23 أيلول1992- الجمعية العامة للأمم المتحدة تطرد الاتحاد اليوغسلافي الجديد من عضويتها
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
دمشق-سانا
1817 – إسبانيا وإيطاليا توقعان على اتفاقية لتحريم تجارة العبيد.
1846- اكتشاف كوكب نبتون في المرصد الفلكي لبرلين.
1856- بدء العمل في أول خط سكك حديدية بمصر بين القاهرة والإسكندرية.
1928- يوغوسلافيا تنسحب من حلف وارسو.
1983- مقتل 111 شخصاً في تحطم طائرة تابعة لشركة طيران الخليج في أبو ظبي.
1992- الجمعية العامة للأمم المتحدة تطرد الاتحاد اليوغسلافي الجديد من عضويتها.
2007- انتخاب ياسو فوكودا رئيساً للحزب الليبرالي الديمقراطي الياباني ويصبح بذلك رئيساً لوزراء اليابان.
2011- الرئيس الفلسطيني محمود عباس يتقدم بطلب عضوية كاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
السفير هلال رئيساً للجنة رفيعة المستوى بالأمم المتحدة للتعاون جنوب حنوب
زنقة 20. الرباط
تم انتخاب السفير الممثل الدائم للمغرب لدى منظمة الأمم المتحدة، عمر هلال، اليوم الخميس، بالتزكية، رئيسا للدورة الـ22 للجنة رفيعة المستوى التابعة للجمعية العامة الأممية بشأن التعاون جنوب-جنوب، لسنتين متتاليتين.
وفي تصريح بهذه المناسبة، أبرز السيد هلال أن انتخاب المغرب لرئاسة هذه اللجنة يكرس الدور الريادي للمملكة التي جعلت التعاون جنوب-جنوب في صلب سياستها الخارجية، وذلك بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وأضاف أن القيادة المستنيرة لجلالة الملك مكنت من ترسيخ التعاون جنوب-جنوب ضمن رؤية تقوم على التضامن والتنمية المشتركة الإنسانية والمستدامة، وتحفيز الاستثمار في مجالات رئيسية، لاسيما التعليم والصحة والفلاحة والتكوين المهني، والأمن الغذائي، فضلا عن مكافحة آثار التغير المناخي.
وتعد هذه الهيئة الاستراتيجية بالجمعية العامة للأمم المتحدة المنصة الوحيدة داخل المنظومة الأممية، التي تقوم ببحث وتقييم التقدم المحرز في مجال التعاون جنوب-جنوب والتعاون ثلاثي الأطراف على الصعيد العالمي والأممي. وتهدف إلى دعم جهود بلدان الجنوب في تنفيذ أجندة 2030 من خلال مشاريع التنمية المستدامة والتضامنية.
ويجدد الدور الذي سيضطع به المغرب على رأس هذه الهيئة تأكيد “قصة النجاح” التي حققتها المملكة، كما يجسد قدرة بلدان الجنوب على اقتراح حلول ملموسة ومبتكرة وملائمة.
كما يأتي انتخاب المغرب على رأس هذه اللجنة في ظرفية حاسمة، تسائل العمل متعدد الأطراف، وتعرف تراجع تمويل التنمية إلى أدنى مستوياته منذ عقود، فيما يواجه المنتظم الدولي لحظة حاسمة أضحى من الضروري خلالها إعادة التفكير بشأن آليات التعاون الدولي، وحيث أصبح التعاون جنوب-جنوب رافعة استراتيجية هامة من أجل التنمية المستدامة.
وفي تصريحه، أعلن السيد هلال أن رئاسته ستقتدي بالرؤية الملكية من أجل إعلاء قيم التضامن والاحترام المتبادل والتنمية المشتركة بين بلدان الجنوب.