شفق نيوز/ أعلنت الرئاسة التونسية، إنهاء مهام المدير العام للشركة التونسية للكهرباء والغاز.

وقالت الرئاسة التونسية في منشور على حسابها الرسمي في "فيسبوك": "قرّر رئيس الجمهورية قيس سعيّد إنهاء مهام الرئيس المدير العام للشركة التونسية للكهرباء والغاز، هشام عنان، وتعيين فيصل طريفة خلفا له".

وانقطع التيار الكهربائي في تونس عن كافة مناطق البلاد بشكل مفاجئ لنحو ثلاث ساعات بسبب عطل لحق بأحد المولدات بالعاصمة على ما أفادت شركة الكهرباء، يوم الأربعاء الماضي.

وقالت الشركة التونسية للكهرباء والغاز في بيان إن سبب الانقطاع "عطب مباشر وطارئ في أحد المولدات الرئيسية في العاصمة".

وأكّد مدير التعاون والاتصال بالشركة التونسية للكهرباء والغاز منير الغابري وقتها أن انقطاع التيار الكهربائي شمل كامل البلاد.

وأضاف الغابري في تدوينة على حسابه على فيسبوك أن الأسباب ما زالت إلى حد الآن غير معلومة.

وأشار إلى أنه لا صحة لما يتداول حول حصول انفجار في محطة رادس، مؤكدا أن الفرق الفنية بصدد العمل لعودة التيار الكهربائي.

ونادرا ما يحدث انقطاع عام للتيار الكهربائي في جميع أنحاء تونس.

وهذا الصيف وبسبب موجة الحر التي تجاوزت 45 درجة، نفذت السلطات إجراءات تقنين للكهرباء لفترات قصيرة طالت في كل مرة منطقة تشهد استهلاكا كبيرا للطاقة.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي كهرباء تونس التونسیة للکهرباء والغاز

إقرأ أيضاً:

أزمة المياه تتفاقم جنوبي العاصمة السودانية مع استمرار انقطاع الكهرباء والاتصالات

الخيار الأكثر صعوبة تمثل في شراء المياه من “حاويات” المياه المتجولة، حيث يتراوح سعر الحاوية ما بين “10آلاف و15 ألف” جنيه، وهو ما يعجز العديد من المواطنين عن تحمله

الخرطوم: التغيير

قالت غرفة طوارئ جنوب الحزام، جنوبي العاصمة الخرطوم، بأن المنطقة ما زالت تواجه أزمات متلاحقة، حيث تعيش في (ظلام إسفيري) مستمر بسبب انقطاع شبكات الاتصالات والإنترنت لمدة عام كامل، في وقت يقترب فيه انقطاع التيار الكهربائي من عامه الأول.

وأضافت الغرفة في بيان، أن أزمة المياه برزت بشكل ملحوظ منذ انقطاع التيار الكهربائي في بداية شهر رمضان الماضي، حيث توقفت شبكات المياه الرئيسية، مما دفع المواطنين إلى البحث عن حلول بديلة.

وتتمثل هذه الحلول في الحصول على المياه من الآبار الجوفية المنتشرة في المنطقة، سواء العامة منها أو الخاصة التي يملكها بعض المواطنين في منازلهم، كما لجأ البعض إلى حفر شبكات موازية للحصول على المياه مباشرة من الحنفية الرئيسية.

أزمة مياه جنوب الحزام

وأشارت الغرفة إلى أن الخيار الأكثر صعوبة تمثل في شراء المياه من “حاويات” المياه المتجولة، حيث يتراوح سعر الحاوية ما بين “10آلاف و15 ألف” جنيه، وهو ما يعجز العديد من المواطنين عن تحمله، خاصة في ظل فقدانهم لمصادر دخلهم.

وأوضحت الغرفة أنه مع عودة الكهرباء جزئيًا إلى المنطقة، أصبح من الممكن تشغيل محطات المياه، مما سمح للمواطنين بالعودة إلى خيار الحصول على المياه عبر شبكات المياه الرئيسية تحت الأرض، وقد أسهم ذلك في انخفاض سعر حاوية المياه إلى ما بين “6 آلاف و8 آلاف” جنيه.

ولكن مع انقطاع التيار الكهربائي مجددًا عن عموم المنطقة، توقفت شبكات المياه الرئيسية، ليعود المواطنون إلى الاعتماد على الآبار أو شراء المياه، ما يعكس استمرار الأزمة.

وأشارت الغرفة إلى أن الخيارات المتاحة للمواطنين لا تزال مريرة، حيث تبقى معاناة الحصول على المياه واحدة من التحديات الكبرى التي تواجه سكان المنطقة.

الوسومآثار الحرب في السودان أزمة المياه الخرطوم جنوب الحزام غرفة طوارئ جنوب الحزام

مقالات مشابهة

  • رئيس شركة نقل الكهرباء تتفقد مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية بطابا
  • فصل التيار الكهربائي للصيانة عن قريتين و4 مناطق بفوه في كفر الشيخ غدا
  • عاجل .. عودة الكهرباء لـ “أمدرمان” بعد إنقطاع دام أكثر من 13 يومًا
  • لمدة 6 ساعات.. انقطاع مياه الشرب بقرية الزوايدة غرب قنا
  • انقطاع الكهرباء عن أحياء في جنين ومخيمها
  • انقطاع الكهرباء عن أجزاء واسعة من مدينة جنين ومخيمها
  • انقطاع التيار الكهربائي عن عدد من أحياء مدينة جنين
  • إعلام فلسطيني: انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء واسعة من مدينة جنين ومخيمها
  • وزير الكهرباء: هناك جهود كبيرة لمكافحة ظاهرة سرقة التيار الكهربائي
  • أزمة المياه تتفاقم جنوبي العاصمة السودانية مع استمرار انقطاع الكهرباء والاتصالات