الموقع بوست:
2024-07-26@14:51:49 GMT

كيف تستغل السوداوات والمهمشات جنسيًا في اليمن؟

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

كيف تستغل السوداوات والمهمشات جنسيًا في اليمن؟

في مارس 2019، تعرضت الطفلة رسائل عبد الجليل للاغتصاب من قبل خمسة شبان بمنطقة الكلائبة في محافظة تعز اليمنية.

 

تنتمي رسائل إلى فئة المهمشين المصنفين بالـ "أخدام" في اليمن. وغالبًا ما يكونون من ذوي البشرة السوداء ويعيشون في الأحياء الفقيرة، والتي هي معزولة عن باقي المجتمع. كما أنهم محرومون من أبسط حقوق المواطنة.

 

بالإضافة إلى ذلك، فإن 98٪ منهم أميون، ولا يحمل سوى 520 منهم شهادة جامعية. وتصل نسبة البطالة بينهم إلى 70٪، ويُجبرون على العمل في مهن دونية مثل النظافة والصرف الصحي.

 

يواجه الأخدام في اليمن تمييزًا عنصريًا الذي يعود تاريخه إلى قرون طويلة. وفي عام 1158، أطاحت دولة بني مهدي بدولة بني نجاح، وحرصت بأن يبقى زعماء بني نجاح خدمًا لقبائل اليمن. وقد فشل دستور الجمهورية اليمنية في تحقيق المساواة بين جميع المواطنين، بما في ذلك الأخدام، الذين يزيد عددهم عن 3.5 مليون نسمة. وبعد 60 عامًا من الثورة، لم يتحقق الهدف الذي ينص على إزالة الفوارق والامتيازات بين الطبقات؛ بل تعمق أكثر على مدى السنوات الثماني الأخيرة. وتتأثر نساء هذه الفئة بعدد من الانتهاكات كالتحرش والاغتصاب والعمل القسري وحتى القتل.

 

رسائل ضحية اعتداء قائم على اللون

 

أكثر من أربعة سنوات مرت على قضية الطفلة رسائل، ولم يتم القبض على أحد، لأن أصحاب النفوذ يحمون الجناة ويعرقلون معاقبتهم. وقد اتهم الاتحاد الوطني للمهمشين السلطات الأمنية والقضائية في تعز بالتواطؤ مع الجناة الذين اغتصبوا الفتاة البالغة من العمر 17 عامًا.

 

يقول أبن عم الطفلة المغتصَبة هيثم سيف مقبل: "اجتمع النفوذ القبلي والسياسي والقضائي معًا في اغتصاب الطفلة المهمشة في أكثر من مرة وخلف ستار عباية الدولة، وزج بي بالسجن المركزي لإجباري على التنازل."

 

ويضيف: "تعرضنا للتهديد والضرب والتهجير أكثر من مرة من قبل الجناة وأهاليهم للضغط علينا حتى نتنازل عن القضية مستغلين وضعنا الاجتماعي. وتقدمتُ بشكوى إلى إدارة الأمن في المحافظة، لكنهم لم ينصفونا، حتى وصل الاعتداء إلى الاعتداء على الشاهد في القضية وعلى المحامين."

 

وبخصوص القضية، تقول محامية الطفلة المغتصبة سميرة نبيش: "اغتصبت رسائل من قبل خمسة متنفذين وقضيتها ثبتت بالتقرير لواقع حال الاغتصاب. وأقر أحد المتهمين بالواقعة ضده وضد باقي المتهمين."

 

وتصف بعض القبائل في اليمن الخادمة بأنها (حلاوة سيدها)، تعبيرًا عن النظرة الدونية لهذه الفئة من النساء، والاعتقاد بأنهن ملك لأصحابهن، ومباح لهن فعل ما يشاءون بهن.

 

أحد الأسباب الرئيسية لعدم إدانة أو مساءلة الأشخاص الخمسة المتهمين في قضية الرسائل حتى الآن هو نفس النظرة الدونية للنساء المهمشات.

 

تصاعد جرائم الاغتصاب

 

ارتفعت جرائم الاغتصاب التي تطال الفتيات القاصرات من فئة المهمشة في اليمن. وتستمر هذه الظاهرة المقلقة وسط صمت وإهمال من قبل السلطات الأمنية والقضائية، ويظل الفتيات دون حماية والمجرمين بدون عقاب. أحدث هذه الحوادث الذي أثار الاهتمام كان مقتل الطفلة مها البالغة من العمر 14 عامًا في عدن، جنوب البلاد. قتلت على يد مغتصبها بعد أن قاومته، كما كشف التقرير الطبي الشرعي.

 

من بين هذه الحوادث التي أثارت انتباه الرأي العام كان مقتل الفتاة مها، التي كانت تبلغ 14 عامًا، في منطقة عدن بجنوب اليمن. تمت جريمتها على يد مغتصبها بعد مقاومتها، وهذا تم الكشف عنه من خلال تقرير الطب الشرعي.

 

وتنفرد هذه القضية بسرعة المحاكمة، وصدر حكم الإعدام على الجاني، وهو في الخمسينيات من عمره، في الجلسة الأولى.

 

بالحديث عن الإفلات المتكرر للمغتصبين من المحاكمة، يقول الحذيفي إن تزايد جرائم الاغتصاب من فئة المهمشين في إلى  غياب الدور العقابي، وأكد  أن الجناة  يضمنون الإفلات منه.

 

وأضاف: "كلما تغاضت السلطة عن القيام بدورها المنوط بها، مع مراعاة الجوانب الاجتماعية للضحايا من جميع فئاتهم وانتماءاتهم، ومراعاة قدرتهم على الوصول إلى المحاكمة عادلة، فلا  شك أن معدل جرائم الاغتصاب سوف ترتفع في هذه الفئة."

 

وأشار الناشط الحقوقي صلاح دبوان أن النساء المهمشات المهمشات لا يتمتعن بالحق في الأمان. ويعاني العديد منهن من حالات العنف والإجهاد الجسدي والاضطهاد النفسي، كالاغتصاب والتحرش، وغياب العدالة بسبب الانحياز لمرتكبيه الذين ينتمي معظمهم إلى القبائل.

 

عنف الشارع

 

على أحد الأرصفة في وادي القاضي بمدينة تعز، تقضي سهى (اسم مستعار) البالغة من العمر 13 عامًا  نهارها في جمع الريالات القليلة التي يرميها لها المارة عليها.

 

التقيت بها لتخبرني عن تجربتها مع التحرش: "تفاجأت في إحدى المرات بشائب يتحرش بي، وحاول استدراجي إلى مكان ما. خفت وصرخت في الشارع وقلت لمن كان بالقرب مني أن الرجل يؤذيني لكنه أنكر ذلك وقال "تصدقوا امرأة خادمة"، وتحملت أنا الغلط."

 

يرتبط  عنف الشارع  في اليمن  بالأنثى المتسولة والمهمشة على وجه الخصوص، ويعد التحرش بهن من أكثر التجاوزات بحق هذه الفئة، ذلك لأن أسلوب المتسولة هو "التذلل" للحصول على المال ويستغل المتحرش هذا الضعف، وتتعرض هنا المهمشات لعنف مضاعف  قائم على اللون  ما يعكس خلل نفسي لدى مجتمع عنصري.

 

 يرتبط العنف في الشارع اليمني بالنساء المتسولات على وجه الخصوص، واللاتي يعشن حالة من الإهمال.

 

ويعد التحرش أحد أكثر أشكال الإساءة شيوعًا ضد هؤلاء النساء المتسولات، وذلك لأنهم يعتمدون على "التذلل" كوسيلة للحصول على المال، ويستغل المتحرشون هذا الضعف. ويتعرضن هؤلاء النساء المهمشات لعنف مزدوج يستند إلى عوامل مثل اللون.

 

يقول القيادي بحزب العدالة والمساواة محمد علي فارع: "نظرًا لسوء الوضع الاقتصادي لدى المهمشات، خرجت الكثير منهن إلى الشوارع  للبحث عن لقمة العيش من خلال التسول. جعلن أنفسهن عرضة للتحرش الجنسي بشكل علني."

 

ويوضح فارع  أن التحرش بالمهمشات منتشر على نطاق واسع، وأدى إلى جرائم كثيرة، منها الاغتصاب والقتل، وهذا نتيجة لما يخفي المجتمع من نظرة دونية وحقيرة لهم.

 

ووفقا لدراسة أجراها مركز صنعاء للدراسات والبحوث  ينتشر التسول بين المهمشات ، ويعتبر عملا داخل مجتمعهن ودفعهن الصراع إلى الشوارع  ، وأصبحت المهنة الرئيسة لمعظمهن. وقالت الدراسة أن امرأتان أو ثلاث في بعض الأسر  يخرجن إلى التسول بسبب غلاء المعيشة  الفاحش.

 

الاستغلال بالمساعدات

 

منذ اندلاع النزاع المسلح في مارس 2015 تعرضت النساء المهمشات في اليمن لمختلف أشكال الاستغلال، أبرزها ما يتعلق بالعنف القائم على النوع الاجتماعي، من أجل الحصول على المساعدات الغذائية والإنسانية التي تقدمها المنظمات.

 

وتواجه النساء من هذه الفئة من قبل وسطاء الإغاثة  "طلبات الجنس مقابل المساعدات"، حيث يستغل الرجال في مراكز السلطة سلطتهم لتحقيق تحرشات جنسية ضد النساء والفتيات، مقابل الحصول على سلع أو خدمات ضرورية للبقاء على قيد الحياة.

 

وينطوي هذا الوضع على مخاوف من عواقب رفض الطلب، فتلجأ النساء المهمشات إلى تجنب الحصول على الخدمات خوفًا من الاستغلال الجنسي.

 

(خ. م.) امرأة ثلاثينية ترعى أطفالها بعد اغتراب زوجها سببت حالتها هذه طمع لدى عاقل الحي المسؤول عن توزيع  المساعدات الانسانية ، حيث لجأ  الأخير إلى فكرة تقديم سلة غذائية ليستدرجها بعد أن أبلغها أن تذهب إلى مكان محدد للحصول على سلتها التي قد ضم اسمها  في كشف المساعدات هناك، استجابت (خ. م) لنداء بطون أطفالها الجوعى وذهبت بالفعل لتكتشف أنها وقعت في كمين أعد لها في بيت خالية  قاومت محاولة اغتصابها هناك ونجت بصعوبة، وأبلغت عن المعتدي لاحقا.

 

(خ. م.) هي امرأة في الثلاثينات من عمرها وتعيل أطفالها بمفردها بعد رحيل زوجها.وحاول أحد الأشخاص المسؤولين عن توزيع المساعدات الإنسانية في الحي الاقتراب منها وتقديم سلة غذائية لها. وأخبرها أن عليها الذهاب إلى مكان معين لاستلام سلتها، والذ تم إدراج اسمها في قائمة المساعدات هناك.

 

ومن أجل الحصول على طعام لأطفالها الجائعين، قررت (خ. م.) تلبية النداء وذهبت إلى المكان المخصص لاستلام سلتها. وبعد وصولها إلى هناك، اكتشفت أنها وقعت بالفعل في كمين في منزل مهجور. قاومت محاولة اغتصابها بشجاعة ونجت بصعوبة، ثم أبلغت عن الشخص الذي حاول الاعتداء عليها في وقت لاحق.

 

تؤكد الناشطة سعود غانم أن المهمشات يتعرضن لأبشع أنواع الاستغلال من خلال فخ المساعدات والسلال الغذائية، كونهن أكثر فقرًا، ويعشن ظروفًا اقتصادية صعبة، ويفتقرن للحماية الاجتماعية والقانونية.

 

وتضيف غانم أن حالات الاستغلال والتحرش تتزايد بين هذه الشريحة، خاصة مع الأزمة التي تمر بها البلاد، وعدم تفاعل المجتمع مع شكاوى المهمشات مقارنة بالتحقيق.

 

مساواة منصوصة في الدستور  

 

نصت المادة (41) من الدستور اليمني على أن المواطنين متساوون جميعًا في الحقوق والواجبات العامة، إلا أن هذه المساواة ظلت على الورق فقط.

 

ونصت المادة (269) من قانون العقوبات: "يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سبع سنوات من اغتصب أي شخص، ذكراً كان أو أنثى، بدون رضاه."

 

شدّد القانون عقوبة الاعتداء الجنسي إلى السجن لمدة لا تزيد على عشر سنوات إذا وقعت الجريمة من شخصين فأكثر، أو إذا كان الجاني أحد القائمين على الإشراف على المجني عليه، أو إذا أصيب المجني عليه بضرر جسيم نتيجة للحادث، أو إذا حملت الضحية نتيجة للجريمة.

 

وتكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن ثلاث سنوات، ولا تزيد على خمس عشرة سنة، إذا لم يبلغ سن المجني عليه الرابعة عشرة، أو إذا أدى الفعل إلى انتحار المجني عليه.

 

وتتساءل المحامية سميرة نبيش: "هل يجب أن يقتل المغتصب ضحيته ليتم ثبوت جريمة الاغتصاب ضده؟" 

 

بالرغم من وجود نصوص قانونية في اليمن تؤكد المساواة وتحظر العنصرية، إلا أنها لا تكفل بشكل كافي حماية النساء المهمشات من الاستغلال والتحرش والاغتصاب، وذلك بسبب الفجوات في تنفيذ هذه القوانين.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن المهمشات استغلال جنس حقوق المجنی علیه الحصول على هذه الفئة فی الیمن أو إذا من قبل

إقرأ أيضاً:

مصدر حكومي: اتفاق على تشكيل لجنة مع الحوثيين لدفع الرواتب وتصدير النفط

يمن مونيتور/ عدن/ غرفة الأخبار:

أفاد مصدر حكومي، يوم الخميس، بأن الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي المسلحة توافقتا على تشكيل لجنة مشتركة لمناقشة الملفات الاقتصادية، بناء على اتفاق خفض التصعيد الاقتصادي بين الطرفين المُعلن الثلاثاء الماضي.

ونقلت وكالة الأنباء الروسية “سبوتنيك” إن الحكومة والحوثيين توصلوا “بوساطة الأمم المتحدة وسلطنة عمان، إلى اتفاق على تشكيل لجنة مشتركة لمناقشة عدد من القضايا في الشأن الاقتصادي، بينها دفع رواتب الموظفين العموميين واستئناف تصدير النفط الخام”.

وأفاد المصدر إلى أن من بين القضايا أيضاً: معالجة الانقسام في القطاع المصرفي وتوحيد العملة وحيادية البنك المركزي اليمني، وآلية صرف المرتبات.

وكان القيادي الحوثي علي ناصر قرشة –أحد مفاوضي الحوثيين- قال في وقت سابق على منصة أكس (X) إنه تم التوافق على تشكيل “لجنه لمناقشة بقية المواضيع الاقتصاديه المرتبات وغيرها على ضوء خارطة الطريق”.

كان هانس غروندبرغ، المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، قد أعلن الثلاثاء، عن اتفاق الحكومة اليمنية، المعترف بها دولياً، وجماعة الحوثي على تدابير لخفض التصعيد الاقتصادي والمصرفي وتوسيع الرحلات الجوية المباشرة بين صنعاء لتشمل القاهرة والهند.

الضربة الإسرائيلية تعزز موقف الحوثيين على طاولة محور إيران لماذا الحوثيون سعداء للغاية بالهجمات الإسرائيلية؟! خبراء.. الضربة الإسرائيلية تزيد بؤس اليمنيين وتأثير صفري على الحوثيين

وفي مطلع يوليو/تموز الجاري قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إن خارطة الطريق اليمنية جاهزة “ونتمنى التوقيع عليها عاجلاً”.

ويرفض الحوثيون تسليم رواتب الموظفون الحكوميون في مناطق سيطرتهم منذ سنوات؛ ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2022 توقف تصدير النفط من البلاد بعد أن هددت جماعة الحوثي بقصف السفن والموانئ الخاضعة لسيطرة الحكومة.

وفي ديسمبر/كانون الأول قدم “غروندبيرغ” خارطة طريق وقال إنها جاءت بعد مشاورات مكثفة في إيران والسعودية والإمارات وسلطنة عمان ودول أخرى و “ستشمل من بين عناصر أخرى، التزام الأطراف بتنفيذ وقف إطلاق النار على مستوى البلاد، ودفع جميع رواتب القطاع العام، واستئناف صادرات النفط، وفتح الطرق في تعز وأجزاء أخرى من اليمن، ومواصلة تخفيف القيود المفروضة على مطار صنعاء وميناء الحديدة. ستنشئ خارطة الطريق أيضا آليات للتنفيذ وستعد لعملية سياسية يقودها اليمنيون برعاية الأمم المتحدة”.

وفي 18 مارس/ آذار الماضي، أعلنت الحكومة اليمنية، توقف خارطة الطريق الأممية لوقف إطلاق النار مع الحوثيين، “بسبب تصعيد الجماعة في البحر الأحمر وتهديد الملاحة الدولية”.

تحركات لإنعاش خارطة الطريق الأممية في اليمن تأكيد “سعودي- أوروبي” على وقف هجمات الحوثيين وتنفيذ خارطة الطريق اليمنية ما إمكانية العودة لخارطة الطريق الأممية بعد توقفها؟

 

يمن مونيتور26 يوليو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لماذا أضر هجوم إسرائيل بالحوثيين أكثر من الضربات الأميركية؟ الحوثيون والإسرائيليون يتوعدون بتبادل القصف من جديد مقالات ذات صلة الحوثيون والإسرائيليون يتوعدون بتبادل القصف من جديد 26 يوليو، 2024 لماذا أضر هجوم إسرائيل بالحوثيين أكثر من الضربات الأميركية؟ 25 يوليو، 2024 تركيا والجامعة العربية ترحبان باتفاق خفض التصعيد في اليمن 25 يوليو، 2024 الفلبين…غرق ناقلة تحمل 1.4 مليون ليتر وقود والسلطات تكافح لاحتواء كارثة بيئية 25 يوليو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية مفوضية اللاجئين: غرق قارب يحمل 45 مهاجراً قبالة سواحل اليمن 25 يوليو، 2024 الأخبار الرئيسية الحوثيون والإسرائيليون يتوعدون بتبادل القصف من جديد 26 يوليو، 2024 مصدر حكومي: اتفاق على تشكيل لجنة مع الحوثيين لدفع الرواتب وتصدير النفط 26 يوليو، 2024 لماذا أضر هجوم إسرائيل بالحوثيين أكثر من الضربات الأميركية؟ 25 يوليو، 2024 تركيا والجامعة العربية ترحبان باتفاق خفض التصعيد في اليمن 25 يوليو، 2024 الفلبين…غرق ناقلة تحمل 1.4 مليون ليتر وقود والسلطات تكافح لاحتواء كارثة بيئية 25 يوليو، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الحوثيون والإسرائيليون يتوعدون بتبادل القصف من جديد 26 يوليو، 2024 لماذا أضر هجوم إسرائيل بالحوثيين أكثر من الضربات الأميركية؟ 25 يوليو، 2024 تركيا والجامعة العربية ترحبان باتفاق خفض التصعيد في اليمن 25 يوليو، 2024 مفوضية اللاجئين: غرق قارب يحمل 45 مهاجراً قبالة سواحل اليمن 25 يوليو، 2024 تعرف على المحافظات اليمنية المتوقع هطول أمطار عليها خلال الساعات القادمة 25 يوليو، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 19 ℃ 25º - 19º 58% 1.38 كيلومتر/ساعة 25℃ الجمعة 24℃ السبت 25℃ الأحد 25℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء تصفح إيضاً الحوثيون والإسرائيليون يتوعدون بتبادل القصف من جديد 26 يوليو، 2024 مصدر حكومي: اتفاق على تشكيل لجنة مع الحوثيين لدفع الرواتب وتصدير النفط 26 يوليو، 2024 الأقسام أخبار محلية 27٬256 غير مصنف 24٬165 الأخبار الرئيسية 14٬011 اخترنا لكم 6٬849 عربي ودولي 6٬645 رياضة 2٬251 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬193 كتابات خاصة 2٬045 منوعات 1٬952 مجتمع 1٬809 تراجم وتحليلات 1٬680 تقارير 1٬562 آراء ومواقف 1٬472 صحافة 1٬471 ميديا 1٬358 حقوق وحريات 1٬281 فكر وثقافة 872 تفاعل 799 فنون 470 الأرصاد 266 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ أخر التعليقات صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامام رحم الله الامام يحيى ابن حميد الدين...

صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامامه سلام الله على الامام يا حميد الدين...

SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

مقالات مشابهة

  • المجلس الانتقالي الجنوبي يخشى تجاوزه في “التسوية اليمنية”
  • الحوثيون والإسرائيليون يتوعدون بتبادل القصف من جديد
  • مصدر حكومي: اتفاق على تشكيل لجنة مع الحوثيين لدفع الرواتب وتصدير النفط
  • لماذا أضر هجوم إسرائيل بالحوثيين أكثر من الضربات الأميركية؟
  • مستشار سابق لـالدعم السريع يبرئ الجيش من تهم الاغتصاب.. ماذا قال؟
  • المستشار السابق لقائد قوات الدعم السريع ينفي اتهام الجيش السوداني بـ الاغتصاب
  • مطر استنكر حوادث الاغتصاب: غصة في قلوبنا على الأطفال ومستقبلهم
  • انبعاثات سامة وتسريبات نفطية جراء الغارات الإسرائيلية على الحديدة
  • تحيز جنسي.. هل تنجح هاريس بتحقيق ما فشلت فيه كلينتون؟
  • “الإنقاذ الدولية” تُحذّر من التداعيات الإنسانية الناجمة عن الغارات الإسرائيلية على ميناء الحديدة