستوفر نكونكو وويسلي فوفانا، ريس جيمس، البلجيكي روميو لافيا، كارني تشوكووإيميكا، تريفوه تشالوباه والإكوادوري مويسي كايسيدو القادم بصفقة خيالية.
ويحتل تشيلسي المركز الرابع عشر مع فوز يتيم في خمس مباريات، قبل مواجهة الأحد ضد أستون فيلا.
لكن بوكيتينو لا يحمّل المسؤولية للجهاز الطبي «قبل قدومنا إلى هنا، قمنا بكل شيء لتكوين صورة واضحة عن الإصابات الكثيفة الموسم الماضي، لتحليل المخاطر».
تابع: «يتعلّق الأمر بملف اللاعب، المخاطر التي يتعرّض لها، ليس بالأشخاص العاملين في الطاقم الطبي، وأعتقد أنه يتعيّن علينا احترام هذه القطاعات المحترفة والمؤهلة في النادي. لهذا السبب يعملون في كرة القدم، هناك مخاطر فردية للاعبين يجب تحليلها».
ختم مدرب توتنهام السابق: «هناك أيضاً سوء الحظ، لدينا إصابات تحدث في موسم واحد أو ربما في موسمين، لكنها حصلت مع تشيلسي بسبب مواقف لا يمكن التحكّم بها». 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي تشيلسي بوكيتينو

إقرأ أيضاً:

تغير المناخ في قفص الاتهام: حرائق لوس أنجلوس تعكس تصاعد المخاطر البيئية

وسط الدمار الذي تخلفه حرائق إيستون وباليساديس في لوس أنجلوس، والتي أودت بحياة العديد من الأشخاص ودمرت مئات المنازل، يطرح العلماء تساؤلات حول الأسباب التي جعلت شهر يناير هذا العام كارثيًا إلى هذا الحد.

وفقًا لتحليل صادر عن World Weather Attribution (WWA)، وهي مبادرة بحثية دولية، فإن تغير المناخ لعب دورًا رئيسيًا في تهيئة الظروف المواتية لاشتعال وانتشار هذه الحرائق. 

وأكد التقرير أن "ثمانية من بين 11 نموذجًا مناخيًا تمت دراستها أظهرت زيادة في مؤشر طقس الحرائق خلال شهر يناير، مما يعزز الثقة في أن تغير المناخ هو المحرك الرئيسي لهذا الاتجاه".

ارتفاع الحرارة يزيد المخاطر
تشير البيانات إلى أن كوكب الأرض بات أكثر سخونة بمقدار 1.3 درجة مئوية مقارنة بما كان عليه قبل العصر الصناعي. ووفقًا لـ WWA، فإن هذا الارتفاع جعل الظروف الجوية المتطرفة أكثر احتمالًا بنسبة 35% في منطقة لوس أنجلوس. وإذا استمر الاحترار العالمي ليصل إلى 2.6 درجة مئوية، وهو الحد الأدنى المتوقع بحلول عام 2100 وفقًا للسياسات الحالية، فإن احتمالية حدوث هذه الظروف ستزيد بنسبة 35% أخرى.

ومع ذلك، يحذر الباحثون من أن العلاقة بين ارتفاع الحرارة وتزايد الكوارث ليست خطية، إذ تلعب عوامل أخرى دورًا في تفاقم الأزمة. فعلى سبيل المثال، تعاني لوس أنجلوس من جفاف طويل الأمد، حيث لم تسجل المنطقة أي أمطار كبيرة منذ مايو 2024، وهو سيناريو أصبح أكثر احتمالًا بنسبة 2.4 مرة بسبب تغير المناخ. كما ساهمت رياح سانتا آنا في تأجيج الحرائق ونشرها بسرعة، مما صعّب عمليات السيطرة عليها، وهو عامل لا تنعكس تأثيراته دائمًا بدقة في نماذج المناخ.

تحليل سريع لتقييم الأثر المناخي
تواصل World Weather Attribution تحليل الأحداث المناخية المتطرفة بهدف تقديم تقييم سريع لتأثير التغير المناخي في الكوارث الطبيعية. ويهدف الفريق البحثي إلى نشر نتائج دراساته بسرعة، لضمان أن تكون القرارات المتعلقة بإعادة البناء والاستجابة للكوارث مستندة إلى بيانات علمية موثوقة، بينما لا تزال آثار الكارثة ماثلة في أذهان الجمهور وصناع القرار.

مقالات مشابهة

  • وصول شحنة جديدة من مشغلات الكلى إلى مخازن الإمداد الطبي عبر ميناء مصراتة
  • برج الدلو .. حظك اليوم الأحد 2 فبراير 2025 : تجنب المخاطر
  • تشيلسي.. صفقة من برشلونة
  • بعد مباراة بيراميدز.. الزمالك يطمئن جماهيره على لاعبي الفريق
  • التربية الآمنة للعصافير في المنزل وطرق الوقاية من الأمراض المعدية
  • ماريسكا يحسم مصير حارس تشيلسي خلال 3 أيام
  • الفريق الطبي بمدينة برجيل ينقذ حياة طفلة ولدت في الشهر الخامس
  • العملات الرقمية استثمار عالي المخاطر.. كيف تحمي أموالك؟
  • تنظيف الأسنان بالخيط يقلل المخاطر القلبية
  • تغير المناخ في قفص الاتهام: حرائق لوس أنجلوس تعكس تصاعد المخاطر البيئية