استشاري يوضح أسباب وعلاج الانسداد الأنفي
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
أوضح استشاري الأنف والأذن والحنجرة، د. أحمد الروقي، أن الانسداد الأنفي يمكن أن ينشأ بسبب نزلات البرد الشائعة، الحساسية، التهاب الجيوب الأنفية، والانحراف في الحاجز الأنفي.
وأضاف في تغريدة نشرها عبر حسابه على موقع «تويتر» إلى أن هذه الأسباب غالبًا ما تؤدي إلى التهاب وتورم في الممرات الأنفية، مما يجعل من الصعب تدفق الهواء بحرية، مما يؤدي إلى الشعور بالانسداد أو الاحتقان.
وأشار الروقي إلى أن أعراض ذلك الانسداد تشمل صعوبة التنفس عبر الأنف، أو سيلان الأنف، أو الشخير، أو حتى اضطرابات النوم، موضحا أنه في بعض الحالات، قد ترافق هذه الأعراض ألمًا في الوجه أو ضغطًا، خاصة حول العينين والجبهة.
وعن علاج الانسداد الأنفي، أشار الروقي إلى أنه يعتمد على سببه الأساسي، في الحالات المتعلقة بالحساسية، قد يتم وصف مضادات الهيستامين أو بخاخات الستيرويد الأنفية، إذا كان السبب هو عدوى، فقد يكون الحل في المضادات الحيوية أو أدوية أخرى.
ولفت إلى أنه في حالات الانحراف في الحاجز الأنفي قد يكون الحل في التدخل الجراحي. بغض النظر، موضخا أنه يمكن أن تقدم بخاخات الملح الأنفية والحفاظ على نظافة الأنف الجيدة، والراحة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
استشاري: مصر حلت أغلب المشكلات في مجال الإسكان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سعيد حسنين استشاري التخطيط العمراني، إنّ المنتدى الحضري ملتقى عالمي لا تنظمه إلإ دولة شهدت أحداثا مهمة تتعلق بالعمران، إذ تختار الأمم المتحدة الدولة المستضيفة لهذا الحدث بعناية.
وأضاف "حسنين"، في لقاء ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: "هناك مشكلات في العالم مثل المناخ، وبعد نجاح cop 27 الذي استضافته مصر، كان من الضروري تنظيم هذا المنتدى داخل مصر، في ظل الأنشطة العمرانية التي شهدتها الدولة المصرية".
وتابع استشاري التخطيط العمراني، أن الدولة المصرية حققت نجاحات كبيرة في مجالات الإسكان العشوائي والمدن الاستدامة والتعامل مع البيئة، وبالتالي، فإن اختيارها لتنظيم هذا المنتدى كان اختيارا ضروريًا.
وأوضح: "مصر حلت أغلب المشكلات التي كان يعاني منها المواطن في مجال الإسكان، منها ما يتعلق بالإسكان العشوائي والإسكان في المناطق الخطرة، وتخلصت من نحو 360 منطقة خطرة على حياة الإنسان وصحته مثل تل العقارب، كما جرى نقل السكان من هذه المناطق والمناطق العشوائية إلى سكن بديل في إطار خطة مصرية ومشروع قومي".