يعتبر أكثر ما يركز عليه راغبو شراء الهواتف الذكية من محدودي الدخل هو المواصفات المميزة للهاتف مع السعر المناسب، وعلى الرغم من أن هذين العاملين من الصعب في الوقت الحالي أن يجتمعا في هاتف واحد إلا أن هناك بعض الهواتف التي تقدم مثل هذا الأمر. 

 

ومن بين أكثر الهواتف المناسبة لمحدودي الدخل هاتف Galaxy A13 من شركة سامسونج، الذي يقدم كاميرا فائقة بدقة 50 ميجا بكسل، وبطارية كبيرة بقوة 5000 مللى أمبير، مع معالج قوي وسعر مناسب للغاية.

 

       

وجاء هاتف Galaxy A13 بشاشة مقاومة للمياه والغبار من نوع PLS LCD ، قياس 6.6 بوصة، وبدقة 720 ×  1600 بكسل، تدعم معدل تحديث يبلغ 90 هرتز في الثانية، ومستشعر للبصمة مثبت على جانب الهاتف، مع حماية للزجاج الأمامي من نوع Corning Gorilla Glass 5.


ويقدم هاتف Galaxy A13 كاميرا خلفية ثلاثية، الرئيسية تأتي بدقة 50 ميجا بكسل، متصلة بعدسة ماكرو بدقة 2 ميجا بكسل، ومستشعر لتصوير العمق بدقة 2 ميجا بكسل مع فلاش LED وميزات HDR وpanorama مع تسجيل الفيديو بجودة 1080 بيكسل ، إلى جانب كاميرا أمامية مميزة بدقة 5 ميجا بكسل. 

 

ويعمل هاتف Galaxy A13، بمعالج من نوع Dimensity 700 من شركة ميدياتك التايوانية، ويأتي مقترنا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 4 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 64 جيجابايت، قابلة للتوسعة، مع نظام التشغيل أندرويد 

 

ويحتوي هاتف Galaxy A13 على بطارية بقوة 5000 مللى أمبير في الساعة، تدعم تقنية الشحن السريع بقدرة 15 وات، مع منفذ شحن من نوع  USB Type-C 2.0 ، مع ألوان الأبيض والأزرق والأسود والوردي.

 

ويتوفر هاتف Galaxy A13 في السوق المصري بسعر حوالي 5 آلاف و 270 جنيها، علما بأن السعر يختلف حسب النسخة وأيضا حسب المتجر.  


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شراء الهواتف الذكية محدودي الدخل هاتف Galaxy A13 سامسونج Galaxy A13 سامسونج هواتف سامسونج هاتف Galaxy A13 میجا بکسل من نوع

إقرأ أيضاً:

بين الحجم والأداء.. هل ستختفي الهواتف الصغيرة من السوق؟

 تستمر الهواتف الذكية في النمو من حيث الحجم، وهذا ليس مجرد اتجاه عابر بل إنه خيار استراتيجي اختارته الصناعة، نتيجة لهذا التوجه، أصبحت الهواتف المدمجة أقل شيوعا مما كانت عليه قبل بضع سنوات فقط، حيث تقلصت الخيارات المتاحة عاما بعد عام، ولم تعد الشركات المصنعة التي قدمت هواتف مدمجة رائعة تواصل إنتاجها.

ويعد أحد أبرز الأمثلة على الهواتف صغيرة الحجم، هو سلسلة iPhone Mini من آبل، التي كانت تقدم تجربة مضغوطة رائدة ولكن تم إيقاف إنتاجها حاليا، وحتى هاتف آيفون الاقتصادي iPhone 16e، يأتي بشاشة أكبر من 6 بوصات.

آيفون الجديد.. ترقية غير مسبوقة مع ميزات ثورية في تحديث آبل القادمبسعر باهظ .. تسريبات تكشف موعد إطلاق آيفون القابل للطيلماذا تراجعت الهواتف الصغيرة؟

السبب في تراجع أهمية الهواتف المدمجة ليس مرتبطا فقط بتفضيلات المستهلك، بل هو مزيج من عدة عوامل مثل اتجاهات السوق، وقيود الأجهزة، وتغيير سلوك المستخدم، من بينها:

- الشاشات الكبيرة توفر تجربة أفضل:


أحد الأسباب البسيطة التي تجعل الهواتف الكبيرة تهيمن هو أن الشاشات الأكبر توفر تجربة مشاهدة أكثر راحة وغامرة، عند مشاهدة الفيديوهات أو لعب الألعاب أو التصفح المتعدد، تم تصميم منصات البث وتطبيقات الوسائط الاجتماعية مع وضع شاشات كبيرة في الاعتبار بحيث يبقى المستخدم مشاركا مع المحتوى لفترات أطول، كما إن الكتابة على لوحة مفاتيح أكبر تعد أكثر راحة.

عمر البطارية مصدر قلق أكبر من الحجم:


هاتف صغير يعني مساحة أقل للبطارية، وهذه مشكلة كبيرة، نحن كمستهلكين نتوقع أن تعمل هواتفنا طوال اليوم، حتى مع الاستخدام المكثف لكن من الصعب تحقيق ذلك باستخدام الأجهزة المدمجة، يمكن للهواتف الكبيرة أن تتناسب بشكل طبيعي إلى بطاريات أكبر، مما يمنحهم ميزة كبيرة على نظيرها المدمج، بالإضافة إلى ذلك، توفر الهواتف الكبيرة مساحة إضافية لإدارة الحرارة ونظام تبريد مخصص، مما يساعد على الحفاظ على صحة البطارية بمرور الوقت.

الكاميرات بحاجة إلى مساحة أكبر


أصبحت كاميرات الهواتف الذكية واحدة من أكبر نقاط البيع للمشترين، لكنها تتطلب أيضا مساحة أكبر داخلية، كما تتطلب أجهزة استشعار الكاميرا عالية الجودة وحدات أكبر، ورقائق معالجة الصور أفضل، ومكونات إضافية مثل عدسات Periscope للتكبير، على هاتف كبير يمكن للشركات المصنعة توزيع هذه المكونات دون تقديم تضحيات كبيرة. 

الشركات تتبع اتجاهات السوق

تعمل صناعة الهواتف الذكية على مبدأ بسيط، بناء ما يبيع، وتظهر الأرقام أن معظم المستهلكين يفضلون الأجهزة الأكبر. وبحسب ما ورد ناضلت شركة iPhone 13 Mini من آبل مع انخفاض المبيعات، لذلك قررت الشركة وقف التشكيلة المصغرة من سلسلة iPhone 14، كما أن شركة أسوس قررت عدم إنتاج هاتف Asus Zenfone 10 أصغر هواتف أندرويد الرائدة، واستبدلته بطراز Zenfone 11 Ultra الذي يتميز بشاشة كبيرة بحجم 6.78 بوصة.

المستهلكون يفضلون الميزات على الحجم

من المهم أيضا معالجة الفجوة بين ما يقوله الناس وهم يشترونه بالفعل، يزعم العديد من المستخدمين أنهم يفتقدون الهواتف الصغيرة، ولكن عندما يحين الوقت للترقية، غالبا ما نختار نموذجا أكبر، ذلك لأن الأجهزة المدمجة تفرض عادة تنزلات في عدة جوانب سواء كانت عمر البطارية أو جودة العرض أو أداء الكاميرا.

الهواتف القابلة للطي هي الهواتف المدمجة الجديدة


على الرغم من كل هذه العوامل، لا تزال بإمكانك الحصول على تجربة هاتف مدمجة في عام 2025، ولكن بطريقة جديدة، فالتصاميم القابلة للطي مثل Galaxy Z Flip و Motorola Razr تقدم تجربة مشابهة للهواتف المدمجة بفضل حجمها المضغوط عند الطي دون التضحية بحجم الشاشة، فهي مضغوطة وسهلة حملها عند فتحها، فإنها توفر عرضا كامل الحجم لتجربة أفضل للوسائط المتعددة والإنتاجية.

مقالات مشابهة

  • سرقة موبايل كل 7 دقائق في لندن
  • بين الحجم والأداء.. هل ستختفي الهواتف الصغيرة من السوق؟
  • الإسكان الاجتماعي: طرح 1.2 مليون وحدة لمحدودي الدخل بالمحافظات
  • الجودة مقابل القيمة.. مقارنة بين سامسونج Galaxy S24 وiPhone 16e
  • رئيس الوزراء يسلم عقود وحدات سكنية لمحدودي الدخل.. صور
  • مفاجأة سامسونج 0 One UI 7 في كل الأسواق خلال أيام
  • سامسونغ تعلن عن هاتف 5G مجهز بكاميرات ممتازة
  • هاتف «5G» غير مسبوق.. ومنافس صيني يقتحم أجهزة «أندرويد»
  • سامسونج توسع نطاق One UI 7 التجريبي للهواتف القديمة
  • فرصة ذهبية .. 400 ألف شقة لمحدودي ومتوسطي الدخل بعد إجازة العيد