افتتاحية سيئة للجزء الرابع من فيلم سيلفستر ستالون الشهير Expendables
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
حقق الجزء الرابع من سلسلة Expendables الشهيرة التي يقوم ببطولتها نجم الأكشن سيلفستر ستالون، افتتاحية سيئة وحقق حوالي 750 ألف دولار فقط ليلة أمس، مع توقعات بمزيد من الإخفاق.
وصل فيلم Expendables الجزء الرابع إلى دور العرض بعد فترة طويلة من الجدال حول أهمية وإمكانية صناعته، وبلغت ميزانيته حوالي 100 مليون دولار.
وتشير التوقعات إلى أن الجزء الرابع من Expendables سيحقق ما بين 8 إلى 10 ملايين دولار، ليصبح صاحب أسوء افتتاحية في تاريخ سلسلة الأكشن التي يقوم ببطولتها عدد كبير من النجوم.
ويعود سيلفستر ستالون إلى جانب جيسوت ستاثام لتقديم جزء جديد من فيلمهم الشهير، ويشاركهما البطولة ميجان فوكس، توني جا، ليفي تران، وغيرهم.
يطرح الجزء الجديد من سلسلة Expendable بعد حوالي 10 أعوام من عرض الجزء الثالث، وعرضت جميعها ما بين 2010 و2012 و2014، وبلغت إيراداتهم حوالي 800 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي.
وحقق الجزء الأول من Expendable افتتاحية جيدة بلغت 35 مليون دولار، فيما انخفض الجزء الثاني إلى 29 مليون دولار تقريبا.
تدور أحداث Expendable حول مجموعة من القتلة المأجورين الذين ينفذون عمليات في مناطق مختلفة حول العالم لصالح جهات حكومية أو رجال عصابات مقابل الأموال، لكن مع مرور الوقت أصبحت نيتهم في العمل خيرية، ويقررون القيام بالأمر على طريقتهم الخاصة طوال الوقت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيلفستر ستالون شباك التذاكر ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
مصادر: واشنطن ترفض فدية بـ200 مليون دولار للإفراج عن تسوركوف
14 مارس، 2025
بغداد/المسلة: رفضت الولايات المتحدة عرضًا شمل فدية مالية ومبادلة محتجزين مقابل إطلاق الباحثة الإسرائيلية – الروسية تسوركوف إليزابيث، التي اختُطفت في بغداد منذ مارس 2023، وفق صحيفة الشرق الأوسط السعودية.
الاجتماع الذي عُقد بين مفاوضين أميركيين وعراقيين، كشف عن اتساع الهوة بين الأطراف المعنية، حيث اعتبرته واشنطن خطوة تتجاوز “الخطوط الحمراء”، بينما رأت جهات عراقية وإقليمية أن الموقف الأميركي يحمل أبعادًا سياسية تتجاوز قضية الرهينة نفسها.
مصادر مطلعة على مجريات الاجتماع وفق الصحيفة، أكدت أن الجانب الأميركي رفض بشكل قاطع تقديم 200 مليون دولار أو إطلاق سراح أفراد محسوبين على إيران في العراق ولبنان، من بينهم قبطان بحري يعمل لصالح “حزب الله”.
هذا الموقف يعكس نهجًا أميركيًا أكثر تشددًا ، حيث واشنطن تدرك أن تقديم تنازلات في هذه الصفقة قد يُفسَّر على أنه ضعف في موقفها الإقليمي.
بحسب تقارير متخصصة ومقابلات فإن موقف طهران من الصفقة يعكس الضغوط المتزايدة التي تتعرض لها في العراق. رفض واشنطن التفاوض على المبادلة قد يكون مؤشرًا على أن إيران فقدت بعضًا من نفوذها التقليدي في بغداد، وهو ما يجعلها أكثر حرصًا على إيجاد حلول تحافظ على صورتها أمام حلفائها دون أن تقدم تنازلات مجانية.
الحكومة العراقية تجد نفسها أمام معضلة معقدة. فمن جهة، لا تريد التصعيد مع الولايات المتحدة، ومن جهة أخرى، لا ترغب في إثارة غضب الفصائل المسلحة التي لا تزال تمتلك تأثيرًا واسعًا داخل المنظومة الأمنية والسياسية العراقية.
مسؤول عراقي أكد وفق الصحيفة، أن القضية تُدار “وفق أطر قانونية”، وأن هناك مساعي عبر “جهات صديقة” للتوصل إلى حل ينهي أزمة تسوركوف دون تعريض توازنات السلطة في بغداد للخطر.
رفض الصفقة قد لا يكون مرتبطًا فقط بتسوركوف نفسها، بل هو جزء من صراع أوسع على النفوذ في العراق والمنطقة، فالفصائل المسلحة تدرك أن عمليات كهذه تمنحها ورقة تفاوضية قوية، بينما تحاول واشنطن فرض معادلة جديدة تمنع استخدامها لمثل هذه التكتيكات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts