رسام شبوة بن غديد يهدي المحافظ ابن الوزير لوحة جمالية
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
شبوة(عدن الغد)خاص.
انطلاقا من ارتباط المجتمع بقيادة سلطته المحلية أهدى الرسام التشكيلي ابن عرماء بمحافظة شبوة الاستاذ ابو احمد بن غديد قيادة السلطة المحلية بمحافظة شبوة ممثلة بالشيخ عوض محمد ابن الوزير (سلطان شبوه ) لوحة جمالية معبرة وتحمل رسمة الصقر الذي بتوسطها عنوان سلطان شبوه ابن الوزير.
وفي تصريح أشار الرسام التشكيلي ابن غديد إلى أن اهداء هذه اللوحة تأتي تقديرا وعرفان وحبا لقيادة سلطتنا المحلية بشبوة ممثلة بالمحافظ ابن الوزير.
لافتا إلى أن الفن التشكيلي يعبر عن أفكار تخطر ببال الرسام ويعكسها بريشته على لوحته الذي يرسمها "داعيا" قيادة السلطة المحلية بشبوه أن تعطي الفن التشكيلي اهتمام خاص للنهوض به إلى أعلى مستوى وتكون شبوة انموذج في هذا الجانب لكونها تزخر بمواهب كثيرة تنتشر في كل مناطقها .
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: ابن الوزیر
إقرأ أيضاً:
بيع لوحة عمرها 514 سنة بـ22 مليون دولار.. ما قصة «استرح من الرحلة إلى مصر»؟
قبل سنوات طويلة، وقعت حادثة سرقة في أحد المنازل البريطانية، رغبة في الحصول على لوحة «استرح في الرحلة إلى مصر» التي تقدر قيمتها بملايين الدولارات، وبعد فترة من الوقت، قادت الصدفة أحد محققي الفن إلى العثور على اللوحة وإعادتها إلى صاحبها، ليكون مصيرها في النهاية البيع في مزاد علني بأكثر من 22 مليون دولار.
العثور على لوحة باهظة الثمن«استرح في الرحلة إلى مصر» هي اللوحة المسروقة للفنان التشكيلي الفينيسي تيتيان، إذ سُرقت منذ فترة طويلة ولم يعرف مصيرها، حتى اشتراختا احد الأشخاص وظلت في حوزته فترة من الوقت، إلى أنّ اقتحم لصوص شقته وسرقوها، وفقد الأمل في اقتنائها مرة أخرى، ليجري العثور عليها بعد مدة طويلة داخل إحدى محطات الحافلات في لندن، وكانت موضوعة داخل كيس بلاستيكي أبيض وأزرق بسيط، وفق صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية.
ما يقرب من 22 مليون دولار هو السعر التي قدرت به اللوحة، بعد أنّ عرضها صاحبها للبيع في مزاد كريستيز خلال الأيام الماضية، إذ تعد ذات قيمة تاريخية كبيرة، وتعود إلى القرن السادس عشر، وكانت قد قوات نابليون قد نهبتها ذات يوم، خاصة أنها جزءًا من المجموعات الملكية، وعندما سرقت من منزل الشخص البريطاني أحدثت ضجة عارمة.
ويرجع تاريخ اللوحة المسروقة التي بيعت بسعر 22 مليون دولار، إلى عام 1510، وتم بيعها للمرة الأولى في عام 1878 إلى مركز باث الرابع، كما أنّ لها تاريخا كبيرا، إذ تتعلق بسرد العديد من القصص التاريخية، وكان نابليون بونابارت قد اقتناها في فترة من الزمن، فضلًا عن أنها سرقت مرتين، قبل بيعها بشكل نهائي.