دراسة .. ممارسة التمارين صباحا يسرع عملية فقدان الوزن
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
المناطق_متابعات
كشفت دراسة جديدة أن الوقت الذي يختاره الشخص لممارسة التمارين الرياضية قد يكون له تأثير على فقدان الوزن.
وظل النقاش حول أفضل وقت في اليوم لممارسة التمارين الرياضية محط جدال منذ سنوات، حيث كانت الأبحاث والدراسات متضاربة.ووفقا شبكة “سي بي إس نيوز” الأميركية، فقد استخدمت الدراسة الحديثة نتائج مسح وطني سابق، شمل أكثر من 5 آلاف شخص ما بين 2003 و2006، ولاحظ الباحثون “وجود ارتباط قوي” بين ممارسة التمارين وانخفاض السمنة لدى المجموعة التي كانت تمارس الرياضة في الصباح.
ووجدت الدراسة أن أصحاب التمارين الصباحية “لديهم أيضا أدنى مؤشر لكتلة الجسم”.
وكانت “الفئة الصباحية” تضم نسبة أكبر من النساء مقارنة مع الرجال، الأشخاص في المجموعات الصباحية كانوا يستهلكون سعرات حرارية أقل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: فقدان الوزن
إقرأ أيضاً:
مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية.. دراسة برلمانية تستهدف الانتقال من الاحتياج للتمكين
يستعد مجلس الشيوخ، خلال جلساته العامة الأسبوع المقبل، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، لمناقشة تقرير لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي حول دراسة مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية في مصر، والتي قدمها النائب محمود سمير تركي.
تهدف الدراسة إلى تحليل وتقييم واقع الحماية الاجتماعية في مصر، مع التركيز على التحديات الحالية والفرص المتاحة للانتقال من مفهوم الاحتياج إلى التمكين، لضمان تحقيق عدالة اجتماعية مستدامة.
أهداف الدراسةتسعى الدراسة إلى تحقيق ستة أهداف رئيسية مترابطة تشمل:
تقييم واقع الحماية الاجتماعية في مصر وتحليل نقاط القوة والضعف في البرامج القائمة.
تحديد الفئات المستفيدة وغير المستفيدة من البرامج وأسباب عدم الوصول إليها.
تحليل التحديات التي تواجه تطوير نظام الحماية الاجتماعية وضمان استدامته.
دراسة التجارب الدولية الرائدة واستخلاص الدروس المستفادة.
رسم خريطة للنظام الإيكولوجي للعدالة الاجتماعية في مصر وتحليل التفاعل بين مكوناته.
تقديم توصيات لتطوير منظومة الحماية الاجتماعية وضمان فاعليتها.
نتائج الدراسةتوصلت الدراسة إلى أن مصر أحرزت تقدمًا ملحوظًا في مجال الحماية الاجتماعية خلال السنوات الأخيرة، لا سيما مع إطلاق برامج مثل تكافل وكرامة، والتوسع في مظلة التأمين الصحي والمبادرات الرئاسية التي تدعم التنمية الشاملة.
ولا تزال هناك تحديات تتعلق بشمولية واستدامة وكفاءة هذه البرامج، خاصة في ظل وجود فئات لا تصلها المساعدات بشكل كافٍ، مثل العمالة غير المنتظمة وسكان المناطق الريفية والفقيرة.
وأشارت الدراسة إلى أن التحديات الرئيسية التي تواجه منظومة الحماية الاجتماعية تشمل:
محدودية الموارد المالية المخصصة للبرامج.
ضعف التنسيق والتكامل بين الجهات المعنية بتنفيذ سياسات الحماية الاجتماعية.
صعوبة الوصول إلى جميع المستحقين بسبب مشكلات الاستهداف.
الحاجة إلى تطوير نظم المعلومات والبيانات لضمان كفاءة البرامج وتحقيق الشفافية.