كاتب صحفي: إدارج 905 قرى في الصعيد ضمن مبادرة حياة كريمة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
قال جميل عفيفي الكاتب الصحفي، إن إدراج الحكومة 905 قرى في الصعيد (تضم 12.8 مليون نسمة) ضمن المرحلة الأولى من مبادرة حياة كريمة يعتبر نسبة كبيرة جداً ضمن المبادرة الأعظم في تاريخ مصر.
وأضاف "عفيفي" خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “هذا الصباح” المذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، أن مبادرة حياة كريمة استطاعت تغيير الريف المصري وتطويره، خاصة بقرى الصعيد المهملة لعقود طويلة.
محافظات الصعيد عانت لعقود ضعيفة
وأشار إلى أن محافظات الصعيد عانت من ضعف البنية التحتية والخدمات التعليمية والصحية وعدم وجود مياه شرب وصرف صحى وطرق ممهدة وخدمات للحياة اليومية.
وتابع أن "حياة كريمة" وضعت استراتيجية واضحة لتطوير الصعيد، الذي كان مهملا وبه تهميش منذ سنوات طويلة ولا كان يوجد اهتمام بالمحافظات والقرى، وتم تنفيذ خطة واضحة جداً للتنمية في الصعيد، لزيادة وعي المواطن وتغيير سلوك 19 مليون مواطن وبث روح الولاء والانتماء في وقت العالم يعاني فيه من أزمة اقتصادية كبيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إدراج الحكومة مبادرة حياة كريمة ضعف البنية التحتية محافظات الصعيد حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الدول الغربية تتحرك لحماية مصالحها أكثر من حقوق الإنسان
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار المصرية، إن الدول الغربية تتحرك وفقا لمنظور براجماتي يركز على مصالحها أكثر مما يركز على حقوق الإنسان، موضحا أن فكرة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وتأسيس مفوضية لحقوق الإنسان ومساعدة سوريا في الفترة المقبلة، ربما هي إشارات واضحة على رغبة الغرب في ممارسة دور بسوريا خلال المرحلة المقبلة.
ازدواجية المعايير في القضايا الإنسانيةوأشار «السعيد»، خلال مداخلة ببرنامج «منتصف النهار»، وتقدمه الإعلامية نهى درويش، على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن العالم كله بات يدرك أن شعارات حقوق الإنسان والحديث الغربي المكثف عنها تعاني من ازدواجية المعايير، لافتا إلى أنه «إذا أراد الغرب أن يحقق حقوق الإنسان، فعليه أن ينظر إلى ما يحدث في غزة وجنوب لبنان والمنطقة منذ أكثر من عام».
الغرب يتحرك لحماية مصالحه لا حقوق الإنسانوفيما يتعلق بسوريا، قال إن الحديث المتكرر والمكثف عن حقوق الإنسان في سوريا أصبح مكشوفًا بالنسبة لكثير من المراقبين، مؤكدا أن الغرب يتحرك فقط لحماية مصالحه والبحث عن أدوار في المستقبل، وليس للدفاع عن حقوق الإنسان كفكرة مجردة أو ذات بعد قانوني وأخلاقي.