نفد صبره بعد 22 عامًا.. هروب سجين في يوم إطلاق سراحه!
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
بعد تحمُّله السجن لمدة 22 عامًا، نفد صبر رجل روسي، يدعى كامولغون كالونوف، وهرب من السجن في اليوم نفسه الذي كان من المقرر أن يتم فيه إطلاق سراحه!
وشملت التهم التي سجن بسببها كالونوف: القتل والسرقة وحيازة أسلحة وذخائر ومتفجرات وعبوات ناسفة.
وكان من المفترض أن يتم إطلاق سراح كالونوف من سجن في قرية ماركوفا بالقرب من مدينة إيركوتسك الأسبوع الماضي، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
اقرأ أيضاًالمنوعاتمشروع قانون صيني يحظر ارتداء ما يؤذي مشاعر الآخرين في الأماكن العامة.. وقانونيون يُحذِّرون
وأبلغت الإدارة الإقليمية لدائرة السجون الفيدرالية وكالة أنباء “نوفوستي” بأن كالونوف اختفى في صباح اليوم المقرر لإطلاق سراحه، حوالي الساعة الرابعة صباحًا.
وكان كالونوف قد أدين لأول مرة بتهمة التخطيط لـ”تنظيم إجرامي”، وتم إطلاق سراحه من السجن في عام 1997، ثم أدين مرة أخرى في عام 2001، وسُجن لمدة 22 عامًا.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية إطلاق سراحه
إقرأ أيضاً:
???? عبقرية البرهان العسكرية نسفت مسلّمة (الكترة غلبت الشطارة)
صياد دارفور
عبقرية البرهان العسكرية نسفت مسلّمة (الكترة غلبت الشطارة). الآن متحركات الصياد على مشارف دارفور. وهذا الوضع (أربك) حسابات آل دقسو تمامًا. هروب قيادات أهلية للمجهول – مثلت في لحظة تاريخية أُس محرقة شباب قبيلتها – خوفًا من مصيدة الصياد، تاركة وراءها مشهد قبلي معقد للغاية،
وآخر هؤلاء كما وردنا استعداد الناظر مادبو (للتعريد) بعد أن هرّب أسرته للجنوب مع أسرة آل دقسو تاركًا (المغفلين) لمواجهة أسود الصياد. المضحك في الأمر وقد استبانت الأمور بدأ آل دقسو في الاستعداد للدفاع عن الضعين بحفر الخنادق، ليتنا نجد من يضع لهم نقاط الحقيقة على أحرف الواقع بأن سيل الصياد المنحدر أكبر من (تروس) تفكيرهم. في محور الفاشر الشمالي الغربي هروب عدد (١٧) عربة قتالية بكامل عتادها ومرتزقتها بعد سماعها بإبادة نسور الجو للفزع القادم من ليبيا لإسقاط الفاشر في الصحراء الكبرى.
عليه نرى بأن الصياد قد قلب صفحة جديدة في يوميات الحرب في غرب كردفان وإقليم دارفور. وخلاصة الأمر نؤكد بأن صياد جودات قد بث الرُغب وسط المرتزقة وحواضنها وأبواقها الإعلامية، وتداعيات ذلك في الغالب دخول كثير من مناطق كردفان ودارفور لضل الوطن دون قتال حماية لنفسها من مصير مجهول.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٢٥/٤/٢٤