أعادت القاضية غادة عون فتح ملف الفنان المصري عمرو دياب مع ورثة الملحن الراحل جان صليبا، بعد رفع دعوى قضائية على دياب ومدير اعماله السابق تامر عبد المنعم أحمد. 

ومن المتوقع ان تلحظ القضية تطورات مختلفة في المرحلة المقبلة، قد تمنع الفنان المصري من دخول لبنان ايضا. وأكد المحامي اشرف الموسوي، وكيل ارملة الراحل جان صليبا لـ"لبنان 24" انّه "بصدد مواجهة قضائية جديدة تستند الى وقائع، تعيد لصاحب كل حق حقه".

واكتفى الموسوي بهذا التصريح مؤكدا انّ المواجهة دخلت مرحلة جديدة.  

ويعود الخلاف بين عمرو دياب والمنتج جان صليبا للعام 2009، حين أعلن عمرو دياب عن حفل جديد من تنظيم صليبا في بيروت، ولكن لم يقم الحفل في موعده وتم إلغاؤه لاسباب عدة. وبحسب ارملة صليبا فانّ أن وكيل عمرو دياب لم يرد جزءاً من العربون الذي تقاضاه النجم المصري عن الحفل الذي كان من المفترض أن يحصل على أجر فيه بما يعادل ربع مليون دولار، ولم يتقاضى بالتالي صليبا المبلغ الذي كان متفق عليه.

ودخل الطرفان في نزاع قضائي الى حين وفاة صليبا في العام 2020. وعادت القضية الى الواجهة مع الاعلان عن حفلة جديدة لعمرو دياب في بيروت الشهر المنصرم، حينها أعادت عائلة صليبا مطالبتها بالحصول على حقها القضائي.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

عمرو أديب: الأشهر المقبلة حاسمة لمستقبل الاقتصاد المصري

علق الإعلامي عمرو أديب، على رفع وكالة فيتش العالمية للتصنيف الائتماني طويل الأجل لمصر مع نظرة مستقبلية مستقرة، مشيراً إلى أن هذا التحسن في التصنيف يعكس نجاح الإصلاحات الاقتصادية التي تنفذها مصر وخطوة تعزز الثقة في الاقتصاد المصري على الساحة الدولية.

وأوضح «أديب»، خلال برنامجه «الحكاية» المذاع عبر شاشة «MBC مصر»، أن هذا القرار يأتي في وقت حساس، حيث تستعد الحكومة المصرية للاجتماعات المرتقبة مع رئيسة صندوق النقد الدولي بهدف تعديل الاتفاق القائم، مشيراً إلى أن الحكومة ستطلب بعض التيسيرات والتسهيلات في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي، وذلك في ظل التحديات والظروف الاقتصادية الحالية.

وأشار أديب إلى أن الاقتصاد المصري بدأ يتعافى من الأزمات السابقة التي مرت بها البلاد، لاسيما بعد صفقة "رأس الحكمة" التي أبرمت في فبراير الماضي. 

وأضاف أن الصفقة أتاحت للدولة مساحة أوسع للتحرك والتغلب على الأزمات التي كانت قائمة، مثل ارتفاع سعر الدولار بالسوق السوداء وانقطاع الكهرباء المتكرر.

عمرو أديب: رفع التصنيف الائتماني لمصر يعزز الثقة في الاقتصاد قبل مفاوضات صندوق النقد محدش يفهمني غلط| عمرو أديب: في بلاد بره بيستخدموا الحشيش لعلاج وتسكين المرضى تعليق ناري من عمرو أديب على دهان أسدين قصر النيل

وتطرق «أديب» إلى أهمية الفترة المقبلة في مسار الاقتصاد المصري، واصفاً الأشهر الثمانية المقبلة حتى يونيو 2024 بأنها ستكون حاسمة. 

وقال: "إما أن نتمكن من التعافي الكامل ومواصلة طريق النمو، أو نواجه دائرة جديدة من التحديات الاقتصادية"، مؤكداً على ضرورة الحفاظ على المكتسبات التي تحققت خلال الفترة الأخيرة.

وتابع: "من الواضح أن هناك توجهاً للإصلاح وإعادة النظر في العديد من المجالات. مصر تسير في الطريق الصحيح، لكن النجاح يعتمد على استمرارية هذه الإصلاحات وتجنب العودة إلى المشاكل السابقة". 

وشدد على أن الإصلاح الاقتصادي يشبه العلاج بالمضادات الحيوية، الذي يحتاج إلى استكمال الجرعات المطلوبة لضمان التعافي الكامل.

واختتم أديب حديثه بالتأكيد على أهمية التمسك بالمسار الإصلاحي وعدم التراجع عنه، مشيراً إلى أن مصر تمر بلحظة مفصلية تحتاج إلى التركيز والالتزام لضمان مستقبل اقتصادي أفضل.

عمرو أديب: رفع التصنيف الائتماني لمصر يعزز الثقة في الاقتصاد قبل مفاوضات صندوق النقد

علّق الإعلامي عمرو أديب، على قرار وكالة "فيتش" رفع التصنيف الائتماني لمصر، واصفاً الخطوة بأنها دفعة قوية للاقتصاد المصري وتأتي في توقيت حاسم، قبل يوم واحد من بدء الاجتماعات مع مسؤولي صندوق النقد الدولي.

وأوضح أديب، أن هذه الترقية للتصنيف الائتماني هي الأولى منذ عام 2019، مما يعكس تحسناً ملحوظاً في الوضع الاقتصادي المصري. 

وأكد أن هذا القرار يعزز من الثقة في الاقتصاد المصري ويفتح المجال لتحقيق مكاسب أكبر خلال المفاوضات المقبلة حول برنامج التمويل المصري مع صندوق النقد.

وأشار أديب إلى أن الاقتصاد المصري يمر حالياً بمرحلة مهمة من التعافي بعد سنوات من التحديات، مشدداً على ضرورة الحفاظ على هذا التقدم وتجنب العودة إلى الأزمات السابقة التي وصفها بأنها "أيام سودا" لا ينبغي تكرارها.

واعتبر أن صفقة "رأس الحكمة" كانت نقطة تحول هامة في مسار الاقتصاد المصري، لكن لا تزال هناك تحديات تواجه مصر، أهمها التضخم وارتفاع الأسعار. 

وقال أديب: "تجاوزنا عنق الزجاجة بعد صفقة رأس الحكمة، لكن يتبقى مجابهة معدلات التضخم وارتفاع الأسعار".

ودعا أديب إلى الاستمرار في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية، مؤكداً أن هذه الإصلاحات هي بمثابة "المضاد الحيوي" الذي يتطلب استكمال جميع جرعاته لتحقيق الشفاء التام للاقتصاد.

 وأوضح أن النمو الاقتصادي السريع ليس الهدف الواقعي في الوقت الراهن، بل المطلوب هو تحقيق نمو مستدام ومستقر.

وتابع: "مصر غير مرشحة لتحقيق انطلاقة اقتصادية سريعة على طريقة النمور الآسيوية، ولكن يمكنها مواصلة السير على الطريق الصحيح نحو تنمية مستقرة. الأهم هو الاستمرار في الإصلاحات وعدم العودة للوراء".

مقالات مشابهة

  • عمرو دياب يتصدّر ميدان “تايمز سكوير”.. ما هي المناسبة؟
  • عمرو دياب يتألق في تايمز سكوير: انطلاقة جديدة مع سوني ميوزيك
  • بلوك عمرو دياب.. أحمد سعد يشعل حفلا كامل العدد في أول ظهور له (صور)
  • عمرو دياب يتصدر ميدان "تايم سكوير" بعد تعاقده مع "سوني ميوزيك"
  • إيران والدول العربية.. علاقات عنوانها تدخل سافر
  • وصفه بـ’المؤدي’.. عمرو مصطفى يعيد خلافه مع عمرو دياب إلى الواجهة
  • المعاش المبكر لمواليد الثمانينيات: شروط جديدة تدخل حيز التنفيذ في يناير 2025|أصل الحكاية
  • عمرو أديب: الأشهر المقبلة حاسمة لمستقبل الاقتصاد المصري
  • بعد إنت عمري وقارئة الفنجان.. عمرو دياب يغني «سهران يا ليل» لراغب علامة
  • مايا دياب توجه رسالة للشعب المصري خلال حفل زفاف ابنة بسمة وهبة