سوبيانين: أكثر من 900 شركة في موسكو انتقلت إلى فئة البزنس الكبير هذا العام
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
قال عمدة موسكو سيرغي سوبيانين، إن أكثر من 900 شركة انتقلت في العاصمة الروسية إلى فئة البزنس الكبير منذ بداية عام 2023.
وأضاف العمدة: "هذا العام، انتقلت أكثر من 900 شركة في موسكو إلى فئة الشركات الكبيرة. وهذا يزيد بنسبة 25% عما كان عليه في عام 2022 - وهو مؤشر ناجح للغاية، على الرغم من الوضع الاقتصادي غير البسيط.
وكمثال على ذلك أشار العمدة إلى أن سلطات العاصمة ساعدت شركة Biforcom Tech المتخصصة في تطوير وإنتاج محولات مراكز البيانات وأجهزة التوجيه ومحطات العمل الآلية، في الحصول على قرض مالي. والآن ستتمكن الشركة من تطوير سلسلة جديدة من منتجاتها.
ووفقا له، حصلت شركة Diagnostics-M أيضا على دعم مالي، لإنشاء معدات أمنية تعتمد على الذكاء الاصطناعي.
وقال سوبيانين: "نقوم بانتظام بتعديل جميع تدابير الدعم، ونحاول الاستماع إلى طلبات أصحاب المشاريع ورجال الأعمال في العاصمة. كل التفاصيل موجودة على منصة i.moscow وعلى موقع البزنس الصغير في موسكو".
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
ليبيا تدخل مرحلة رقابة مالية جديدة بإشراف شركة استشارات أميركية
???? ليبيا | شركة أميركية تتولى الإشراف على معاملات مصرف ليبيا المركزي لتعزيز الشفافية والحد من الفساد
ليبيا – أكد تقرير اقتصادي نشرته صحيفة “ذا نورث أفريكا بوست” المغربية الناطقة بالإنجليزية، أن ليبيا دخلت مرحلة جديدة من الرقابة المالية بتولي شركة الاستشارات الأميركية “كي تو إنتيغريتي” مهمة الإشراف على معاملات المصرف المركزي.
???? قرار بإشراف أميركي على المدفوعات بضغط من واشنطن ????????
ووفقاً لما تابعته وترجمته صحيفة المرصد، أوضح التقرير أن تعيين الشركة جاء بضغط من الولايات المتحدة الأميركية، لفرض رقابة صارمة على المدفوعات، وضمان إدارة الأموال العامة بمزيد من الشفافية والمساءلة، في منطقة طالما عانت من اختلاس موارد الدولة وإعاقة جهود التنمية.
???? الفساد عقبة مزمنة أمام التنمية في إفريقيا ????
أشار التقرير إلى أن ليبيا، مثلها مثل العديد من الدول الإفريقية، عانت من سوء الإدارة وتحويل الأموال المخصصة للبنية التحتية والتعليم والرعاية الصحية إلى قنوات أخرى مشبوهة، بسبب المحسوبية وشبكات الفساد والتدفقات المالية غير المشروعة.
???? تآكل الثقة ونقص التمويل نتيجة غياب الحوكمة الرشيدة ????
اختتم التقرير بالتأكيد على أن هذه الظروف أدت إلى تآكل ثقة الجمهور، إحباط الاستثمار الأجنبي، وترك القطاعات الحيوية تعاني من نقص التمويل، مما حرم ملايين الليبيين من الخدمات الأساسية وفرص التقدم الاقتصادي.
ترجمة المرصد – خاص
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا