آخر تحديث: 23 شتنبر 2023 - 1:01 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قررت محكمة جنايات الرصافة تبرئة حفيد الأخ غير الشقيق للرئيس العراقي الأسبق صدام حسين (عبد الله ياسر سبعاوي) بعد اتهامه بالمشاركة بمجزرة “سبايكر”، بعد أن استردته السلطات العراقية من الجانب اللبناني نهاية العام الماضي بمساعدة ومشاركة شرطة الإنتربول.

كما قررت المحكمة أيضا تبرئة المدعو (زيد طارق خلف)  من جريمة مجزرة سبايكر عام 2014، وذلك بحسب وثيقة رسمية كشف عنها النقاب اليوم السبت.وجاء في كتاب رسمي صادر عن مجلس القضاء الاعلى، أن محكمة جنايات الرصافة الهيئة الاولى تشكلت بتاريخ 20 أيلول الجاري برئاسة القاضي ضياء كاظم عبد سبع وعضوية القاضيين علي قاسم شخيط وجواد حسين كاظم المأذونين بالقضاء واصدرت قرارها بحق المتهمين زياد طارق خلف نزال وعبد الله ياسر سبعاوي ابراهيم، لعدم كفاية الادلة المتحصلة ضدهما.وأضاف، قررت المحكمة الغاء التهمة الموجهة لهما وفق أحكام المادة الرابعة وبدلالة المادة الثانية من قانون مكافحة الارهاب وعن جريمة الاشتراك بجريمة مجزرة سبايكر وقررت إخلاء سبيلهما ما لم يكونا مطلوبين عن دعوة اخرى.وفي 19 آب من العام الماضي 2022، اعتقلت الشرطة الدولية “الانتربول” حفيد الأخ غير الشقيق لرئيس النظام العراقي السابق صدام حسين في بيروت.وتناقلت وسائل إعلام محلية وعربية، مقطعاً مسجلاً لسعد سبعاوي إبراهيم الحسن، ابن شقيق صدام حسين، وهو يناشد المنظمات العربية والدولية التي تُعنى بحقوق الإنسان، بالتدخل لمعرفة مصير ابن شقيقه، (عبد الله ياسر السبعاوي) المُعتقل لدى السلطات الأمنية في لبنان”، بحسب قوله.وعبد الله ياسر سبعاوي إبراهيم هو إبن سبعاوي إبراهيم حسن التكريتي الأخ غير الشقيق لصدام حسين الذي حُكم عليه بالسجن المؤبد بتهمة تمويل المسلحين وصناعة القنابل.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: الله یاسر

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تعلن استهداف نفق لحزب الله بين لبنان وسوريا

أعلنت إسرائيل، مساء اليوم الأحد، بإنها استهدفت نفقا لحزب الله في أراضي لبنان على الحدود مع سوريا، موضحة أن حزب الله يستخدمه لتهريب الأسلحة، وفقًا لقناة العربية.

أحداث سوريا تؤثر على مسلسل "مطبخ المدينة" ومصير عرضه في رمضان 2025 الجيش الإسرائيلي يُنفذ توغلًا جديدًا في سوريا


وعلى صعيد آخر، أدانت حركة حماس بأشد العبارات ورفضت تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إقامة دولة فلسطينية على أراضي السعودية.
وذكرت حماس في بيان لها، اليوم الأحد: "تصريحات نتنياهو عدائية بحق السعودية وشعبنا الفلسطيني وتعكس نهجًا استعلائيًا، ونثني على الموقف السعودي الرافض لهذه التصريحات غير المسؤولة التي تفتقر إلى الحد الأدنى من الأعراف الدبلوماسية".
وأضافت الحركة: "نؤكد تقديرنا لموقف السعودية الثابت ضد أي مخططات تهدف إلى تهجير شعبنا الفلسطيني".
اجتمع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، بوزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، وذلك في إطار زيارة العمل التي بدأها العاهل الأردني للولايات المتحدة الأمريكية اليوم الأحد.

وسيلتقي الملك عبدالله الثاني، بعد غد الثلاثاء، الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.

كما يلتقي الملك عبدالله الثاني بوزير الخارجية ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي مايك والتز، والمبعوث الخاص للرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، وأعضاء لجان في مجلسي الشيوخ والنواب.

وسيلتقي الملك عبدالله الثاني - في مدينة بوسطن - بممثلي شركات ومؤسسات تعليم عال أمريكية، وحاكمة ولاية ماساتشوستس مورا هيلي، غدا، وهي اجتماعات مؤجلة منذ شهر ديسمبر الماضي، والتي حالت الظروف الجوية السائدة آنذاك دون عقدها.
فيما ارتقى 3 شهداء فلسطينيين، اليوم الأحد، بعد استهداف إسرائيلي لمجموعة من أبناء الشعب الفلسطيني في غزة.
وبحسب تقرير نشره وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" فإن الشهداء ارتقوا في الاستهداف الذي وقع قرب دوار الكويت جنوبي غزة. 
ويأتي ذلك في ظل التعديات الإسرائيلية المُتكررة على الشعب الفلسطيني في غزة، ويأمل المجتمع الدولي أن يتوقف العدوان الإسرائيلي قريباً بشكلٍ تام.
ويأتي التصعيد الإسرائيلي على الرغم من الجهود التي تبذلها مصر وباقي شركائها الدوليين من أجل تثبيت وقف إطلاق النار وإتمام بنود اتفاق انهاء الحرب.

ويتزامن التصعيد في غزة مع التصعيد الذي يقوم به الاحتلال في الضفة الغربية لإجبار الشعب الفلسطيني على ترك ارضه.

يعد الحق في الحياة الآمنة من أبسط الحقوق الإنسانية التي يجب أن يتمتع بها أي شعب، إلا أن الفلسطينيين ما زالوا محرومين من هذا الحق بسبب الاحتلال الإسرائيلي والانتهاكات المستمرة. 
ويعاني الفلسطينيون من العنف اليومي، سواء في الضفة الغربية أو قطاع غزة، حيث تؤثر الاعتداءات العسكرية، والاستيطان، وعمليات القمع على حياتهم بشكل مباشر. يعيش الفلسطينيون في ظل تهديد دائم، حيث يتعرضون للاعتقالات التعسفية، وهدم المنازل، والقيود المشددة على التنقل، مما يحرمهم من الاستقرار الذي يعد أساسًا لأي مجتمع يسعى للنمو والتطور.

مقالات مشابهة

  • الشيباني: تلقيت دعوة رسمية لزيارة العراق الشقيق وسأكون في بغداد قريباً
  • بالوثيقة..وزيرة المالية تطالب الإقليم بإيداع الإيرادات غير النفطية في الخزينة الاتحادية
  • الواجب على المرأة إذا أفطرت بسبب وضع الحمل في رمضان
  • بالوثيقة..إعفاء (14) مديراً تنفيذاً في محافظة نينوى
  • هدى حسين تواجه شائعات سحب الجنسية بأغنية وطنية: "الوطن نعمة من الله"
  • «ظاهرة» تقلق الريال قبل صدام السيتي في دوري الأبطال!
  • بُشرى البشائر
  • إسرائيل تعلن استهداف نفق لحزب الله بين لبنان وسوريا
  • الشيخ عبدالله بن حمد الحارثي في ذمة الله
  • الشيخ عبدالله الحارثي في ذمة الله