شبكة اخبار العراق:
2024-07-04@10:41:38 GMT

الاصدقاء وطن أن غابوا عنا شعرنا بالغربة

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

الاصدقاء وطن أن غابوا عنا شعرنا بالغربة

آخر تحديث: 23 شتنبر 2023 - 9:32 صبقلم:احمد صبري نعم  شعرنا ومازلنا نشعر بالغربة برحيل عزيزنا الأخ محمد عبد العزيز الدوري الذي تحل علينا هذه الأيام ذكرى رحيله الأولى،فالأصدقاء ء والاعزاء  حين يرحلون ويغيبون عنا نشعر بالغربة فما بالك اذا كانت غربة الوطن هي الأخرى  تضيف لجمرة الغربة  احمالا باتت  ثقيلة  من فرط الوجع والضياع  الذي  يتعمق في نفوسنا  عندما نفقد اعزاء علينا،فرحيل من  نحب عن هذه الحياة يبقى جرحا نازفا بالقلب لاينسى فهو يتكرر كل عام عندما نستعيد ذكرى  مسيرة حافلة بالعطاء  محفورة في ذاكرتنا هي مع صديقنا محمد الدوري التي نستعيد  ذكرياتها  ،لقد كانت الحياة تليق بك اخي أبا عمر  لكن إرادة الله التي لاراد لها،فانت عنوان الوفاء والصديق الصدوق وثبات الموقف ومذ عرفتك  كنت خير جليس  ويدك ممدودة لفعل الخير والتسامي على الجراح فانت الانسان الذي ترك بصمة  في مشواره في العمل الوظيفي والإنساني فكان نعم الانسان، أبا عمر  عام مضى على رحيلك عن الدنيا لكنك  بقيت حيا في قلوبنا لان الأصدقاء مثل سجيتك اوطان صغيرة كما يقال لتصدأ ابدا لانها خط الدفاع الأخير والوجه الاخر للمحبة والصداقة الصادقة والنقيه التي لاتصدأ بمرور الزمن،أبا عمر لقد اسعدتنا  في  حياتك ودعواتنا ان يسعدك الله  في جنتك لانك الأخ والصديق العزيز الذي يستحق الذكر والدعاء له  ،رحمة الله على قلوب رحلت  ولم تنس وجبر الله قلوب اشتاقت فدعت، نعم  نشعر بجمرة غربتي الوطن ورحيل الأعزاء عنا  لكننا نرنو لوطننا عندما يغدو امنا ومستقرا وللراحين عنه حسن الخاتمة،رحمك الله اخي أبا عمر.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

الثاني في غضون شهر.. مقتل قيادي بارز في حزب الله بغارة إسرائيلية

بغداد اليوم- متابعة

قتل قيادي ميداني بارز في حزب الله اللبناني في ضربة إسرائيلية، اليوم الأربعاء، (3 تموز 2024)، بالقرب من مدينة صور جنوب لبنان، حسبما نقلت وكالة رويترز عن مصدرين أمنيين.

وذكر المصدران أن القيادي كان مسؤولا عن قسم من عمليات حزب الله على طول الجبهة الحدودية حيث تتبادل الجماعة إطلاق النار مع الجيش الإسرائيلي منذ أكتوبر تشرين الأول بالتوازي مع حرب غزة.

وأوضحا أنه كان على نفس الرتبة والأهمية للجماعة التي كان عليها القيادي طالب عبد الله الذي قُتل في غارة إسرائيلية في يونيو حزيران.

بدوره أفاد مصدر مقرب من الحزب لوكالة فرانس برس فضّل عدم الكشف عن هويته بأن القيادي "هو أحد قادة المحاور الثلاثة للحزب في جنوب لبنان"، مضيفا أنه "قتل بغارة إسرائيلية على سيارته في صور".

وكانت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام الرسمية قد أفادت عن غارة من "مسيرة معادية على سيارة على طريق الحوش شرق مدينة صور" التي تبعد نحو 20 كيلومترا عن الحدود.  

ويعد هذا القيادي الثاني البارز الذي يقتل منذ 11 يونيو حزيران حين قُتل القيادي طالب عبدالله الذي كان كذلك قائد واحدٍ من المحاور الثلاث في جنوب لبنان في غارة استهدفت منزلا في بلدة جويا الواقعة على بعد نحو 15 كيلومترا عن الحدود مع إسرائيل إلى جانب ثلاثة عناصر آخرين من الحزب.  

وردّ حينها حزب الله بوابل من الصواريخ التي أطلقها على مواقع عدة في شمال إسرائيل. ورصد الجيش الإسرائيلي من جهته حينها عبور أكثر من 150 قذيفة صاروخية من جنوب لبنان، وأعلن اعتراضه عددا منها بينما سقطت غالبيتها في أراض خلاء وأدت الى اشتعال حرائق.

مقالات مشابهة

  • غزة.. بين الموت قصفاً والموت جوعاً..!
  • إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82
  • الثاني في غضون شهر.. مقتل قيادي بارز في حزب الله بغارة إسرائيلية
  • نيذرلاند وتركيا تكملان عقد ربع النهائي على حساب رومانيا والنمسا
  • عندما تصبح تهمة اللاسامية سلاحاً بيد الفاشية الجديدة
  • أول ظهور للمطرب عبد الله الرويشد بعد شهور من العلاج في ألمانيا
  • نشطاء يحتفون بيوم الأغنية اليمنية
  • الاعتراف بالحق فضيلة
  • نحن السودانيين أعداء انفسنا بتدخلنا في ما لا يعنينا (3)
  • "انظروا إلينا نرقص".. رواية لـ"هشام النجار" في مواجهة التطرف والإرهاب