الراي:
2025-02-06@08:59:32 GMT

غوارديولا عن إهدار هالاند الفرص.. «لن أنام الليلة!»

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

سخر الإسباني بيب غوارديولا مدرّب مانشستر سيتي بطل أوروبا وإنكلترا من المزاعم، حول وجوب قلقه من الفرص السانحة المهدرة من قبل هدافه النروجي إرلينغ هالاند هذا الموسم.
وسجّل هالاند 52 هدفاً الموسم الماضي، في بداية خارقة له مع الفريق الذي حقق ثلاثية خارقة في دوري أبطال أوروبا، بطولة وكأس إنكلترا.
وسجّل النروجي هذا الموسم سبعة أهداف في ثماني مباريات.


لكن التحليل يظهر انه أهدر 12 فرصة، تسع من بينها في آخر مبارتين ضد وست هام والنجم الاحمر الصربي.
قال غوارديولا ساخراً قبل مواجهة نونتغهام فوريست السبت في الدوري الإنكليزي لكرة القدم «لن أنام الليلة!».
تابع المدرّب الفذ «حصل على فرص هائلة وكان بمقدوره تسجيل 14 أو 15 هدفاً حتى الآن.. المهم أن يقول دوماً (لدي الفرصة، لدي الفرصة، لدي الفرصة)».
أردف مدرب برشلونة الإسباني وبايرن ميونيخ الألماني السابق «المشكلة هي عندما لا تكون لدي فرص، عندما لا أحصل على الكرات أو أتواجد في المكان الخاطئ».
شرح بيب «نصيحتي ألا تنتقدوا إرلينغ كثيراً.. انتقدوا الظهير، قلب الدفاع أو المدرّب لكن لا تنتقدوا أبداً من سجل كل تلك الأهداف، لأنكم ستكونون في وضع لاحق يجبركم على الاعتذار».
وأقرّ غوارديولا ان لاعبه البالغ 23 عاماً لم يكن في لياقة مكتملة مطلع الموسم، لكن ذلك كان متوقعاً بعد ارهاقات الموسم الماضي «كلا لم تكن لياقته كاملة».

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

أم الولد

قصة المرأتين اللتين تنازعتا في أمومة طفل. وتم رفع أمرهما لقاضي المدينة. والذي عجز عن حل القضية. فلجأ لحيلة مفادها شق الطفل لنصفين. وافقت الأم الكذوب على شقه. أما الأم الحقيقة تنازلت عن القضية للأم الكذوب. هنا عرفت القاضي الحقيقة. وحكم للمتنازلة بأمومة الطفل. هذه المقدمة تقودنا لواقعنا الحالي. فالأم الكذوب هي جنجاتقزم. والحقيقية هي التيار الإسلامي العريض. والطفل هو السودان. والقاضي هو الشعب. عليه لطالما حكم القاضي للإسلاميين بعودة الوطن لهم. نناشدهم بإصلاح ما أعوج من تربية للطفل في سنين تقزم. ووضع خطط في السياسة والاقتصاد والاجتماع للنهوض بالوطن عاجلا غير آجل. ولنترك بكاء تقزم على حضانة الطفل عبر صيوانات الميديا والفضائيات. ونؤكد بأن غزارة دمعها تتناسب طرديا مع دافع الدرهم والدولار. وخلاصة الأمر رسالتنا للإسلاميين بعدم ضياع الفرصة للمرة الثانية. والمحافظة على الفرصة يتطلب وعي وإدراك بمتطلبات المرحلة الحالية. ومن ثم الاستفادة من إخفاقات وهفوات الماضي. وكذلك السنن الكونية في تقزم.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٢/٥

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عقوبة في "البريميير ليغ" بسب الاحتفالات المستفزة
  • عباس شومان: المساكنة عين الظلم للمرأة وفيه إهدار لكرامتها وعفتها
  • أم الولد
  • نتنياهو من البيت الأبيض عن اتفاق غزة: عندما أعمل مع الرئيس ترامب تزداد الفرص كثيرا
  • بارين ميونيخ يعلن انتقال الموهبة المغربية آدم أزنو إلى الدوري الإسباني
  • رقم كارثي غير مسبوق في مسيرة غوارديولا
  • “سأذهب من أجل المال”.. أسطورة إنجلترا يكشف ما قاله صلاح عن مستقبله
  • موديست ينضم إلى الدوري الإسباني
  • خسارة ثقيلة لـ«مانشستر سيتي» أمام «أرسنال».. و«غوارديولا» يعلّق!
  • بعد الخسارة أمام أرسنال.. غوارديولا يلوم لاعبي مانشستر سيتي ويدافع عن مرموش