«النيابة الإدارية» تكرم أبناء أعضاء الهيئة المتفوقين دراسيا (صور)
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
نظم نادي مستشاري النيابة الإدارية، برئاسة المستشار عبدالروؤف موسى، حفل تكريم لأبناء أعضاء هيئة النيابة الإدارية المتفوقين دراسيًا في شهادات الابتدائية والإعدادية والثانوية العامة.
جاء ذلك بحضور المستشار حافظ عباس رئيس هيئة النيابة الإدارية، والمستشار أحمد عبداللطيف عضو المجلس الأعلى للنيابة الإدارية.
واستهل المستشار عبدالرؤف موسى كلمته بتقديم الشكر والتقدير للمستشار حافظ عباس رئيس هيئة النيابة الإدارية على حضوره، ورعاية للمتميزين من أبناء هيئة النيابة الإدارية.
وفي كلمته، أعرب المستشار حافظ عباس رئيس هيئة النيابة الإدارية عن حرصه الدائم على دعم ورعاية المتفوقين من أبناء هيئة النيابة الإدارية، كما قدم الشكر لأولياء الأمور الذين بذلوا الجهد مع أبنائهم لتحقيق هذا التفوق العلمي.
تكريم 127 طالباوأوضح المستشار أحمد جلال، المتحدث الرسمي لنادي مستشاري النيابة الإدارية، أن فعاليات الحفل تضمنت تكريم 127 من أبناء أعضاء النيابة الإدارية المتفوقين في الشهادات الدراسية المختلفة الابتدائية والإعدادية والثانوية العامة، مؤكدًا حرص مجلس إدارة النادي على إقامة هذا الحفل سنويًا إيمانًا بقيمة العلم وتشجيعا لأبناء أعضاء النيابة الإدارية على التميز والتفوق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النيابة الإدارية الثانوية العامة هیئة النیابة الإداریة أبناء أعضاء
إقرأ أيضاً:
مساعد رئيس "الضبعة النووية": المشروع يمثل تتويجاً لجهود مصرية طويلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألقى المهندس عبدالحميد عباس، مساعد رئيس محطة الضبعة النووية، محاضرة نيابة عن الأستاذ المهندس محمد دويدار، رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، وذلك خلال جلسة المحور الثاني للمؤتمر العربي الثاني للطاقات المتجددة والمستدامة، الذي تنظمه نقابة المهندسين المصرية بالتعاون مع اتحاد المهندسين العرب، وتحت عنوان "الطاقة النووية لتوليد الكهرباء – محطة الضبعة".
وأشار عباس إلى أن الطاقة النووية ظهرت بوجه قبيح خلال الحرب العالمية الثانية عام 1945، إلا أن مبادرة "الطاقة النووية من أجل السلام"، التي أطلقها الرئيس الأمريكي آيزنهاور عام 1953، أكدت إمكانية توجيه الطاقة النووية نحو الأغراض السلمية، مثل الصناعة، والزراعة، ومعالجة الأمراض المستعصية.
وأوضح عباس أن هيئة الطاقة الذرية المصرية تأسست عام 1957 لاستخدام الطاقة النووية سلمياً، مشيراً إلى أول محاولة مصرية لتحلية مياه البحر باستخدام الطاقة النووية عام 1964.
كما أشار إلى أن اختيار موقع محطة نووية يتطلب دراسات متأنية تشمل الزلازل، والجوانب الاقتصادية، إلى جانب قرارات استراتيجية، تليها إقامة مناقصات عالمية قبل بدء التنفيذ.
وأضاف عباس، أن مشروع محطة الضبعة النووية يمثل تتويجاً لجهود مصرية طويلة بدأت منذ أواخر السبعينيات، عندما بدأت خطوات اختيار الموقع.
وأكد أن المشروع يُعد جزءاً من استراتيجية التنمية المستدامة لمصر، وتحقيق رؤية مصر 2030، حيث يساهم في تنويع مصادر الطاقة، وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء بطريقة مستدامة وموثوقة.
كما أبرز عباس الفوائد المتعددة للمشروع، منها إنتاج طاقة نظيفة خالية من انبعاثات الكربون، ودوره في مواجهة الاحتباس الحراري، فضلاً عن دعم التنمية الاقتصادية المستقرة، وترشيد استهلاك الموارد غير المتجددة مثل النفط والغاز.
واختتم عباس باستعراض خطوات إنشاء محطة الضبعة النووية وأثرها الإيجابي على الدخل القومي المصري.