أستاذ بجامعة الإسكندرية يسجل أول براءة اختراع فردية بمجال فسيولوجيا الأسماك البحرية
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
هنأ الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، الدكتور عبد الله تاج الدين منصور، الأستاذ المساعد بقسم الإنتاج الحيواني والسمكي بكلية الزراعة بسابا باشا، بمناسبة تسجيله لأول براءة اختراع فردية في مجال فسيولوجيا الأسماك البحرية، من مركز براءة الاختراع الأمريكي، وتكريمه من قبل عبدالعزيز العوهلي رئيس جامعة الملك فيصل الذي منحه درع الجامعة لعام 2023، متمنياً له دوام التوفيق والترقى.
وأشار الدكتور عبد الله تاج الدين، إلى أن فكرة الاختراع عبارة عن جهاز يستطيع تحديد جنس الأسماك من خلال تقدير بعض المركبات الأيضة بالدم بشكل فوري ومقارنتها بمكتبة إلكترونية داخلية لمستويات بعض هذه المركبات ليعطي نتائج دقيقة وموثوقة.
وأوضح أن الإختراع هو جهاز محمول باليد ومقاوم للماء مما يسهل علي الباحثين إجراء دراسات مسحية حقلية موسعة في مجال المصايد البحرية والدراسات البيولوجية للاسماك التي من خلالها يمكن دراسة ديناميكية تكاثر العشائر السمكية والتنبوء بالمخزون الطبيعي من الاسماك.
وأضاف أن للاختراع تطبيقات أخري في مجال تفريخ الأسماك البحرية حيث يمكن تطبيق استخدامه علي العديد من الأسماك البحرية المستزرعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية الاسماك البحرية براءة الاختراع المجتمع المدني الفنان التشكيلي رئيس جامعة الاسكندرية الأسماک البحریة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: إسرائيل تستهزئ بالدور الأوروبي.. وماكرون طالب نتيناهو باحترام الاتفاقيات مع لبنان
قال خطار أبو دياب أستاذ العلاقات الدولية، إن كل الدول الأوروبية في «اليونيفيل» منذ عام 1972 في قوة حفظ السلام في لبنان ولكن هذه «اليونيفيل» لم تكن يومًا من الأيام على قدر من المستوى على أيام منظمة التحرير كانت تخدم مصالح منظمة التحرير وإسرائيل في المقام الأول.
وأضاف «دياب» خلال مداخلة على الهواء مباشرة مع الإعلامية أمل الحناوي، برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، اليوم :« وعلى أيام حزب الله كانت تخدم إسرائيل وحزب الله، لبنان وسيادة لبنان، وتطبيق القرارات الدولية، ماهو موجود الآن في العمليات المباشرة في فرنسا وهي موجودة في لجنة وقف إطلاق النار ولكن بدور ثانوي بالقياس دور الأمريكي المركزي وهنا المسألة واضحة عند زيارة الرئيس اللبناني إلى باريس قامت إسرائيل بضربة في الضاحية الجنوبية في بيروت وكأنها كانت توجه رسالة للرئيسين اللبناني والفرنسي.
وأوضح أستاذ العلاقات الدولية، أن هناك نوعًا من استهتار إسرائيلي بالدور الأوروبي والفرنسي، وأن هناك اتصالا بين ماكرون ونتنياهو طلب فيه ماكرون احترام الاتفاقيات مع لبنان والانسحاب من الأراضي اللبنانية، ليرد نتنياهو على تلك الاتصال بعملية في الضاحية الجنوبية من بيروت.