أداء قوي.. سهم المصرية للاتصالات يتخطى حاجز الـ30 جنيهاً لأول مرة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
نجح سهم الشركة المصرية للاتصالات يوم الخميس الماضي، في تخطي حاجز الـ 30 جنيها لأول مرة في تاريخه، حيث سجل السهم 30.5 جنيها في نهاية تعاملات الأسبوع الماضي بارتفاع قدره 1.85% مقارنة بسعر السهم في بداية تعاملات الأسبوع. يأتي ذلك تأكيداً على ثقة المستمرين المتزايدة في قدرة الشركة على تحقيق أداء مالي وتشغيلي متميز رغم الظروف الاقتصادية الاستثنائية التي يمر بها العالم.
وأعلنت المصرية للاتصالات منتصف أغسطس الماضي عن نتائج أعمال قوية عن النصف الأول من عام 2023، حيث بلغت الإيرادات المجمعة أكثر من 28 مليار جنيه بارتفاع قدره 38% مقارنة بالعام السابق.
وبلغ صافي الربح 6.7 مليار جنيه بنسبة نمو قدرها 67% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، بفضل الأداء التشغيلي القوي وزيادة إيرادات الاستثمار.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تراجع مؤشرات البورصة المصرية بمنتصف تعاملات اليوم الثلاثاء
واصلت مؤشرات البورصة المصرية تراجعها بمنتصف تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء، منتصف جلسات الأسبوع، تحت ضغط من مبيعات المستثمرين على الأسهم القيادية والمتوسطة.
تراجع مؤشر "إيجي إكس 30"، الذي يضم أكبر 30 شركة مقيدة في السوق، بنسبة 0.44% ليصل إلى مستوى 30,728 نقطة، فيما سجل مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" انخفاضًا بنسبة 0.43% ليصل إلى مستوى 38,085 نقطة.
كما تراجع مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي"، بنسبة 0.45% ليصل إلى 13,484 نقطة، مما يعكس تراجع القيمة الإجمالية لأسهم هذا المؤشر بعد احتساب توزيعات الأرباح.
البورصة المصرية تخسر 10 مليارات جنيه في مستهل تعاملات اليوم سعر الجنيه الذهب اليوم الثلاثاء 19-11-2024 أسعار العملات الأجنبية والعربية مقابل الجنيه المصري اليوموفيما يخص المؤشرات الخاصة بالشركات المتوسطة والصغيرة، فقد انخفض مؤشر "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.47%، ليصل إلى مستوى 8,264 نقطة، وتراجع مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان" بنسبة 0.45%، مسجلاً مستوى 11,450 نقطة.
أما مؤشر الشريعة الإسلامية فقد انخفض بنسبة 0.37% ليصل إلى مستوى 3,160 نقطة، بينما شهد مؤشر تميز، المخصص للشركات الناشئة والصغيرة، أكبر نسبة تراجع، مسجلًا انخفاضًا بنسبة 1.76% ليصل إلى مستوى 8,607 نقطة.
تعكس هذه الانخفاضات الحادة ضغوطًا على السوق وسط حالة من الترقب لدى المستثمرين، وتأتي في ظل مؤشرات دولية متباينة تتأثر بالاقتصاد العالمي والتحركات المحلية، في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية تذبذبات كبيرة بسبب توترات اقتصادية عالمية وأخرى محلية.