أصدر مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار وليد حمزة، قرارا بقبول جميع الطلبات المقدمة من منظمات المجتمع المدنى المحلية والتى يصل عددها الى 37 منظمة، لمتابعة الانتخابات الرئاسية المقبلة.

ونشرت الهيئة الوطنية للانتخابات ، قرارها الذى حمل رقم 1 لسنة 2023 م بشأن قبول طلبات منظمات المجتمع المدنى المصرية والأجنبية والدولية و المجالس القومية وتجديد القيد بقاعدة بيانات متابعة الانتخابات والاستفتاءات.

وحدد قرار 22 لسنة 2019 الشروط التى يجب توافرها فى منظمات المجتمع المدنى المحلية والدولية لقبول متابعتها للانتخابات وهى:

- أن تكون حسنة السمعة مشهودا لها بالحيادية والنزاهة.
- أن تكون من أنشطتها الرئيسية مجالات متابعة الانتخابات أو دعم الديمقراطية أو حقوق الإنسان.
- أن يكون مندوبو تلك المنظمات الراغبون فى متابعة الانتخابات والاستفتاءات من المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين.

كما حددت المستندات الواجب إرفاقها بطلب متابعة الانتخابات وهي:
- صورة طبق الأصل من المستندات الدالة على قيد المنظمة.
- شهادة حديثة صادرة من الوزارة المختصة، تفيد قيدها فى مباشرة نشاطها، وعدم مخالفتها للقوانين واللوائح المعمول بها ومجالات عملها.
- ملخص واف عن المنظمة ووضعها القانونى وأنشطتها وسابق خبراتها فى مجال متابعة الانتخابات والاستفتاءات أن وجد.
- بيان بعدد المتابعين الذين ترشحهم المنظمة والراغبين فى الحصول على تصاريح لمتابعة الانتخابات أو الاستفتاءات فى كل محافظة من محافظات الجمهورية.
- اسم ممثل المنظمة أمام الهيئة الوطنية للانتخابات.
- ويجوز للهيئة طلب أى مستندات أخرى ترى لزومها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية المقبلة الانتخابات الرئاسية الوطنیة للانتخابات متابعة الانتخابات

إقرأ أيضاً:

عادل حمودة: النتائج الأولية للانتخابات الأمريكية تعلن خلال 12 ساعة بعد إغلاق مراكز الاقتراع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه تعقد الانتخابات العامة دائما في أول يوم ثلاثاء يلي أول يوم اثنين من شهر نوفمبر، يسمونه «الثلاثاء الكبير»، ففي هذا اليوم يتوجه الناخبون إلى صناديق الاقتراع.

وأضاف «حمودة»، خلال تقديم برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه عادة ما تفرز الأصوات وتعلن النتائج الأولية خلال 12 ساعة بعد إغلاق مراكز الاقتراع، بعد فرز الأصوات تنتقل العملية الانتخابية إلى هيئة الانتخابات أو المجمع الانتخابي.

وأشار إلى أنه يجتمع أعضاء المجمع الانتخابي للتصويت على الرئيس ونائب الرئيس، «بيجتمعوا في أول يوم اثنين بعد الأربعاء الثاني من شهر ديسمبر في العام الانتخابي».

ولفت أن أعضاء المجمع الانتخابي غير ملزمين قانونا باختيار المرشح الفائز في ولايتهم، لكن عمليا هذا لم يحدث، في حالة عدم حصول أحد المرشحين للرئاسة على أغلبية أصوات المجمع الانتخابي يصبح القرار في يد مجلس النواب، يحدث ذلك لو لم يحصل المرشح على 270 صوتا من أصوات المجمع الانتخابي.

وواصل: «لو وصلت الانتخابات إلى مجلس النواب سيدلي كل عضو بصوته الوحيد فقط، وفي حالة المرشحين لمنصب نائب الرئيس فإن مجلس الشيوخ هو الذي يبت في أمرهم».

مقالات مشابهة

  • في افتتاح “الكومسيك”.. اردوغان يدعو لتوحيد الصف في دعم فلسطين ولبنان
  • متابعة مستجدات تنفيذ خطة العمل الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر
  • البيت الأبيض يتحصن بسياج.. واشنطن تستعد للانتخابات
  • مؤسسة طريق للتنمية المستدامة تشارك في مشروع بناء قدرات منظمات المجتمع المدني بالعاصمة عدن
  • وزيرة البيئة تفتتح أولى الجلسات الحوارية لإعداد الاستراتيجية الوطنية للاقتصاد الدائرى بمصر
  • "واشنطن بوست": ارتفاع نسبة المشاركة في التصويت المبكر للانتخابات الأمريكية رغم "تشكك" (الجمهوريين) في نزاهته
  • عادل حمودة: النتائج الأولية للانتخابات الأمريكية تعلن خلال 12 ساعة بعد إغلاق مراكز الاقتراع
  • منظمات محلية وإقليمية تطالب بمحاسبة المتورطين في جرائم الاعتداء على الصحفيين في اليمن
  • تفاصيل الاجتماع التنسيقي السنوي للشركات العربية المنبثقة عن منظمة (أوابك)
  • منظمات أممية ودولية تُطالب بوقف العدوان الصهيوني على غزة