يعتبر مسلسل عائلة الحاج متولي، للفنان الراحل نور الشريف، أحد أبرز المسلسلات الدارامية التي تتمتع بشعبية كبيرة لدى جمهور الدراما المصرية، فعلى الرغم من مرور أكثر من 18 عام على عرضه، إلا أنه مازال أحد أفضل المسلسلات المحببة لدى قلوب الكثيرين.

عاش متابعي مسلسل عائلة الحاج متولي، أحداث المسلسل، وتعلقوا بشخصياته، والتي كان أحدها شخصية أشكيناز، أبنة الحاج متولي من زوجته الثالثة التي أدت دورها شيرين عبدالدايم، والتي لاحظ الجمهور اختفائها عن الشاشات بعد ذلك، لتظهر من جديد أحدث صورها عبر السوشيال ميديا مُبهره الجميع بجمالها… 

لغز حيّر الجميع| كيف فازت سلمى الجابري بلقب ملكة جمال مصر وهي أم لطفلين رد مفاجئ من فادي خفاجة بشأن الفيديو البذيء بتيك توك.

. ما قصته؟  كيف تغير شكل أشكيناز بنت الحاج متولي بعد 18 سنة ؟

تداولت بعض صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أحدث صورة لأبنة الحاج متولي الصغيرة شاكيناز، والتي أدت دورها شيرين عبدالدايم، والتي كانت قد أختفت عن الساحة الفنية منذ أكثر من 18 عام.

كانت أشكيناز فتاة شابة في مقتبل العمر، بملامح رقيقة وبسيطة، وكانت الابنة المدللة لدى والدها، وعلى الرغم من ظهورها القليل ضمن أحداث المسلسل إلا أنها تركت بصمتها في أذهان الجمهور واختفت، ليتداول بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي أحدث صورها وهي ترتدي الحجاب.

ظهور اشكيناز بالحجاب على السوشيال ميديا

ظهرت شيرين عبدالدايم في أحدث صور لها وهي ترتدي الحجاب البسيط، وتطل بملامح صافية وبسيطة وملابس محتشمة، لتنال إعجاب الكثير من مستخدمي السوشيال ميديا، إذ انهالت عليها التعليقات الإيجابية والمشيدة بها، فقال البعض: 

تحياتيماشاء اللهماشاء الله عسولةربنا يستركماشاء الله تبارك الرحمنقمرايهدي اللي يتقال عليها كل ما تكبر تحلى ماشاء الله

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السوشيال ميديا نور الشريف

إقرأ أيضاً:

الطاقة الزرقاء.. حل واعد لمواجهة تحديات تغير المناخ

تعد الطاقة التناضحية -أو ما تعرف بـ"الطاقة الزرقاء"- من أشكال الطاقة المتجددة الأقل شهرة، لكنها لديها إمكانات واعدة في مواجهة تحديات تغير المناخ.

تنشأ هذه الطاقة من التدرج الطبيعي في الملوحة بين المياه العذبة والمالحة، حيث ينتقل الماء من منطقة ذات تركيز منخفض من المواد المذابة (المياه العذبة) إلى منطقة ذات تركيز أعلى (المياه المالحة) عبر غشاء شبه نافذ.

وتولد هذه الظاهرة، التي تحدث عند التقاء الأنهار والمحيطات، حركة للأيونات والماء، مما ينتج عنه فرق في الضغط يمكن تحويله إلى كهرباء.

تحديات التقنية

ورغم أن فكرة الطاقة التناضحية ظهرت لأول مرة في السبعينات، فإن تطبيقها الفعلي ظل يواجه عديدا من العقبات، مثل كفاءة الأغشية المستخدمة في تبادل الأيونات.

لكن في السنوات الأخيرة، طرأت تقدمات مهمة، وجاء أبرزها من شركة "سويتش إنرجي" الفرنسية، التي طورت تقنية جديدة تُعرف بالانتشار الأيوني النانوي التناضحي (INOD)، باستخدام أغشية حيوية عالية الكفاءة.

تصنع هذه الأغشية باستخدام تقنية الأنابيب النانوية المتقدمة، مما يتيح حركة أيونات فائقة ويؤدي إلى تحسين الأداء التناضحي بشكل كبير.

تحوُّل بقطاع الطاقة

تتمثل إحدى المزايا الكبرى لهذه التقنية في كفاءتها العالية، إذ يمكن للأغشية الجديدة إنتاج ما يصل إلى 25 واط لكل متر مربع مقارنة بإنتاج واط واحد لكل متر مربع كانت تحققه التقنيات السابقة.

إعلان

ولا يقتصر هذا التحسن على الأداء فحسب، بل يشمل أيضا خفض التكلفة بفضل استخدام مواد بيولوجية متوفرة بسهولة، مما يجعل الطاقة الزرقاء أكثر تنافسية اقتصاديا مع المصادر الأخرى للطاقة المتجددة.

ونهاية العام الماضي، بدأ تشغيل محطة تجريبية تابعة لشركة "سويتش إنرجي"، وتقع عند ملتقى نهر الرون والبحر الأبيض المتوسط.

ومع قدرة أولية على إنتاج كمية صغيرة من الطاقة، يهدف المشروع إلى زيادة الإنتاج تدريجيا ليصل إلى 500 ميغاواط في المستقبل، وهو ما يكفي لتوفير الطاقة لنحو 1.5 مليون منزل.

مستقبل واعد

من أبرز ميزات "الطاقة الزرقاء" أنها لا تتأثر بالظروف الجوية، بعكس الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح التي تعتمد على الأحوال الجوية المتقلبة. إذ يعتمد توليد الطاقة التناضحية على التدفق المستمر للمياه العذبة إلى البحار المالحة، مما يوفر مصدرا مستقرا وموثوقا للطاقة.

إضافة إلى كونها طاقة نظيفة لا تُنتج انبعاثات كربونية، تتميز هذه التقنية بتأثير بيئي منخفض، إذ تُعاد المياه إلى بيئتها الأصلية بشكل شبه كامل بعد العملية التناضحية.

وتتمتع الطاقة الزرقاء بإمكانات عالمية هائلة، ويُقدر أنها قد تساهم في تلبية ما يصل إلى 15% من الطلب العالمي على الكهرباء إذا تم استغلالها على نطاق واسع.

وفي مناطق مثل غرينلاند، حيث يتسبب ذوبان الأنهار الجليدية في تغيرات مناخية كبيرة، يمكن للتدفق المتزايد للمياه العذبة أن يساهم في زيادة إنتاج الطاقة التناضحية، مما يساهم في معالجة مشاكل تغير المناخ.

إلى جانب هذه الفوائد البيئية، يمكن دمج هذه التقنية في البنى التحتية الحالية للطاقة، مما يساهم في خلق بيئة طاقة أكثر تنوعا ومرونة. في حال نجاحها، قد تمثل الطاقة التناضحية خطوة كبيرة نحو مستقبل أكثر استدامة في مجال الطاقة، مع تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري ومكافحة تغير المناخ.

إعلان

مقالات مشابهة

  • قبل الحج| الإفتاء تقدم 18 نصيحة للحجاج.. تعرف عليها
  • الطاقة الزرقاء.. حل واعد لمواجهة تحديات تغير المناخ
  • آداب ينبغي التحلى بها الحاج في تأدية المناسك.. تعرف عليها
  • بالصور والفيديو| شاهد مجزرة العدوان الأمريكي بحق نزلاء السجن الاحتياطي بمدينة صعدة والتي راح ضحيتها العشرات من الضحايا الأفارقة
  • صور| مجزرة العدوان الأمريكي بحق نزلاء السجن الاحتياطي بمدينة #صعدة والتي راح ضحيتها العشرات من الضحايا الأفارقة
  • أول 100 يوم من عهد ترامب.. إليكم 100 تغير حدث حتى الآن
  • خطأ شائع يقع فيه الحجاج يوم عرفة.. أمين الإفتاء يحذر منه
  • آداب يجب أن يتحلى بها الحاج خلال تأدية المناسك.. الإفتاء توضح
  • شيرين عبد الوهاب تشعل جوجل: عودة قوية وأراء جريئة في دراما رمضان 2025
  • شيرين عبد الوهاب: رمضان 2025 مليء بالإبداع.. وشكر خاص لمسلسل «إخواتي»