الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 5 فلسطينيين على حاجز بيت فوريك في نابلس
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
قوات الاحتلال تواصل انتهاكاتها بحق الفلسطينيين
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، السبت، خمسة فلسطينيين على حاجز بيت فوريك شرق نابلس.
اقرأ أيضاً : مراسل رؤيا: طيران الاحتلال يستهدف مواقع شرق قطاع غزة
وبحسب وسائل إعلامية فلسطينية فإن قوات الاحتلال أوقفت خمسة فلسطينيين -لم تعرف هويتهم بعد، أثناء محاولتهم المرور بمركبتهم على الحاجز المذكور، حيث قامت بتقييدهم، واحتجازهم لساعات.
يذكر أن قوات الاحتلال تضيق الخناق على نحو 24 ألف مواطن من أهالي بلدتي بيت فوريك وبيت دجن، من خلال إغلاق الحاجز العسكري، الذي يعتبر المدخل الوحيد لهما، وذلك بشكل شبه يومي، ومتكرر، عدا عن التسبب بأزمة مرورية خانقة، وعرقلة لحركة المواطنين والطلبة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي فلسطين نابلس قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
إصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال لبلدة بجنوب نابلس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصيب عدد من الفلسطينيين، اليوم السبت، بحالات اختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة /قصرة/، جنوبي نابلس بالضفة الغربية المحتلة.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن الناشط ضد الاستيطان فؤاد حسن قوله إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة /قصرة/ وسط إطلاق نار كثيف وقنابل الغاز السام، الأمر الذي أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق.
كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلي معتقلين من بلدة /المغير/، شمال شرقي رام الله، والمقرر الإفراج عنهما، ضمن الدفعة السابعة من اتفاق وقف إطلاق النار، والتي تمت اليوم.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي استلام ثلاثة محتجزين إسرائيليين أطلقت حركة "حماس" سراحهم اليوم السبت، في إطار عملية التبادل السابعة من المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل الأسرى، فيما من المقرر أن تطلق "حماس" سراح المحتجز الرابع، وهو عربي بدوي من مواليد النقب يحمل الهوية الإسرائيلية، في مدينة غزة.
ونقلت (وفا) عن المواطن ربيع أبو نعيم قوله إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة /المغير/ وداهمت منزلي المعتقلين جبر وعاطف أبو عليا، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام بمحيط منزليهما، ما أدى إلى إصابة طفل بحالة اختناق، وجرى نقله إلى المستشفى.
وأشار إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ألصقت منشورات تهديدية بمحيط المنزلين، بعدم إقامة أي مظاهر احتفالية بالإفراج عن المعتقلين.