أبراج مسيطرة للغاية فى البيت والعمل والعلاقات... هل أنت واحد منهم؟
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
هناك أنواع من الأشخاص بعضهم خاضعين، والعديد منهم منبوذين، ومن ثم لدينا أرواح مهيمنة "مسيطرة" تفعل الأشياء على طريقتها، فإليك 4 من هذه الأبراج المعروفة بشخصيتها المهيمنة و المسيطرة .. هل أنت من بينهم؟
انتبه فورا| 4 علامات أولية تكشف الإصابة بـ الخرف أبراج تواجه دائما تحديات في الحب.. هل أنت منهم؟ أبراج مسيطرة للغاية
- برج الحمل
غالبًا ما يُعتبر برج الحمل أحد أكثر العلامات المهيمنة في دائرة الأبراج، إنهم جميعًا يتمحورون حول العمل والحزم، مما يمنحهم رغبة قوية في تولي المسؤولية والقيادة، لديهم طبيعة تنافسية وقادة بالفطرة لا يخشون المخاطرة ويحققون أهدافهم بإصرار، ومع ذلك قد تظهر هيمنتهم أحيانًا على أنها متهورة أو عدوانية.
-برج الأسد
يرتبط مواليد الأسد أيضًا بالهيمنة، إنهم يبحثون عن الأضواء ويستمتعون بالسيطرة على المواقف الاجتماعية، لديهم حضور مغناطيسي يجذب الآخرين نحوهم، تميل هيمنتهم إلى أن تكون أكثر ملكية ومسرحية، ويزدهرون في الأدوار القيادية ومع ذلك، فقد يعانون من الميل إلى التسلط أو المطالبة.
-برج العقرب
يُعرف برج العقرب بطبيعته المكثفة والحازمة، ويتجلى هذا غالبًا في الهيمنة على العلاقات الشخصية والمهنية، يحكمهم بلوتو ويرتبطون بالتحول والقوة، إنهم يواجهون التحديات وجهاً لوجه ويمكن أن يكونوا تنافسيين للغاية، مواليد هذا البرج عاطفيين للغاية ولديها القدرة على التنقل في المواقف المعقدة بإحساس قوي بالهدف مما يجعلها مهيمنة في بعض الأحيان. ومع ذلك، يمكن أيضًا أن يكونوا متكتمين ومتملكين في علاقاتهم.
-برج الجدي
يُعرف برج الجدي بعمليته وطموحه وتصميمه، إنهم مدفوعون بالرغبة في تحقيق أهدافهم والنجاح، وغالباً ما يُنظر إليهم على أنهم مهيمنون في المجال المهني، حيث تتألق صفاتهم القيادية، هؤلاء الأشخاص منظمون للغاية وقادرون على تولي المسؤولية بطريقة هادئة ومؤلفة، إن هيمنتهم متجذرة في قدرتهم على تحديد الأهداف طويلة المدى وتحقيقها. ومع ذلك، فقد يعانون من ميول إدمان العمل والميل إلى إعطاء الأولوية لحياتهم المهنية على العلاقات الشخصية.
المصدر: timesofindia
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسيطرة برج الأسد برج العقرب برج الحمل ومع ذلک
إقرأ أيضاً:
نصف الدنماركيين يعتبرون الولايات المتحدة أصبحت تهديدا و78٪ يعارضون بيع غرينلاند
أظهر استطلاع رأي جديد أن ما يقرب من نصف الدنماركيين يعتبرون أن واشنطن بات تهديدا كبيرا لبلادهم وأن الغالبية العظمى تعارض مغادرة غرينلاند لتصبح جزءًا من الولايات المتحدة.
يأتي البحث الذي أجرته "YouGov" بعد أسابيع من التوتر بين الدنمارك وغرينلاند والولايات المتحدة بشأن تأكيدات دونالد ترامب المتكررة بأنه يخطط للسيطرة على الإقليم المتمتع بالحكم الذاتي، والذي يعد جزءًا من المملكة الدنماركية، بحسب ما نقلت صحيفة "الغارديان".
وكانت الجزيرة القطبية الشمالية، التي يبلغ عدد سكانها 57000 نسمة، مستعمرة للدنمارك سابقا، والتي لا تزال تسيطر على سياستها الخارجية والأمنية، بينما يأتي اهتمام ترامب بغرينلاند في وقت من الزخم المتزايد لحركة الاستقلال القائمة مسبقا.
أظهر استطلاع للرأي شمل أكثر من ألف شخص في الدنمارك، وأُجري في الفترة من 15 إلى 22 كانون الثاني/ يناير أن 46 بالمئة اعتبروا الولايات المتحدة إما "تهديدا كبيرا جدا" أو "تهديدا كبيرا إلى حد ما" للدنمارك.
وهذا أعلى من عدد الذين قالوا إنهم يعتبرون كوريا الشمالية أو إيران تهديدا، حيث قال 44 بالمئة و40 بالمئة على التوالي إنهم يعتبرون كوريا الشمالية وإيران تهددا،. لكن التهديد الذي تشكله روسيا يظل أعلى بكثير؛ حيث قال 86 بالمئة من المستجيبين إنهم يعتبرون موسكو تهديدًا.
ومن بين الذين شملهم الاستطلاع، قال 78 بالمئة إنهم سيعارضون بيع غرينلاند للولايات المتحدة، لكن 72 بالمئة قالوا إن القرار النهائي يجب أن يكون لغرينلاند وليس الدنمارك.
وتأتي هذه النتائج في الأسبوع الذي قامت فيه رئيسة الوزراء الدنماركية ميت فريدريكسن بجولة في برلين وباريس وبروكسل لحشد الدعم وسط تهديدات ترامب بشأن غرينلاند، بعد مكالمة "مروعة" مع الرئيس الأمريكي.
وقالت فريدريكسن إن أوروبا يجب أن تتحد في مواجهة العلاقات المتغيرة مع الولايات المتحدة، مضيفة "أريد أن أضمن أن تقف أوروبا كلها معًا. ليس فقط فيما يتعلق بمملكة الدنمارك ولكن أيضًا على نطاق أوسع".
وأوضحت "يمكن للجميع في أوروبا أن يروا أن التعاون مع الولايات المتحدة سيكون مختلفًا الآن".
وقال ترامب إن الولايات المتحدة بحاجة إلى السيطرة على غرينلاند - وقناة بنما - من أجل "الأمن الاقتصادي" ووصف ملكية المنطقة والسيطرة عليها بأنها "ضرورة مطلقة".
ولطالما كانت غرينلاند على رادار ترامب كهدف للشراء، وفي عام 2019 أكد التقارير التي تفيد بأنه كان يحث مساعديه على معرفة كيف يمكن للولايات المتحدة شرائها، ووصف البيع بأنه "صفقة عقارية كبيرة في الأساس".
وبالإضافة إلى النفط والغاز، فإن إمدادات غرينلاند من المواد الخام المطلوبة للتكنولوجيا الخضراء تجتذب اهتمامًا من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك من الصين.
وأظهر استطلاع للرأي نُشر في وقت سابق من هذا الأسبوع أن 85 بالمئة من سكان غرينلاند لا يريدون أن تصبح الجزيرة جزءًا من الولايات المتحدة.
وأظهر الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة فيريان لاستطلاعات الرأي، بتكليف من الصحيفة الدنماركية بيرلينجسكي، أن 6 بالمئة فقط من سكان جرينلاند يؤيدون أن تصبح الجزيرة جزءًا من الولايات المتحدة، بينما لم يحسم 9 بالمئة أمرهم.