الزراعة تنظم يوم حصاد لأصناف الأرز السوبر مبكرة النضج وعالية الإنتاجية
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
حضر علاء خليل مدير معهد بحوث المحاصيل الحقلية والدكتور خالد أبو شادي وكيل وزارة الزراعة بالغربية والدكتور حمدي الموافي رئيس المشروع القومي لتطوير وإنتاج الأرز الهجين والسوبر تحت ظروف ندرة المياه والتغيرات المناخية، يوم حصاد أصناف الأرز السوبر سخا سوبر ٣٠٢ وسخا سوبر ٣٠٣ المبكرة النضج وعالية المحصول والمقاومة للتغيرات المناخية وذلك بحقل المزارع محمد النقيب بقرية بوريك الحجر مركز طنطا محافظة الغربية، بناء علي توجيهات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي وتعليمات الدكتور محمد سليمان رئيس مركز البحوث الزراعية.
وقد أشاد جميع الحضور بالأصناف العملاقة الحديثة من الأرز وأثنى السادة نواب البرلمان على الجهد المبذول من وزير الزراعة في تحقيق التنمية المستدامة ورفع إنتاجية المحاصيل الاستراتيجية ومنها محصول الأرز الذى شهد طفرة كبيرة.
حضر يوم الحصاد السادة نواب البرلمان بمحافظة الغربية وعدد كبير من قيادات المحافظة وكبار مزارعي الأرز والسادة وكلاء المعهد ومدير محطة بحوث سخا وفريق العمل بالمشروع القومي.
اقرأ أيضاًوزارة الزراعة: نقلة نوعية بمشروعاتنا في عهد الرئيس السيسي
وزارة الزراعة: أكثر من 80 ألف مستفيد من قرارات الرئيس السيسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الزراعة وزير الزراعة
إقرأ أيضاً:
شاب عماني يستثمر مزرعته لإنتاج طنين من أصناف المانجو
أظهرت شجرة المانجو (الأمبا) نجاحا عند زراعة مختلف أصنافها في نطاق الشريط الجبلي لمحافظة ظفار، حيث تميز حصاد أغلب أصنافها بكثرة الإنتاج وجودة الثمار التي لاقت إقبالا كبيرا ورواجا في السوق المحلي.
ويستبشر بحلول موسم إنتاج المانجو في جبال ظفار، حيث يبدأ من منتصف شهر مايو ببعض الأصناف التي تنضج مبكرا ويستمر الحصاد إلى نهايات شهر أغسطس.
ونجح مزارع عماني شاب من استثمار مزرعته في إنتاج طنين من أصناف المانجو، الذي قام بالبناء على جهد والده في المزرعة التي أنشئت منذ ما يقارب 40 سنة، وتطويرها لتكون أنموذجا ناجحا لزراعة العديد من الفواكه.
"عمان" التقت بالمزارع الشاب عامر بن أحمد المعشني الذي بدأ العمل في المزرعة مع والده رحمه الله منذ نعومة أظفاره، حيث قال: تمكنت من خلال الجهد والتطوير أن أجنى أكثر من طنين من فاكهة المانجو لوحدها بالمزرعة الواقعة بمنطقة شيحيت بولاية طاقة بمحافظة ظفار.
وأضاف: إنه وبعد وفاة والدي رحمه الله أحسست أني مؤهلا لتكملة ما بدأه من خلال مرافقتي ومشاركتي له في العمل الزراعي، فقررت إدارة المزرعة بنفسي وطورتها ووسعت نطاق الرقعة الزراعية فيها وأدخلت عليها بعض المحاصيل الزراعية الجديدة مثل: تفاح الورد والجوافة والليمون و المستعفل والموز والرمان و النارجيل.
وتطرق في حديثه لبعض الصعوبات التي تعيق وفرة الإنتاج وتشكل عبئا على كاهل أغلب المزارعين من ذوي الدخل مثل تنوع الحشرات الضارة والتي تفتك بالمحاصيل مما يكلف شراء مستلزمات وأدوات وأدوية، بالإضافة إلى شح المياه في كثير من الأحيان مما يدفع المزارعين إلى شراء المياه واستئجار "التناكر" لسقى المزروعات.