لبنان ٢٤:
2025-03-12@15:44:32 GMT

التاريخ يعيد نفسه: الحوار او الخطر الوجودي

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

التاريخ يعيد نفسه: الحوار او الخطر الوجودي

قال قطب سياسي مسيحي "محايد" في لقاء خاص "إن المشكلة الاساسية عند اللبنانيين هي فقدان الذاكرة الجماعية، وعدم الاخذ بالاعتبار التجارب المؤلمة التي مروا بها" . أضاف: كان الموفد الفرنسي جان ايف لودريان واضحا في مقاربته الاخيرة حين خيّر اللبنانيين بين "الحوار او الخطر الوجودي"، وفي ذلك استعادة لما قاله الموفد الاميركي ريتشارد مورفي في مرحلة الانتخابات الرئاسية عام 1988 ، عندما خيّر اللبنانيين بين: "مخايل الضاهر او الفوضى"، فاختار"المسيحيون" الفوصى على الضاهر ، وظلوا  سنوات يعانون لاستعادة حضورهم الفاعل داخل الدولة والمؤسسات.

وها هم اليوم يعيدون التجربة. من خلال التسابق على اعلان رفض الحوار، بما يعني عمليا استمرار الشغور في منصب رئاسة الجمهورية". المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

23 ألف عائلة عراقية في مخيمات اقليم كوردستان.. ماذا عن اللبنانيين؟

الاقتصاد نيوز - بغداد

 

أفادت وزارة الهجرة والمهجرين، بأن نحو 23 ألف عائلة عراقية لازالت نازحة في مخيمات محافظتي دهوك وأربيل باقليم كوردستان.   في 23 من شهر كانون الثاني 2024 أصدر مجلس الوزراء في اجتماعه عدداً من القرارات لتشجيع عودة النازحين داخل المخيمات، بما في ذلك منح أربعة ملايين دينار لكل أسرة، وتوفير فرص عمل، وتوظيفهم في القطاعين العام والخاص، والتنسيق مع حكومة إقليم كوردستان لإعادتهم طواعية إلى مناطقهم، ومنح رواتب شهرية للضمان الاجتماعي لذوي الدخل المحدود والمحتاجين، ومنحهم قروضاً بنكية بدون فوائد.   وقال المتحدث باسم الوزارة علي عباس، إن "الوزارة فتحت الباب لأي شخص نازح يرغب بالعودة الى منطقته، حيث نقوم بتسهيل عملية عودته".   وأوضح أن "هنالك عودة من النازحين الى مناطقهم الاصلية، لكنها ضعيفة"، متوقعاً أن "عودة النازحين ستتزايد مع بداية العطلة الصيفية ونهاية السنة الدراسية الحالية".   ولفت علي عباس الى أن "عدد العوائل المتبقية في المخيمات بمحافظتي أربيل ودهوك هو نحو 23 ألف عائلة، فيما تم اغلاق مخيمات النازحين في محافظة السليمانية".   وسبق أن أفادت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية لشبكة رووداو الاعلامية في (8 آذار 2025) بتأخر تعويض النازحين العائدين الى مناطقهم، بسبب عدم توفر الميزانية اللازمة لذلك.   عودة غالبية اللبنانيين   بخصوص اللبنانيين الذين لجأوا الى العراق خلال المعارك بين حزب الله واسرائيل، بيّن المتحدث باسم الوزارة أن "أغلب اللبنانيين الذين نزحوا الى العراق عادوا الى بلادهم، باستثناء قلة يتركز تواجدهم في محافظات بغداد وكربلاء والنجف".   عقب اندلاع المعارك في جنوبي لبنان، أعلنت وزارة الهجرة والمهجرين في استقبال النازحين اللبنانيين على شكل دفعات بناءً على قرار رئيس الوزراء بمنح تأشيرات دخول مجانية للبنانيين وتسهيل دخولهم إلى العراق.   رئاسة الوزراء سبق أن شكّلت لجنة الإيواء العليا تضمنت وزارات أمنية وخدمية هيأت مركزاً لاستقبال النازحين من لبنان في منفذ القائم لتوثيق دخولهم رسمياً، من ثم تُقدم لهم الخدمات السريعة ومتطلباتهم الآنية، يليها جرد بياناتهم وتهيئة وسائط نقل ليوزعوا على المحافظات وفقاً لتخطيط اللجنة.   آلية استقبال النازحين اللبنانيين واجهت بعض المشاكل في البدء، لغياب الاستعداد الكامل لهذا الملف، مما دفع لجنة الإيواء لتوزيعهم على محافظتي كربلاء والنجف اللتين تمتلكان بنية تحتية مناسبة إذ أنهما تستقبلان عادة عشرات آلاف الزوار سنوياً في المناسبات الدينية.  


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • الفاتيكان يعلن تحسن صحة البابا فرنسيس وتجاوزه مرحلة الخطر
  • 23 ألف عائلة عراقية في مخيمات اقليم كوردستان.. ماذا عن اللبنانيين؟
  • عبد الرحيم أبو ذكرى: شاعر الاغتراب الوجودي والجمال المأساوي
  • الفاتيكان: البابا فرنسيس تجاوز مرحلة الخطر
  • العميد الكربلائي في منطقة الخطر.. هل يغادر دوري النجوم؟
  • الحوار في زمن القتل
  • هل التاريخ يُعيد نفسه؟
  • آذار سيزيد الطين بلة... الأب إيلي خنيصر عن الطقس: خطرٌ يُهدّد صيف اللبنانيين
  • الجميّل: لن نقبل بعد اليوم بعدم المساواة بين اللبنانيين
  • رئيس وزراء أيرلندا: لا غنى عن أمريكا في وقت الخطر الكبير