واشنطن: دول عديدة مستعدة للمساهمة هنا في هايتي
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
قالت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنها حصلت على التزامات من دول من مختلف أنحاء العالم -من أمريكا الجنوبية والبحر الكاريبي إلى آسيا وإفريقيا- للانضمام إلى قوة متعددة الجنسيات ستنشر في هايتي، في انتظار قرار من مجلس الأمن الدولي.
وتكتسب الالتزامات أهمية لأن كينيا، التي تطوعت لقيادة مهمة مساعدة شرطة هايتي على مكافحة العصابات القاتلة رهنت مشاركتها بعدة عوامل، تشمل مباركة مجلس الأمن الدولي ونشر ما لا يقل عن ألفي عنصر من عناصر إنفاذ القانون، سترسل كينيا نفسها 1000 عنصر، مع مساهمات ليس من دول البحر الكاريبي فقط ولكن من دول أخرى.
The Biden administration is pledging $100 million to support a proposed Kenyan-led multinational force to restore security to conflict-ravaged Haiti and urged other nations to make similar contributions. https://t.co/4zXYMkwcKP
— The Associated Press (@AP) September 23, 2023وقالت نائبة وزير الخارجية الأمريكي فيكتوريا نولاند، أمس الجمعة: "لدينا دول من كل قارة مستعدة للمساهمة هنا في هايتي".. وجاء هذا بعد لحظات من إنهاء وزير الخارجية أنتوني بلينكن اجتماعاً على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة حول الوضع في هايتي.
وجذب اجتماع بلينكن أكثر من 34 من السفراء ووزرا ء الخارجية وممثلي الدول، بعضهم من الدول دائمة العضوية وغير دائمة العضوية بمجلس الأمن، وقالت نولاند إنه بينما قدم البعض عروض دعم ملموسة، قال آخرون في القاعة إنهم سيجدون طريقة لدعم البعثة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني أمريكا هايتي الأمم المتحدة فی هایتی
إقرأ أيضاً:
بلينكن: واشنطن تعول على لعب باريس دورا قياديا في تلبية احتياجات كييف العسكرية خلال الأشهر القادمة
الولايات المتحدة – أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن امس الأربعاء أن الولايات المتحدة تعول على لعب فرنسا دورا قياديا خلال الأشهر المقبلة في تلبية الاحتياجات العسكرية لأوكرانيا.
وقال بلينكن للصحفيين في مؤتمر صحفي خلال زيارته لفرنسا: “أعتقد أن القيادة الفرنسية ستكون حاسمة في الأشهر المقبلة لضمان حصول أوكرانيا على ما تحتاجه لتكون في أقوى موقف ممكن في ساحة المعركة أو وراء طاولة المفاوضات”.
وذكر وزير المالية الأوكراني سيرغي مارشينكو أن كييف ستتمكن بمواردها المتاحة من أسلحة وذخائر الصمود حتى منتصف عام 2025 في حال توقفت المساعدات الأمريكية.
وأكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أن تسوية الأزمة الأوكرانية ستتصدر أولويات إدارته على صعيد السياسة الخارجية. كما سخر من تمويل إدارة الرئيس جو بايدن نظام لكييف، متهما إياها باختلاس ضرائب الأمريكيين.
وترى روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع جهود التسوية، وتشرك دول “الناتو” بشكل مباشر في الصراع، وتعد “لعبا بالنار”. وقد أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا لروسيا. وقد صرح الكرملين أن إمداد أوكرانيا بالأسلحة من الغرب لا يساهم في المفاوضات وسيكون له تأثير سلبي.
المصدر: “نوفوستي”