عطاف يجري محادثات ثنائية مع العديد من نظرائه في نيويورك
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
أجرى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، محادثات ثنائية مع العديد من نظرائه، على هامش مشاركته في أشغال الشق الوزاري للدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة حسب بيان للوزارة.
وجاء في البيان “في إطار مشاركته في أشغال الشق الوزاري للدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
كما استقبل عطاف، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية وممثلتها الدائمة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد” حسب ذات البيان.
وقد تم خلال هذه اللقاءات استعراض آفاق تعزيز العلاقات التي تربط الجزائر بهذه الدول والتحضير للإستحقاقات الثنائية المقبلة، فضلاً عن تبادل وجهات النظر بخصوص العديد من القضايا المتعلقة بالسلم والأمن، والتنمية لاسيما في الساحل الصحراوي والشمال الإفريقي، يضيف البيان.
https://www.facebook.com/MFAAlgeria/videos/705470874931391
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: العدید من
إقرأ أيضاً:
بنما تشتكي للأمم المتحدة عقب تهديد ترامب بالاستيلاء على قناتها
قدمت الحكومة البنمية شكوى في الأمم المتحدة عقب تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالاستيلاء على قناة بنما.
وقال سفير بنما لدى الأمم المتحدة ألفارو دي ألبا -أمس الثلاثاء- في رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن ميثاق المنظمة ينص على عدم جواز التهديد باستخدام القوة أو استخدامها ضد دولة أخرى أو المساس بسيادتها.
وطلب دي أبا من غوتيريش توزيع الرسالة على الأعضاء الـ15 في مجلس الأمن الدولي، لكنه لم يدع المجلس للاجتماع. وبنما حاليا أحد الأعضاء غير الدائمين في مجلس الأمن.
وكان ترامب هدد قبل وبعد تنصيبه -أول أمس الاثنين- الرئيس الـ47 للولايات المتحدة بالاستيلاء على قناة بنما، مكررا اتهامات سابقة بأنها باتت تخضع لنفوذ الصين.
وقال الرئيس الأميركي في خطاب التنصيب بالكونغرس "لم نسلمها للصين، بل سلمناها لبنما، وسنستعيدها"، وقبل ذلك لم يستبعد ترامب استخدام القوة العسكرية للسيطرة على هذا الممر البحري الحيوي.
ورفض الرئيس البنمي خوسيه راؤول مولينو -أول أمس الاثنين- تهديدات ترامب، مؤكدا أن القناة بنمية وستبقى كذلك.
يذكر أن الولايات المتحدة ساهمت بشكل كبير في تشييد القناة وأدارتها لعقود من الزمن، وفي عام 1999 أعادتها إلى بنما بعد أن أدارها البلدان بالشراكة لعدة سنوات.
إعلانوتمر عبر قناة بنما 40% من حركة الحاويات الأميركية، وتعد الولايات المتحدة المستخدم الرئيسي للقناة، تليها الصين.
ومنذ عام 2000، بلغت عائدات هذا الممر البحري أكثر من 30 مليار دولار بينها 2.5 مليار دولار خلال السنة المالية الماضية.