المناطق_متابعات

كشفت دراسة جديدة أن الوقت الذي يختاره الشخص لممارسة التمارين الرياضية قد يكون له تأثير على فقدان الوزن.

وظل النقاش حول أفضل وقت في اليوم لممارسة التمارين الرياضية محط جدال منذ سنوات، حيث كانت الأبحاث والدراسات متضاربة.

ووفقا شبكة “سي بي إس نيوز” الأميركية، فقد استخدمت الدراسة الحديثة نتائج مسح وطني سابق، شمل أكثر من 5 آلاف شخص ما بين 2003 و2006، ولاحظ الباحثون “وجود ارتباط قوي” بين ممارسة التمارين وانخفاض السمنة لدى المجموعة التي كانت تمارس الرياضة في الصباح.

أخبار قد تهمك هل يمكن لفقدان الوزن السريع أن يعكس الشكل الحاد من أمراض الكبد؟ 5 يوليو 2023 - 9:54 صباحًا شهيرة ومفضلة لدى الكثيرين.. هذه الفواكه تمنعك من فقدان الوزن 23 أبريل 2023 - 10:39 صباحًا

ووجدت الدراسة أن أصحاب التمارين الصباحية “لديهم أيضا أدنى مؤشر لكتلة الجسم”.

وكانت “الفئة الصباحية” تضم نسبة أكبر من النساء مقارنة مع الرجال، الأشخاص في المجموعات الصباحية كانوا يستهلكون سعرات حرارية أقل.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: فقدان الوزن

إقرأ أيضاً:

دراسة : مونديال 2030 سيقلل البطالة بالمغرب

زنقة 20 ا الرباط

خلصت دراسة لمرصد العمل الحكومي تحت عنوان “كأس العالم 2030: مكاسب تنموية كبرى وتحديات لتحقيق الاستدامة”، إلى أن تنظيم المونديال يمثل بالنسبة للمغرب أكثر من مجرد حدث رياضي عالمي، بل فرصة تاريخية لتحقيق عوائد اقتصادية واجتماعية عميقة ومستدامة تمتد لسنوات طويلة بعد انتهاء البطولة.

وقدرت الدراسة العوائد المالية المباشرة وغير المباشرة لهذا الحدث ما بين 8 ملايير دولار و10، تشمل الإيرادات السياحية، والاستثمار الأجنبي، وعائدات البث، والرعاية التجارية، متوقعة أن يعزز هذا الحدث مكانة المغرب وجهة سياحية عالمية، حيث سيجذب ملايين الزوار من مختلف أنحاء العالم، ويترك إرثا دائما من البنية التحتية الحديثة، التي تخدم المواطنين والزوار، على حد سواء.

ووضعت الدراسة تطوير البنية التحتية على رأس المكاسب، إذ سيتيح كأس العالم للمغرب فرصة تحسين شبكة النقل العام، بما في ذلك تمديد شبكة القطار الفائق السرعة من البيضاء إلى أكادير، وتطوير الطرق والمطارات والمرافق العامة، مسجلة أن التطوير سيخدم المغرب طويلا بعد البطولة، وسيحقق سهولة التنقل وتعزيز الروابط الاقتصادية بين مختلف مناطق البلاد، كما سيسهم الاستثمار في البنية التحتية في تقليل التفاوت بين المدن الكبرى والمدن الأقل تطورا، مما يعزز من توازن التنمية على الصعيد الوطني.

وعلى الصعيد الاجتماعي، أكدت الدراسة أن هذا الحدث العالمي سيتيح فرصا لتعزيز التوظيف وتوفير آلاف فرص العمل المباشرة وغير المباشرة، سواء في مرحلة البناء أو خلال فترة البطولة، إذ سيتم تشغيل آلاف الشباب في قطاعات البناء، والسياحة، والخدمات، ما يعزز من الدخل القومي ويساهم في تقليل البطالة، إضافة إلى فتح المجال أمام برامج تدريبية وتطوعية للشباب في مجالات التنظيم، والضيافة، وإدارة الأحداث الدولية، مما يسهم في تأهيلهم واكتسابهم مهارات جديدة تعزز فرصهم في سوق العمل، المحلي والدولي.

وإلى جانب الفوائد الاقتصادية والاجتماعية، سيترك تنظيم كأس العالم، حسب الدراسة المذكورة أثرا ثقافيا طويل الأمد، حيث سيتيح للمغرب فرصة تعزيز الهوية الثقافية المغربية، وإبراز التنوع الثقافي والتراثي للبلاد أمام ملايين المشاهدين حول العالم، وسيعزز هذا الحدث من انفتاح المجتمع المغربي على العالم، وينشر قيم التعاون والتسامح والتفاهم بين مختلف الثقافات، بالنظر إلى أن تنظيم كأس العالم في المغرب يتماشى تماما مع رؤية المغرب التنموية الجديدة، التي تسعى إلى تحقيق تنمية شاملة ومستدامة تلامس كافة فئات المجتمع.

ويسعى المغرب، عبر هذه الرؤية، إلى تحويل الفعالية في تنظيم المونديال إلى منصة لتحقيق التغيير الإيجابي، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير فرص حياة كريمة لجميع المغاربة، وبذلك لن يكون كأس العالم مجرد حدث عابر، بل خطوة نحو بناء مستقبل أكثر ازدهارا واستقرارا.

مقالات مشابهة

  • دراسة: 5 دقائق فقط من التمارين اليومية القصيرة تخفض ضغط الدم
  • «الأكل بيزيد في الشتاء».. حيلة للتخلص من الجوع في الليل وإنقاص الوزن
  • ممارسة الرياضة تحميك من الإصابة بالسرطان
  • الكشف عن سر جديد لكبح «هرمون الجوع» وإنقاص الوزن
  • رئيس جامعة بنها يشارك الطلاب الأنشطة الرياضية في مهرجان «بداية نحو صحة أفضل»
  • أبو شامة: فوز ترامب استثنائي والنتيجة كانت مفاجئة.. أمر يستحق الدراسة
  • الكشف عن سر جديد لكبح هرمون الجوع وإنقاص الوزن
  • طبيب يحدد مشروبات تساعد على فقدان الوزن
  • اطمن على فلوسك.. لو الفيزا اتسرقت ازي توقف أي عملية شراء؟
  • دراسة : مونديال 2030 سيقلل البطالة بالمغرب