شقيق أنغام يفضح أسرار عائلتهما و يتهمهم بقتل أخته!
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
البوابة-أثار الموسيقار خالد محمد علي سليمان، شقيق الفنانة أنغام، حالة كبيرة من الجدل في الآونة الأخيرة، وذلك عقب أن كتب منشورًا له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، يكشف خلاله مدى تضرره من عائلته، واتهامهم بقتل شقيقته غنوة.
اقرأ ايضاًو قال شقيق أنغام عفي منشوره: (أهلي وعيلتي واكلين حقي وبينكروه، وماجدة بتشحت من الناس وبتبتذنا بحجه أحمد وياسين، ماجدة السبب في موت غنوة وعندي الدليل القاطع، أسكت؟!).
وأردف شقيق أنغام: (أقسم بالله العظيم وحق جلال الله مفيش سكوت تاني، مفيش عنف، بس فيه قسوة للآخر، تدوني حقي أو اقتلوني زي ما قتلتوا غنوة بالظلم وبتقتلوا ياسين بالبطء، ده انتوا عالم كفرة),
وأضاف: (لو ضاع مستقبلي برضو مش هسكت، تحبسوني أو تسقعوني برضو مش هسكت، هسكت لما تقتلوني، لآخر نفس مش هسكت.. غالب ومغلوب).
يُذكر أن غنوة هي أخت غير شقيقة للفنانة أنغام، والتي فقدت حياتها في عام 2018 عن عمر ناهز 30 عامًا، إثر تعرضها لحادث في منطقة التجمع الخامس بالقاهرة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أنغام
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي يفضح إنتهاكات حقوق الإنسان في الجزائر وملاحقة الكبرانات للنشطاء بتهم الإرهاب
زنقة20| علي التومي
كشف تقرير حديث لمقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بوضع المدافعين عن حقوق الإنسان ماري لولور، عن تصاعد وتيرة القمع والإنتهاكات الممنهجة في الجزائر، مما يؤكد ما حذرت منه عدة منظمات حقوقية دولية سابقا.
وأوضح التقرير المدون في 18 صفحة، أن السلطات الجزائرية تستخدم قوانين مكافحة الإرهاب، مثل المادة 87 مكرر من القانون الجنائي، كأداة لقمع الأصوات المعارضة، بما في ذلك الصحفيون والنشطاء الحقوقيون.
ورغم محاولات النظام الجزائري الترويج لالتزامه بالمعايير الدولية لحقوق الإنسان، فإن الوقائع تعكس عكس ذلك، حيث أغلقت السلطات العديد من الجمعيات المدنية، أبرزها الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، وشددت الرقابة على الإعلام المستقل، ما أدى إلى سجن صحفيين بارزين مثل الصحفي الجزائري “إحسان القاضي”.
وفي ردها على التقرير، نفت السلطات الجزائرية وقوع أي تجاوزات، معتبرة أن قوانينها تتماشى مع التشريعات الدولية، في محاولة واضحة لتبرير القمع الممنهج، إلا أن المراقبين اادوليين يرون أن كل هذه الادعاءات لا تصمد أمام الحقائق الميدانية التي تؤكد استمرار التضييق على الحريات الأساسية للمواطنين بالجزائر.
ويأتي هذا التقرير الصادم ليضع النظام الجزائري العسكري في موقف حرج أمام المجتمع الدولي، ويزيد من الضغوط المطالبة الدولية بوقف الانتهاكات وضمان حرية التعبير والتجمع السلمي داخل بلد عربي يعيش اسوا حالات القمع والإضطهاد والتضييق في التاريخ الحديث.
إلى ذلك يرى نشطاء بالداخل الحزائري، ان نفاق النظام الجزائري في عادة مايتجلى في محاولاته تجميل القمع من خلال خطاب يستند إلى الشرعية والاتفاقيات الدولية، بينما يتم تجاهل هذه القوانين بشكل منهجي أو التلاعب بها لتبرير الاضطهاد السياسي القائم بالجزائر مايفرض تدخل حازما للمنظمات الدولية لمحاسبة هذا النظام القمعي.
الجزائرحقوق الإنسان