الإثنين.. تنظيم مسابقة أفضل تصميم لمشروع "الإسكان الأخضر منخفض التكلفة"
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
أعلن صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، والمركز القومي لبحوث البناء والإسكان، عن تنظيم فعالية مسابقة اختيار أفضل تصميم لمشروع " الإسكان الأخضر منخفض التكلفة "، وذلك بعد غد الإثنين الموافق 25/9/2023، بمقر المركز القومي لبحوث البناء والاسكان، تحت رعاية الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، وبمشاركة ممثلين عن البنك الدولي ومؤسسة التمويل الدولية، والاتحاد الأفريقي لتمويل الإسكان.
وأوضحت مي عبدالحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، أن مشروع مبادرة " الإسكان الأخضر ميسور التكلفة "، يتم بالتعاون مع البنك الدولي ومركز بحوث البناء والاسكان، بهدف بناء 25 ألف وحدة سكنية معتمدة بنظام تصنيف الهرم الأخضر للإسكان الاجتماعي، في 4 مدن مصرية وهي (حدائق العاصمة، العبور الجديدة، أسوان الجديدة، الغردقة)، ويهدف المشروع إلى التوفير في استخدام الطاقة والمياه، وغير ذلك.
جدير بالذكر أنه سيتم تنظيم ورشة عمل على هامش عقد المسابقة، كما سيتم عقد جلسة رئيسية، بها عروض تقديمية تشمل: المرحلة الأولى لمشروع الإسكان الاجتماعي الأخضر، ومعايير التقييم في مسابقة الإسكان الأخضر منخفض التكاليف، ودور البنك الدولي ومؤسسة التمويل الدولية في دعم مشروع الإسكان الاجتماعي الأخضر، بجانب عرض فيلم وثائقي عن مشروع الإسكان الاجتماعي الأخضر، ومناقشة مفتوحة حول المشروع، ومؤتمر صحفي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وحدة سكنية الاتحاد الإفريقي وزير الإسكان التمويل العقارى الاسكان الاجتماعى وزير الاسكان والمرافق صندوق الإسكان وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية مشروع الاسكان الدكتور عاصم الجزار البناء والإسكان الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية المجتمعات العمراني عاصم الجزار وزير الإسكان ودعم التمويل العقاري الإسکان الاجتماعی الإسکان الأخضر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل «كيميت للبيانات» داخل المنطقة الاقتصادية للقناة.. التكلفة مليار دولار
أوضحت الحكومة تفاصيل مشروع «كيميت للبيانات» داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس بتكلفة مليار دولار، بعد عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أمس، اجتماعًا مع ممثلي مجموعة «أنترو القابضة»؛ لاستعراض ملامح مشروع مركز «كيميت للبيانات» داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، الذي تم توقيع عقد الأرض الخاصة به.
مركز «كيميت للبيانات» داخل المنطقة الاقتصادية للقناةوأشارت الحكومة إلى ملامح مشروع مركز «كيميت للبيانات» داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس كالتالي:
- مشروع مركز كيميت للبيانات الذي تم توقيع عقد الأرض الخاصة به، أمس، الثلاثاء مع مجموعة «أنترو القابضة».
- مراكز البيانات سيكون لها دور محوري في تحقيق مستهدفات التحول الرقمي للحكومة المصرية، ويُعزز مكانتها في قطاع الخدمات السحابية.
- مركز «كيميت للبيانات» هو الأول من نوعه في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
- مركز «كيميت للبيانات» سيُمثل نقلة نوعية في مراكز البيانات إقليميًا وعالميًا.
- الشركات العالمية المتخصصة في مجال الحوسبة السحابية تُدرك أهمية الموقع المُتفرد لمصر وميزتها التنافسية في إنشاء مراكز البيانات؛ نظرًا لمرور 19 كابلًا بحريًا تربط العالم ببعضه.
أول مشروعات مراكز البيانات- مشروع مركز «كيميت للبيانات» هو أول مشروعات مراكز البيانات داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس التي تستهدف تصدير الخدمات، اعتمادًا على الطاقة الجديدة والمتجددة، فيما يُعرف باسم (Green Data Centers).
- الانتهاء من التشريعات المنظمة لإنشاء مراكز البيانات ساعدنا في سرعة التوافق مع مجموعة إنترو حول مشروع مركز كيميت للبيانات.
- تشغيل مركز كيميت للبيانات، يهدف لتقديم الحلول السحابية والتحول الرقمي للأسواق الإقليمية والدولية وخاصة في إفريقيا والشرق الأوسط.
- مركز «كيميت للبيانات» يحظى بموقع استراتيجي داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس بمساحة أولية تصل إلى 80 ألف متر مربع، ويتم بناؤه على 4 مراحل باجمالي تكلفة مليار دولار بقدرة 80 ميجاوات.
- مركز «كيميت للبيانات» سيكون بمثابة مرفق حيوي ورئيسي لكبريات الشركات العالمية التي تطلب قدرات وإمكانات سحابية مُتقدمة للتوسع في إفريقيا والشرق الأوسط، مشيرًا إلى أنه سيُمكن من تسريع معالجة البيانات وتحسين زمن الاستجابة وهي عناصر أساسية لتعزيز تجربة المستخدم.
- تنفيذ المشروع سيتم بالشراكة بين شركة «عُمان داتا بارك» وشركة ستيرلنج آند ويلسون بما يسهم في إنشاء مركز كيميت للبيانات وفقًا لأعلى المعايير الدولية.
مركز «كيميت للبيانات» يتكون من 4 مراحل- مركز «كيميت للبيانات» يتكون من 4 مراحل، تبلغ سعة كل مرحلة 2500 كابينة نقل بيانات بقدرة كهربائية تصل إلى 20 ميجاوات، وبمواصفات تحقق المستوى الثالث مع الأنظمة الإضافية لإتاحة الخدمات بمعدل يصل إلى 99.999% على مدار العام، وذلك بإجمالي 10 آلاف كابينة.
وفي ختام الاجتماع، شدد رئيس الوزراء على ضرورة الانتهاء من المشروع بالكامل بحلول نهاية 2030 للاستفادة من الطلب العالمي والإقليمي المتزايد على خدمات الحوسبة السحابية، وردًا على ذلك، أكد مسؤولو مجموعة أنترو القابضة تكثيف العمل من أجل سرعة الانتهاء من المشروع في الموعد الذي حدده رئيس الوزراء.