الذاكرة الفلسطينية.. أهم أحداث 23 سبتمبر
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
غزة - صفا
يوافق يوم 23 سبتمبر/أيلول من كل عام العديد من الأحداث المهمة في التاريخ الفلسطيني والعالقة في أذهان الكثيرين حتى اليوم.
وفيما يلي أهم هذه الأحداث:
23/سبتمبر/1995
التوقيع على اتفاقية طابا (اتفاق المرحلة الانتقالية) بين ياسر عرفات ووزير خارجية الكيان الإسرائيلي شمعون بيريز في القاهرة، والذي يحدد تفاصيل تنفيذ الحكم الذاتي في معظم الأراضي المأهولة بالفلسطينيين في المدن الرئيسة بالضفة الغربية.
23/سبتمبر/2001
فجر مجاهدو القسام عبوة ناسفة بحافلة إسرائيلية تقل عددًا من المستوطنين قرب مغتصبة «يتصهار» قرب مدينة نابلس، وأصابت العبوة الحافلة إصابة مباشرة، فيما تكتم الاحتلال على خسائره.
23/سبتمبر/2002
اشتبك مجاهدو القسام في مدينة خليل الرحمن مع قوات الاحتلال الصهيوني قرب المسجد الإبراهيمي، وأسفر الاشتباك عن مقتل إسرائيلي وجرح (3) آخرين جراح أحدهم خطرة، فيما عاد المجاهدون إلى قواعدهم بسلام.
23/سبتمبر/2002
قوات الاحتلال تخسر 4 دبابات من نوع "ميركافاه" خلال محاولتها التوغل في حيّي الزيتون والشجاعية في قطاع غزة، ويسقط 10 شهداء وأكثر من 50 جريحًا في عملية التوغل كما دمرت الكثير من المنازل والمحلات.
23/سبتمبر/2004
أطلق مجاهدو القسام صاروخًا محلي الصنع من طراز «قسام» باتجاه مغتصبة «سديروت»، حيث اعترف الاحتلال بإصابة مستوطِنة بجروح فيما أصيب (9) آخرين بحالة الهلع الشديد إضافة إلى وقوع أضرار كبيرة في المنزل الذي وقع عليه الصاروخ.
23/سبتمبر/2005
استشهاد ثلاثة من قادة كتائب القسام الميدانيين بمخيم جباليا إثر انفجار حدث أثناء إحدى المهرجانات التي كانت تنظمها كتائب القسام بمخيم جباليا: أسعد عبد القادر ريان (36) عامًا، وجهاد محمد شلايل (21) عامًا، وهشام محمد علي الكحلوت (30) عامًا وجميعهم من مخيم جباليا بشمال قطاع غزة.
23/سبتمبر/2005
اغتالت طائرات إسرائيلية قادة ميدانيين في كتائب القسام خلال قصفها لسيارتين مدنيتين فلسطينيتين في حي "الزيتون" بمدينة غزة، ومن بين الشهداء رواد فرحات ونافذ أبو حسنين.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: ذاكرة فلسطين سبتمبر
إقرأ أيضاً:
استشهاد مقاوم من القسام في قلقيلية.. تحرر من الأسر قبل شهور (شاهد)
استشهد المقاوم الشاب براء يوسف مسكاوي، وأصيب واعتقل آخرون، الثلاثاء، خلال اقتحام جيش الاحتلال الإسرائيلي مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان، بـ"استشهاد الشاب براء يوسف مسكاوي (19 عاما) برصاص الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم بمدينة قلقيلية".
وأشارت الوزارة إلى أن الجيش الإسرائيلي احتجز جثمان الشاب الفلسطيني.
وفي وقت سابق من اليوم، أفاد تلفزيون فلسطين الرسمي بأن "الشاب براء يوسف مسكاوي استشهد بينما كان متحصنا في منزل في حي النقار بمدينة قلقيلية".
ونعت كتائب "القسام" براء مسكاوي، الذي تحرر من الأسر في منتصف كانون أول/ ديسمبر الماضي، بعد اعتقال دام 22 شهرا.
وبعد خروجه من سجون الاحتلال، انضم مسكاوي إلى المقاومة في قلقيلية، ما دفع بجيش الاحتلال إلى مطاردته، واعتقال والده للضغط عليه من أجل تسليم نفسه.
الحمدلله والف مبارك و على الله العوض، والرحمة للشهيد
جمع المتضادات في رسالة واحدة مثل حياتنا.
في آن واحد
ابن العم، عبد الرحمن تصاوب في رجله برصاص الاحتلال
ابن العم، ماجد ربنا رزقه بطفله الله.
الفيديو مكان استشهاد الشاب "براء مسكاوي" في درايكلين ابن العم، مهدي. pic.twitter.com/UZaxzLHrk1
مع ساعات الفجر .. ????
استشـ،ـهاد الشاب "براء مسكاوي" من مدينة قلقيلية، بعد محاصرته واستهداف المنزل المحاصر فيه بقذائف أنيرجا
ليرتقي بعد اشـ،ـتباك مسـ،ـلح استمر لساعات مع قوات الاحتلال pic.twitter.com/vfKF5OqRfz
لم يعلم كيف يقدم الشكر والوفاء لأهل غزة ومقاومتها فقدم لهم روحه
استشهاد الأسير المحرر في صفقة طوفان الأقصى براء مسكاوي في مدينة قلقيلية، بعد اشتباك مسلح لساعات عند ساعات الفجر مع القوات الخاصة الإسرائيلية.
هذا من يُعلم الأمم معنى الوفاء.. pic.twitter.com/C2Q4IO530G
في ليلة مباركة وفي الثلث الأخير من الليل، اصطفاه الله سَّهيداً
بعد رفضه تسليم نفسه، خاض الأسير المحرر براء مسكاوي، اشتباكاً مسلحاً، مع قوة خاصة اسرائيلية مدعومة بتعزيزات برية وجوية، أثناء محاصرتهم له في إحدى المحال التجارية في مدينة قلقيلية.
أُفرج عن براء قبل أكثر من 3 أشهر بعد pic.twitter.com/Bkwow4GJCm