ظنوها نائمة على الطائرة طوال الرحلة.. لكن الحقيقة كانت صادمة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
صدم ركاب إحدى الرحلات على متن الخطوط الجوية البريطانية بوفاة إحدى المسافرات التي تبلغ من العمر 73 عاما بينما ظنوا أنها كانت نائمة طوال الرحلة.
وكانت المرأة قد استقلت رحلة الخطوط الجوية البريطانية رقم 348 من مطار هيثرو إلى مطار مدينة نيس الفرنسية، ولكن يعتقد أنها أصيبت بنوبة قلبية في الجو.
وعقب الهبوط بدأ الركاب في جمع أمتعتهم والاصطفاف استعدادا للنزول، ثم أدركوا أن الراكبة، الذي ظنوا أنها كانت نائمة لم تستجب.
وأخبر الركاب المذعورون المضيفات بما يجري وتم الاتصال بسرعة بخدمات الطوارئ، لكن محاولات إنقاذ السيدة باءت بالفشل.
وقال مسؤول في مطار نيس: "يعتقد أن المرأة البالغة من العمر 73 عاما، والتي لم يتم الكشف عن هويتها، أصيبت بنوبة قلبية".
وقالت الخطوط الجوية البريطانية لصحيفة "ديلي ميل": "للأسف، توفي أحد العملاء على متن رحلة جوية من لندن هيثرو إلى نيس، نحن غير قادرين على تقديم أو تأكيد مزيد من التفاصيل حول الراكب".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الخطوط الجوية البريطانية نيس الطوارئ بنوبة قلبية رحلة جوية نوبة قلبية رحلة جوية نيس هيثرو الخطوط الجوية البريطانية نيس الطوارئ بنوبة قلبية رحلة جوية منوعات
إقرأ أيضاً:
سلاف فواخرجي: بعض مشاهد صيدنايا "مفبركة" والشائعات طمست الحقيقة
تحدثت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، لأول مرة عن الأوضاع في سوريا وسقوط نظام بشار الأسد، والانتهاكات في سجن صيدنايا.
خلال استضافتها في برنامج "أسرار" على قناة "النهار" المصرية، صرّحت سلاف فواخرجي بأن مشاهد سجن صيدنايا مؤلمة، مشيرةً إلى أنهم سمعوا كثيراً عن وجود مخالفات وانتهاكات، لكنهم لم يكونوا على دراية كاملة بما يجري داخله، مؤكدةً أن الحقائق بدأت تتكشف الآن.
وأشارت إلى أن بعض الأشخاص الذين خرجوا من السجون كانوا متهمين في قضايا مختلفة، من بينها القتل، السرقة، والاغتصاب وغيرها من الجرائم.
ولفتت سلاف إلى أن بعض المشاهد المتداولة عن سجن صيدنايا "مفبركة"، مما أدى إلى طمس الحقيقة وإثارة الجدل.
وأوضحت أن التشكيك بدأ بعد انتشار مزاعم بوجود طبقات تحت الأرض داخل السجن، وهو ما تبيّن لاحقًا عدم صحته.
وأشارت إلى أن مثل هذه الشائعات السابقة انتشرت وضاعت معها الحقائق.
وعن صور بشار الأسد التي انتشرت في سوريا قبل سقوطه وكُتب عليها "سوريا الأسد"، علقت سلاف، بأن "الناس هم من يصنعون هذه الحالة الألوهية".
وأضافت: "المشكلة ليست في الحاكم، ولكن الشعب، فهناك ملايين ضد بشار الأسد ويرفضون، وأيضاً يوجد ملايين يؤيدونه".
وأوضحت أن بشار الأسد كان يعيش حياة بسيطة، مشددةً على أنه مثّل صمام الأمان للبلاد لمدة 14 عاماً، وعكس سيادتها واستقرارها.
وتابعت: " أيام الثورة السورية الأولى كانت جيدة ولكن حدث التفاف عليها من تيارات دينية"، مضيفة: "سوريا لا تُحكم بالدين ولكن بالسياسة، وبشار الأسد كان يحكمها بالسياسة من خلال وجود دولة ومؤسسات وجيش".